20 يوليو
ذكر موقع صحيفة "الغارديان" ان الضربات الجوية الامريكية على قرية سورية قتلت 73 مدنيا على الأقل ، بينهم 35 طفلا و 20 امرأة. وكانت جثث الضحايا متفحمة أو مقطعة إلى أشلاء.
26 يوليو
وفقا لموقع صحيفة "ديلي ميل" ، أصدرت جمعية رؤساء المدن الرئيسة تقريرها نصف السنوي للعام 2016 ، حيث أظهر التقرير ارتفاع معدل جرائم العنف بشكل عام في المدن الكبرى بنسبة اثنين في المئة في النصف الأول من عام 2016 مقارنة مع نفس الفترة من عام 2015. ومن بين جرائم العنف المسجلة ، زادت حالات جرائم القتل بشكل خاص ، مع 307 جريمة قتل إضافية مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ، بزيادة تصل إلى 15 في المئة. وشهدت شيكاغو 316 حالة قتل ، بزيادة بنسبة 48 في المئة.
27 يوليو
وفقا لموقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "دالفين هولينز" وهو رجل أسود يبلغ من العمر 19 عاما وغير مسلح ، قتل برصاص الشرطة في أحد شوارع ولاية اريزونا. وقالت عائلته للشرطة انه كان يعاني من مرض عقلي.
شهر أغسطس
7 أغسطس
أظهرت نتائج البيانات الصادرة عن معهد البحوث الدينية العامة في الولايات المتحدة ، وجود هوة كبيرة تفصل السود والبيض فيما يتعلق بتعامل الشرطة مع المواطنين في الولايات المتحدة الأمريكية ، فـ 64 في المئة من الأميركيين الأفارقة و 17 في المئة من البيض يقولون إن إساءة معاملة الشرطة تعتبر مشكلة رئيسية في مجتمعهم. ويقول 65 في المئة من البيض إن حوادث القتل الأخيرة لرجال أمريكيين من أصل أفريقي على يد الشرطة هي حوادث فردية ، في حين يقول 15% فقط من الأمريكيين السود الشيء نفسه. ويقول 81 في المئة من الأميركيين السود و 34 في المئة من البيض إن حوادث القتل الأخيرة التي وقعت على أيدي الشرطة لرجال أميركيين من أصول إفريقية هي جزء من نمط أوسع لكيفية تعامل الشرطة مع الأمريكيين من أصل أفريقي في البلاد.
10 أغسطس
ذكر موقع "نيويورك تايمز" ، إن نهج الشرطة في بالتيمو القاضي بعدم التسامح أبدا ، انتشر من نيويورك إلى العديد من الدوائر الكبيرة والصغيرة. وشجع ضباط الشرطة على القيام بأعمال كثيرة من التوقيف والتفتيش والاعتقالات ، حتى لو كانت الجرائم طفيفة للغاية. وقد أدى هذا النهج إلى انهيار العلاقات بين الشرطة والمجتمع في بالتيمور ، وغذت ظهور تيار من ممارسات غير دستورية من الشرطة تستهدف الأميركيين الأفارقة بشكل كبير جدا بدلا من الحرص على القيام بممارسات للحد من جرائم العنف. وأظهرت البيانات الصادرة من إدارات الشرطة في جميع أنحاء البلاد تطبيق الضباط استراتيجية عدم التسامح حيث ركزوا اعتقالاتهم على الرجال الأميركيين الأفارقة في الأحياء الفقيرة ، بينما تجاهلوا نفس الجرائم في الأحياء البيضاء الأكثر ثراء. فعلى سبيل المثال: بين عامي 2008-2011 ، أصدر ضباط شرطة نيويورك ثمانية ضبوط لركوب الدراجات الهوائية على مسارات المشي في "بارك سلوب" ، وهو حي في بروكلين غالبيته من البيض ، مقابل 2050 ضبطا في حي بيدفورد-ستويفيسانت القريب ، وغالبيته من الأمريكيين من أصل إفريقي ويليهم اللاتينيون. وفي يونيو 2015 ، أظهر تقرير لاتحاد الحريات المدنية الأمريكي ، أن الأمريكيين من أصل أفريقي كانوا أكثر عرضة تقريبا للقبض عليهم أو فرض مخالفات بحقهم بمعدل تسع مرات مقارنة بالأمريكيين البيض.
