5 أبريل
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن "كيفين هيكس" ، وهو أمريكي من أصل أفريقي يبلغ من العمر 44 عاما ، قتل برصاص الشرطة في إنديانابوليس إنديانا ، رغم كونه أعزل.
6 أبريل
وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "ميامي هيرالد" في 6 ابريل. أن سجينا معاقا يستخدم كرسيا متحركا ، قاضى إدارة إصلاحية ولاية فلوريدا ، مدعيا بأنه حُرم من استخدام المرحاض من قبل ضباط كانوا يضحكون عليه عندما كان يتبول على نفسه. تلقت مجموعة للدفاع عن حقوق ذوي الإعاقة 32 شكوى من سجناء معاقين ، ورفعت دعوى قضائية اتحادية ضد الدولة ، بزعم أن نظام السجن والتمييز بشكل روتيني ضد السجناء الذين يعانون من الصم أو المكفوفين أو ممن يستخدمون الكراسي المتحركة ، يعتبر انتهاكا للقانون الخاص بذوي الإعاقة. وبحسب الدعوى ، كان الاستحمام والمراحيض عائقا في كثير من الأحيان حيث لا تتوفر لمستخدمي الكراسي المتحركة مرافق خاصة أو غالبا ما تكون بعيدة عن متناولهم. وأضافت الدعاوى أن الحراس وموظفي السجون الأخرى رفضوا في كثير من الأحيان السماح للنزلاء المعاقين بالمشاركة في البرامج المتاحة للسجناء الآخرين. ما يعد انتهاكا لحقوق السجناء ، فضلا عن معاناتهم من "الإذلال والإهانة والصعوبات." وقالت الجماعة أيضا إن السجناء لم يحظوا بالمساعدة حيث تم تجاهل طلباتهم أو تهديدهم بالعقاب في حال تقدموا بشكاوى.
10 أبريل
ونقل موقع صحيفة "سان دييغو يونيون تريبيون" ، عن جينيفر ريسش ، المدير القانونية في دعاوى المساواة في الحقوق ، قولها إن هناك الكثير من الأدلة التي تظهر وتؤكد أن النساء ذوات البشرة الملونة تحصلن على أجور أقل لأسباب عديدة أحدها تستند إلى العرق والجنس. ووفقا لاستعراض إحصاءات العمل الاتحادية الصادرة عن المركز الوطني الأمريكي لقانون المرأة (NWLC) ، فقد شكلت النساء حوالي 60 في المئة من العاملين بكاليفورنيا حيث كسبن الحد الأدنى للأجور أو أقل ، وكانت غالبية هؤلاء النساء من غير البيض. ووفقا لدراسة صادرة عن المركز نفسه وبالاستناد لمكتب الإحصاء الأميركي ، فعند المقارنة بنظرائهن من الرجال غير اللاتينيين والبيض في ولاية كاليفورنيا ، كسبت النساء اللاتينيات 43 سنتا مقابل كل دولار للرجل ، مقابل 50 سنتا للمرأة الأمريكية الأصيلة ، وحصلت النساء السوداوات على 63 سنتا ، والنساء من أصول آسيوية 72 سنتا في 2014.
11 أبريل
كما ذكر موقع صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" نقلا عن تقرير جديد صادر عن المحامي العام ليتيسيا جيمس التي قالت إن الفجوة في الأجور بين الجنسين بالنسبة للنساء اللواتي يعملن في وكالات حكومة بلدية نيويورك أكبر بثلاث مرات من تلك الموجودة في القطاع الخاص. وأضافت جيمس إن النساء في وظائف حكومية بالمدينة أقل بنسبة 18 في المئة من الرجال ، مقارنة ب 6 في المئة عن الوظائف في الشركات الخاصة ، و 7 في المئة في المنظمات غير الربحية الخاصة.
13 أبريل
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "رودني واتس" وهو رجل أمريكي من أصل إفريقي يبلغ من العمر 35 عاما قُتل برصاص الشرطة في ستوكتون ، كاليفورنيا.
15 أبريل
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "كليمنت ناجيدا" وهو أمريكي أبيض يبلغ من العمر 38 عاما قتل برصاص الشرطة بينما كان يحمل مضرب بيسبول في بحيرة إلينور ، كاليفورنيا.
18 أبريل
أفاد موقع "يو اس ايه توداي" أن مجموعة تطلق على نفسها اسم "ربيع الديمقراطية" انطلقت يوم 11 ابريل بمسيرة تمتد 140 ميلا سيرا على الأقدام إلى مبنى الكابيتول لمطالبة "الكونغرس اتخاذ إجراءات فورية لوضع حد للفساد الكبير للمال في الحياة السياسية وضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة تضمن لكل أميركي حقوقه على قدم المساواة مع الجميع". وانضمت إليها مجموعة ذات صلة تسمى " صحوة الديمقراطية "في 16 إبريل احتجاجا على القوانين التمييزية ، مثل قوانين هوية الناخب. وقد اعتقلت شرطة الكونغرس الأمريكي أكثر من 900 متظاهر.
22 أبريل
ذكرت شبكة "سي إن إن" أن ثمانية من أفراد الأسرة عثر عليهم موتى في مجتمع أوهايو الجنوبي بالمناطق الريفية ، وقد تم قتلهم "بأسلوب الإعدام" بإطلاق النار على رؤوسهم في أربعة مواقع ، ولا يزال القتلة طلقاء.
23 أبريل
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "ديماركوس سيمير" وهو شاب أمريكي من أصل إفريقي يبلغ من العمر 21 عاما قتل برصاص الشرطة في فورت بيرسون ، فلوريدا.
