13 فبراير
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "كالين روكويمور" وهو رجل أسود عمره 24 عاما ، كان أعزل عندما قتل برصاص الشرطة في بيكفيل ، تكساس.
17 فبراير
ذكرت صحيفة "نيويورك دايلي نيوز" أن "بولس غاستون" ، وهو رجل أسود يبلغ من العمر 36 عاما ، قُتل برصاص ضباط شرطة سينسيناتي. قبل ذلك ، كان "غاستون" قد تعرض للتو لحادث سيارة خطير. واتصل الشهود برقم الطوارئ 911 بعد أن شاهدوا غاستون "يتعثر" للخروج من الشاحنة الصغيرة التي كان يقودها قبل ان تصطدم بعمود هاتف. وعندما عثرت الشرطة عليه على بعد 650 قدما من مكان الحادث ، أمرته بالانبطاح على الأرض ، فامتثل غاستون للأوامر الأولية ، ولكنه كان يبدو مرتبكا. فبعد ما انبطح على الأرض للحظة ، جثا على ركبتيه ، فعاجله ثلاثة ضباط شرطة بوابل من الرصاص. وادعت الشرطة أن غاستون كان يحاول الوصول إلى مسدس مخبأ في حزامه - ولكن اتضح زيف ذلك-. ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة تماما قبل يوم واحد. فقد تم استدعاء شرطة سينسيناتي يوم 16 فبراير إلى منزل للتحقيق في اعتداء. وعندما وصلوا للتحقيق قابلهم كريستوفر لاوغل البالغ من العمر 26 عاما (رجل أبيض) ، حيث سحب مسدسا على الشرطة وأشهره على الضباط ، الذين اعترفوا بشكل صريح لاحقا إنهم "شعروا بتهديد" و "لم يعرفوا إن كان المسدس حقيقيا". بعدها اعتقلت الشرطة لاوغل بشكل سلمي بعد أن قاوم وحاول إطلاق النار ، حتى من دون أن يتعرض لخدش واحد ليتهم لاحقا وبكل بساطة بتشكيل "تهديد" ، وتم فرض عقوبة مخففة عليه وتغريمه بمبلغ قليل هو ألفي دولار. ويقول التقرير إن تباين الحادثين ونتائجهما يبرزان بشكل واضح تباين مواقف المواقف الشرطة المختلفة تجاه الرجال السود والبيض.
21 فبراير
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن " ساندين ماركوينتان" وهو رجل أسود يبلغ من العمر 32 عاما ، قتل برصاص الشرطة في إنجلوود ، كاليفورنيا. وكان الرجل أحد الركاب في سيارة توقفت عند تقاطع للطرق. اقتربت شرطة إنجلوود من السيارة ولاحظت أن المرأة التي كان تقودها تحمل مسدسا. فقام الضباط بقتل ساندين والامرأة التي تدعى كيشا مايكل.
23 فبراير
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "ترافيس ستيفنسون" وهو رجل أسود يبلغ من العمر 48 عاما كان يقود سيارة عندما قتل برصاص الشرطة في باتون روج ، لويزيانا.
وفي اليوم نفسه ، ذكرت صحيفة "ديلي ميل" أن "دانا اريكسون" تبلغ من العمر 59 عاما من ناشفيل في إنديانا ، قامت بمهاجمة طالبة صينية تدعى تشانغ يوي بشكل حاقد عندما كانت الأخيرة تلتقط صورا لمشروع مدرسي. نجت تشانغ من الهجوم بفضل معطفها السميك ولكنها ما زالت تعاني من تهتك في ظهرها بعمق بوصتين. وقالت اريكسون للشرطة إنها بيضاء متفوقة على بقية العرقيات وأنها أرادت قتل تشانغ كعمل من أعمال "التطهير العرقي".
24 فبراير
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "فيكتور ريفيرا" ، وهو شاب ينحدر من أصول إسبانية يبلغ من العمر 27 عاما ، قتل برصاص الشرطة في فينيكس ، أريزونا.
وفي نفس اليوم ، قُتل "فرانسيسكو غارسيا" ، وهو شاب من أصول لاتينية يبلغ من العمر 26 عاما عندما كان يقود السيارة ، على يد الشرطة في محطة وقود في سيريتوس ، كاليفورنيا. فيما قُتل "كريستوفر ديفيز" وهو شاب أسود غير مسلح يبلغ من العمر 21 عاما ، برصاص الشرطة في شرق تروي ، ويسكونسن ، وفقا لموقع صحيفة واشنطن بوست.
25 فبراير
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن غريغ غن" ، وهو رجل أسود يبلغ من العمر 56 عاما كان مسلحا بعصى ، قتل برصاص الشرطة في ساحة في مونتغمري ، بولاية ألاباما.