14 أغسطس
أفاد موقع "سان دييغو يونيون تريبيون" ، أن النساء اللواتي عملن لدى المراقبين الخمسة في مقاطعة سان دييغو ، حصلن على 62 سنتا مقابل كل دولار يكسبه الرجال الذين عملن معهم ، ما يعني بالمتوسط ، وجود فرق بـ 37380 دولار امريكى كضرائب مسبقة الدفع سنويا. وفي الحالات التي يكون فيها لشخصين نفس الوصف الوظيفي ، تحصل النساء في المتوسط على أجور أقل من الرجال. في حالة العمل كمحلل تشريعي ، فإن النساء في هذا العمل حصلن في المتوسط على 21400 دولار أمريكي أقل من الرجال.
15 أغسطس
ذكر موقع "واشنطن بوست" أن " جيوفاني مارتينيز" وهو شاب أمريكي من أًل لاتيني يبلغ من العمر 29 عاما ، كان يحمل قضيبا معدنيا عندما قتل برصاص الشرطة في فولز تشيرش بولاية فيرجينيا.
16 أغسطس
وفقا لموقع صحيفة "الغارديان" ، أظهر تقرير صادر عن المركز الوطني الأمريكي لقانون المرأة (NWLC) ، فإن النساء اللاتينيات يكسبن اقل من 54 سنتا مقابل كل دولار للرجال البيض. ما يعني أن النساء اللاتينيات والسوداوات سيفقدن أكثر من 877000 ومليون دولار على التوالي خلال فترة عملهن 40 عاما ، مقارنة مع نظرائهم من الذكور البيض . ويبين التقرير أيضا ، أن النساء السود ذوات التعليم العالي لا زلن يواجهن فجوة في الأجور. فقد قالت اميلي مارتن ، نائب رئيس (NWLC): "إذا لم نتحرك الآن لضمان المساواة في الأجور ، فإن تكلفة الفجوة في الأجور بالنسبة للعديد من النساء ذوات البشرة الملونة ستتعدى المليون دولار أمريكي". وهناك ست ولايات ، بما فيها مقاطعة كولومبيا ، حيث الفجوة في الأجور تجاوزت بالفعل مليون دولار امريكى بواقع: 1595200 لمقاطعة كولومبيا. 1231600 لولاية نيو جيرسي. 1140400 لكونيتيكت. 1134880 لويزيانا. 1046960 في ولاية كاليفورنيا. 1022440 لماساتشوستس.
وفي نفس اليوم ، أفاد موقع صحيفة "واشنطن بوست" ، أن "ماركوس أنطونيو غاستيلوم" ، وهو شاب أمريكي من أًصل لاتيني يبلغ من العمر 25 عاما ، كان أعزل عندما قتل برصاص الشرطة في توكسون ، أريزونا.
17 أغسطس
وذكر موقع "واشنطن بوست" أن "عمر إسماعيل علي" وهو شاب أسود يبلغ من العمر 27 عاما ، كان يحمل قطعة من الخشب ، عندما قتل برصاص الشرطة في محطة وقود في كيلسو ، واشنطن.
25 أغسطس
ووفقا لموقع "الأعمال الدولية تايمز" ، فإن المدارس العامة في ريتشموند- فرجينيا ، تواجه مزاعم بالتمييز ضد الطلاب السود والمعاقين لفترة طويلة. ففي 24 أغسطس ، رفعت الجمعية الوطنية لتقدم الملونين لائحة اتهام إلى وزارة التعليم الأمريكية ، ادعت فيها بأن المدارس العامة في ريتشموند تمارس عقوبات لا تتفق وقواعد السلوك بين الطلاب السود والمعاقين وأقرانهم. (السود أو الطلاب المعاقين يتلقون المزيد من العقوبات مثل الإيقاف والطرد). وأظهر تحليل البيانات للعام الدراسي 2014-15 في فيرجينيا إدارة التعليم في فيرجينيا ، أن الطلاب السود والمعاقين في ريتشموند تلقوا عقوبات بمعدل 13 ضعفا عن معدل الطلاب البيض غير المعوقين.
