"الليل والنهار" ينبؤ بآفاق واسعة لدراما الإنترنت الصينية
متحف القصر الإمبراطوري يستضيف معرضا للتحف الفنية من قطر
لأول مرة فى الصين.. عربة بدون سائق تسلم الطرود إلى الزبائن
الصين تضيف الى رصيدها حديقتين جيولوجيتين عالميتين جديدتين
سفينة البحث العلمي الصينية تكتشف "حديقة في قاع البحر"
جميلة جدا .."شلالات من الزهور" فى شانغهايواشنطن 25 إبريل 2018 /تظل المسائل عالقة دون حل بشأن الاتفاق النووي الإيراني حتى بعدما ودع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الفرنسي في ختام زيارة الأخير للولايات المتحدة.
إن "القضية الرئيسية التي لم تحل هي الاتفاق النووي الإيراني. فجميع الدول الأوروبية تريد من الولايات المتحدة الإبقاء على هذا الاتفاق. ورغم أن ترامب لديه تحفظات كبيرة بشأنه، لكن يبدو أن لديه فهما أفضل للمخاطر التي قد تتمخض عن إلغائه"، هكذا ذكر داريل ويست الزميل البارز بمؤسسة بروكينغز البحثية.
كما أشار كريستوفر غالديري الأستاذ المساعد في كلية سانت أنسليم إلى أن الاتفاق الإيراني يمثل تحديا رئيسيا.
وقال لوكالة أنباء ((شينخوا)) "بالنسبة لي، تكمن القضية الأعظم فيما إذا كان يمكن الإبقاء على الاتفاق النووي. فلهجة ترامب حوله تغيرت بشكل كبير على مدار الزيارة، ولكن مع ترامب هناك دائما فرصة -- وحتى احتمالية -- في أن ما يقوله يوما ما لا يدوم".
فمنذ بداية الاتفاق النووي الإيراني، أخذ ترامب باستمرار يصفه بـ"الاتفاق السيء "، غير أن الخبراء يقولون إنه خارج مسألة القضية النووية، سارت كيمياء ترامب مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشكل جيد.
وذكر ويست أن "الاجتماعات جرت على ما يبدو على ما يرام. فماكرون هو الزعيم الغربي الأكثر قدرة على التواصل مع ترامب وحمله على تغيير وجهات نظره"، مضيفا بقوله "لقد شجع الولايات المتحدة على مواصلة الإنخراط في سوريا ويبدو أن ترامب منفتح على ذلك. ويبقى أن نرى ما التقدم الملموس الذي سيتمخض عن المحادثات لأنه من الصعب الخروج من ترامب بتفاصيل محددة".
وقال جالديري "اعتقد أن التطور الواضح لعلاقة عمل بين الاثنين، سواء إنطلاقا من الألفة الحقيقية أو الضرورة، هو بيت القصيد. وإن قيام ماكرون بالترويج لاتفاق إيراني جديد يسير جنبا إلى جنب الاتفاق القائم لفت انتباهي بشكل خاص".
ومن جانبها، انتقدت إيران ترامب هذا الأسبوع ، حيث أفادت صحيفة ((طهران تايمز)) بأن مسؤولا أمنيا إيرانيا بارزا ذكر يوم الثلاثاء أن بلاده ستدرس الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي إذا ما تخلت الولايات المتحدة عن الاتفاق النووي لعام 2015.
وقال علي شامخاني الأمين العام للمجلس الأعلي للأمن القومي الإيراني "وفقا لمعاهدة عدم الانتشار النووي، يمكن للبلدان (المتعاقدة) الانسحاب بسهولة من المعاهدة إذا ما رأت أنها لا تفيدها وهذا خيار محتمل لجمهورية إيران الإسلامية ".
وأوضح شامخاني أن إيران لم تستفد من ثمار الاتفاق النووي، المعروف رسميا بخطة العمل الشاملة المشتركة، والذي دخل حيز التنفيذ في يناير 2016.
وأضاف المسؤول الإيراني أن "الجانب الآخر (الولايات المتحدة) يخلق عوائق منذ يوم تنفيذ الاتفاق".
كما سلط الضوء على قدرة إيران على "استئناف الأنشطة النووية"، قائلا إن بلاده ستتخذ "إجراءات مفاجئة" إذا ما تم تخريب الاتفاق النووي.
ومن المتوقع أن يقرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحلول 12 مايو ما إذا كان سيسحب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه بين إيران والقوى العالمية الست الكبرى في عام 2015.
بيد أن ترامب قال إنه لن يمد الأعفاء الذي يقضى بتعليق العقوبات الأمريكية على إيران.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي انتقد مرارا الاتفاق النووي التاريخي الذي وعد بموجبه الغرب بتخفيف العقوبات المفروضة على طهران مقابل وقف إيران لجهودها المتعلقة بتطوير سلاح نووي.
دراسة: الجري لمدة ساعة يطيل الحياة بسبع ساعات
مقاطعة قويتشو تنظم مهرجان أغاني الحب لقومية مياو
الصين تشجع على زيادة انتاج الأدوية الجنيسة
الصين تبدأ تجربة زراعة أرز البحر على نطاق واسع هذا العام
"الشبكة السمائية"، تقنية تضيق الخناق على المجرمين
مساحة الغابات الاصطناعية الصينية تحتل المركز الاول فى العالم
الولع بالأجهزة الإلكترونية يؤثر على البصر وقد يتسبب في العمى
تجارة التكنولوجيا في الصين نمت بأكثر من 20 % خلال شهر يناير
تدابير صينية جديدة لوقف إستنزاف الأراضي الزراعية
الصين تبدأ في فتح الستار لتصحيح الصناعات المالية
نظام جديد لمنح التأشيرات للكفاءات الأجنبية يعمم في الصين
فيديو: "شرارات الحديد" المذهلة تضيء السماء في مهرجان عيد الربيع الصيني