29 أبريل
ذكر موقع صحيفة " دايلي كوللر" أن صحيفة "نيويورك تايمز" وكبار مسؤوليها التنفيذيين غرقت في مواجهة دعوى جماعية على أساس تمييز عرقي وجنسي من قبل اثنتين من الموظفات ادعتا بأنهما حُرمتا من الترقية لصالح بيض أصغر سنا في 28 ابريل.
شهر مايو
8 مايو
ذكر موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنه في أبريل عام 2016 ، قُتل ثلاثة رجال من أقليات عرقية وهم :ماريو وودز ، و اليكس نييتو ، و أميلكار لوبيز ، برصاص الشرطة في سان فرانسيسكو. واتهم بعض العامة قائد شرطة غريغ سور بتشكيل قوة عنصرية ، ونظموا إضرابا عن الطعام لطرد "سور" من وظيفته. وقد تم تسجيل أكثر من 1000 حادثة إطلاق نار من قبل الشرطة في الولايات المتحدة كل عام ، يغلب عليهم تقريبا الأمريكيون من أصول إفريقية.
11 مايو
أظهرت نتائج بحث أجراه مركز "بيو" للأبحاث أن عام 2016 شهد تقلصا في نسبة الطبقة الوسطى الأمريكية في المناطق الحضرية في جميع أنحاء البلاد. ومن عام 2000 إلى عام 2014 ، انخفضت نسبة البالغين الذين يعيشون في الأسر ذات الدخل المتوسط في 203 من أصل 229 من المناطق الحضرية في الولايات المتحدة. وكان الانخفاض المسجل في حصة الطبقة الوسطى 6 نقاط مئوية أو أكثر في 53 مناطق حضرية ، مقارنة مع انخفاض 4 نقاط على الصعيد الوطني.
12 مايو
أظهرت نتائج تقرير صادر عن مركز "بيو" للأبحاث أن فجوة الثروة المتسعة أدى قلة أعداد الأسر التي ما تزال ضمن شريحة الطبقة الوسطى. وقال راكيش كولار المؤلف الرئيسي للتقرير:" إن تقلص الطبقة الوسطى الأميركية هو ظاهرة منتشرة ، وإنها آخذة في الازدياد" مضيفا :" أن ما يقرب من ربع المدن الكبرى ، لم تعد الطبقة الوسطى أغلبية. حتى أن العديد من الأسر متوسطة الدخل في المدن ذات الكثافة السكانية الكبيرة ترزح تحت ضغوط كبيرة.
14 مايو
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن عدد جرائم القتل زادت في الأشهر الأولى من عام 2016 في أكثر من عشرين مدينة رئيسية في الولايات المتحدة ، لتواصل ارتفاع أحداث العنف في عام 2015. حيث قال جوش إيرنست السكرتير الصحفي في البيت الأبيض إن بعض المدن تعاني من زيادة مقلقة في جرائم العنف.
17 مايو
ذكر موقع صحيفة "الجارديان" أن تحليلا أجراه اتحاد "AFL-CIO" لاحظ أن كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركات الـ 500 الكبرى حصلوا على أجور بـ 12.4 مليون دولار امريكي في المتوسط في عام 2015 ، حوالي 340 مرة الأجر للعامل العادي. ووفقا لمكتب إحصاءات العمل ، فإن عامل الإنتاج المتوسط ، الذي لا يحمل دورا رقابيا ، حصل على حوالي 36900 دولار امريكي سنويا في عام 2015. وفي مواجهة التضخم ، ظلت الأجور راكدة لمدة 50 عاما.
19 مايو
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "إرميا كروز" ، وهو رجل من أصول لاتينية يبلغ من العمر 30 عاما قُتل برصاص الشرطة في لاس فيغاس ، نيفادا وكان أعزل.
وفي اليوم نفسه ، أفاد الموقع أن "جيسيكا نيلسون ويليامز" ، وهي امرأة سوداء غير مسلحة وتبلغ من العمر 29 عاما ، قتلت برصاص الشرطة في سان فرانسيسكو ، كاليفورنيا.
21 مايو
ذكر موقع صحيفة "الغارديان" أن يوم 20 مايو 2016 ، شهد وقوع أكبر هجوم للعصابات في شيكاغو واستمر يومين. قتل خلاله ثلاثة أشخاص وأصيب 11 آخرين. ومن بين القتلى موظفة في المدينة سقطت ضحية لتبادل لإطلاق النار بعد أن غادرت مقهى "ستاربكس" بالقرب من مقر للشرطة في شيكاغو. أسهمت عمليات إطلاق النار عن مقتل أكثر من 200 شخص في شيكاغو في عام 2016. وكان هناك أكثر من 700 جريمة قتل.
22 مايو
أفاد موقع "كريستيان ساينس مونيتور" أنه وفي يوم 21 مايو 2016 ، شنت الولايات المتحدة غارات طائرات بدون طيار ضد زعيم حركة طالبان الأفغانية في منطقة حدودية نائية داخل باكستان. وقال مسؤولون امريكيون أن الرئيس أجاز الضربة وأن العملية شملت عدة طائرات بدون طيار. وفي يوم 22 مايو ، قالت باكستان ان الولايات المتحدة لم تبلغ الحكومة الباكستانية مسبقا واتهمت الولايات المتحدة بانتهاك سيادتها.
في نفس اليوم ، أفاد موقع صحيفة "واشنطن بوست" بمقتل "مايكل يوجين ويلسون جونيور" ، وهو شاب أسود يبلغ من العمر 27 عاما وقد كان أعزل عندما قتل برصاص الشرطة في "هالاندال بيتش" في فلوريدا.
وفي اليوم نفسه ، أفاد الموقع أن "فيرنيل بينغ" ، وهو شاب أسود يبلغ من العمر 22 عاما كان أعزل عندما قتل برصاص الشرطة في شارع في جاكسونفيل ، فلوريدا.