30 أغسطس
وفقا لموقع "سان دييغو يونيون تريبيون" ، فقد قتلت فتاة تبلغ من العمر 10 أعوام تدعى "فيكتوريا مارتنز" في "ألبوكيرك" كبرى مدن ولاية نيو مكسيكو. وبعد أسبوع ، قالت الشرطة انها عثرت على جثة مقطعة الاوصال لـ "مارتنز" في شقة والدتها. وواجهت والدة الفتاة ، وصديقها وابن عمه اتهامات بإساءة معاملة الأطفال ما أدى إلى الوفاة والاختطاف والتلاعب بالادلة. وقال المسؤولون عن إنفاذ القانون ومنطقة المدارس المحلية إن تعاطي المخدرات والفقر يعتبران من جذور الكثير من أعمال العنف التي قد يواجهها الأطفال في المنازل.
شهر سبتمبر
11 سبتمبر
أصدر المعهد الحضري تقرير قال فيه ان ما يقدر بنحو 6.8 ملايين شخص ، تتراوح أعمارهم بين 10-17 يعانون انعدام الأمن الغذائي ، وهذا يعني أنهم لا يحصلون على ما يكفيهم لعدم قدرتهم على تحمل تكاليف الطعام. فيما يعاني 2.9 مليون شخص آخرين من انعدام أمن غذائي بشكل جسيم ، وتقريبا؛ يعيش 4 ملايين على هامش الأمن الغذائي ، حيث يواجهون خطر نفاد الغذاء الحقيقي. ويضطر المراهقون الذين يعانون انعدام الأمن الغذائي والذين لا يحصلون على ما يكفي من الطعام ، يضطرون أحيانا إلى اللجوء إلى تدابير متطرفة لمواجهة الجوع. ويمكن أن تشمل هذه التدابير الانخراط في السلوك الإجرامي ، بدءا من سرقة المواد الغذائية من المتاجر مباشرة إلى بيع المخدرات وسرقة المواد لبيعها نقدا. فيما يقوم البعض لمقايضة الجنس بالمال للحصول على الطعام.
12 سبتمبر
قال موقع "واشنطن بوست" في تقرير له إن " كريستيان فارغاس" وهو شاب من أًول لاتينية يبلغ من العمر 25 عاما ، قتل بالرصاص في موقف للسيارات في كولتون ، كاليفورنيا من قبل الشرطة.
16 سبتمبر
كشف موقع خرائط عنف الشرطة على الانترنت ان الشرطة قتلت 263 شخصا على الاقل من السود في الولايات المتحدة اعتبارا من 16 سبتمبر 2016.
19 سبتمبر
ذكر موقع صحيفة "الجارديان" ان دراسة جديدة أظهرت أن الأميركيين يملكون 265 مليون قطعة من السلاح ، وأن هناك ما يقدر ب 55 مليون أمريكي من مالكي الأسلحة. ونحو 7.7 مليون أمريكي يملكون ما بين ثمانية إلى 140 قطعة سلاح . ومنذ عام 1994 ، نما العدد الإجمالي المقدر لمالكي الأسلحة الأمريكيين بـ 10 ملايين نسمة. فيما تم تسجيل أكثر من 30000 حالة وفاة بسبب الأٍلحة سنويا.
وفي اليوم نفسه ، ذكرت شبكة "سي بي اس" أن رجلا من أصل إفريقي يدعى "تيرينس كراتشر" اصيب اصابة قاتلة في تولسا ، أوكلاهوما ، أطلقها ضابط شرطة أبيض استجابة على بلاغ بسرقة سيارة. وتبين أن كراتشر لم يكن يحمل أي سلاح معه أو في سيارته ذات الدفع الرباعي.