شهر مارس
2 مارس
ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن هناك أكثر من 100 من الكليات والجامعات الأمريكية قيد التحقيق الاتحادي نظرا لتسجيل حالات سوء السلوك الجنسي في بداية مارس 2016. وقالت إحدى القصص إن غابرييل بيتربرغ ، أستاذ التاريخ فى جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس (UCLA) ، دفع غرامة قدرها 3000 دولار أمريكي وتم إيقافه عن العمل دون أجر لـ 11 أسبوعا بتهمة التحرش الجنسي. وقالت الصحيفة إن 38 من أعضاء هيئة التدريس كتبوا رسالة إلى المستشار في جامعة كاليفورنيا احتجاجا على العقوبات الخفيفة. وفي الرسالة ، قال المعلمون إن السماح لبيتربرغ بالعودة للحرم الجامعي سيجعل الطلاب يشعرون بعدم الأمان ، وإن ذلك سيكون بمثابة علامة على التسامح مع التحرش الجنسي. وفي رسالة احتجاج منفصلة ، انتقد أكثر من 65 من طلاب الدراسات العليا ، السرية التي تحيط بالقضية وقالوا ان الادارة توفر مناخا غير آمن ومعاد للقسم من خلال السماح بعودة بيتربرغ. وأَافت "لوس أنجلوس تايمز" في استطلاع شمل 200 طالبات الدراسات العليا في جامعة كاليفورنيا ، سانتا كروز ، إن 32.6 في المئة من اللواتي شملهمن الاستبيان قلن إنهن تعرضن للتحرش الجنسي من قبل أو إنهن يعرفن ضحايا آخريات له.
3 مارس
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "سيرجيو أوتشوا" ، وهو شاب ابيض امريكي يبلغ من العمر 27 عاما ، قتل بالرصاص على يد الشرطة في الفناء الخلفي لمنزل في جيلبرت ، أريزونا.
4 مارس
وذكر موقع صحيفة "الجارديان" أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 242 ألف وظيفة في فبراير ، ولكن الأجور انخفضت بنسبة 0.1 في المئة عن الشهر السابق. وظلت معدلات البطالة أعلى بكثير للأقليات: فالأمريكيون الأفارقة واللاتينيون كانت معدلات البطالة بينهم 8.8 في المئة و 5.4 في المئة على التوالي.
5 مارس
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أنه في استطلاع لمؤسسة كايزر للأسرة وواشنطن بوست نُشر في عام 2015 ، أظهر أن واحدة من كل خمس نساء شابات انتظمن في كلية داخلية للدراسة أربع سنوات قد تعرضن للاعتداء الجنسي.
8 مارس
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أنه في عام 2016 ، أن النساء في الولايات المتحدة لا زلن يحصلن على أجور أقل من الرجال في العمل ، وتوقعت النساء أن الولايات المتحدة لن تصل إلى المساواة مع الرجال حتى 2058. ووفقا للمركز الوطني الأمريكي لقانون المرأة ، أن الأمهات اللواتي يعملن بدوام كامل ، وعلى مدار السنة ، يحصلن على أجور بمعدل 40 ألف دولار أمريكي مقارنة بـ 56999 دولارا تدفع للآباء.
10 مارس
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "جيرمان غونزاليس" وهو شاب أمريكي من أصل لاتيني يبلغ من العمر 23 عاما ، قتل بالرصاص على يد الشرطة في مدينة كولورادو ، كولورادو.
12 مارس
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "بيتر غاينز" ، وهو شاب أمريكي من أصل إفريقي يبلغ من العمر 37 عاما ، قُتل وهو أعزل على يد الشرطة حيث تم صعقه بمسدس صاعق قبل أن يتم إرداؤه قتيلا بالرصاص في هيوستن ، تكساس.
آذار 13
ذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "خوسيه راؤول كروز" ، وهو فتى أمريكي من أصل لاتيني يبلغ من العمر 16 عاما ، قتل وهو أعزل برصاص الشرطة في أديسون ، تكساس.
16 مارس
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "كريستيان رينيه ميدينا" وهو شاب أمريكي من أصل لاتيني يبلغ من العمر 23 عاما ، قتلت برصاص الشرطة في فلورنسا ، كاليفورنيا. وقالت عائلتها إنها كانت تعاني من الاكتئاب.
27 مارس
وذكر موقع صحيفة "واشنطن بوست" أن "لوريال تسينغجين" وهي امرأة تبلغ من العمر 27 عاما ، قُتلت برصاص الشرطة في وينسلو ، أريزونا ، لأنها كانت تحمل مقصا في يدها.
30 مارس
ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن شيكاغو شهدت 575 حادث اطلاق نار أسفرت عن 125 قتيلا حتى قبل 20 مارس 2016.
شهر أبريل
1 أبريل
ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن بعض الأحياء والمدن المتكاملة الأكثر عنصرية في الولايات المتحدة كانت في طريقها للانعزال في جميع الأمور مجددا. فمدينة كوفينا التي تقع على بعد 22 ميلا إلى الشرق من وسط مدينة لوس انجلوس ، قدمت مثالا على المدينة التي تعاني خطر إعادة الانعزال. فالسكان البيض يشكلون حوالي 26 في المئة منها منذ 2014 واللاتينيين حوالي 57 في المئة. وبحلول عام 2025 ، من المرجح أن يكون اللاتينيون أغلبية ساحقة في كوفينا. والأمر نفسه حدث بالفعل في نورووك القريبة. ففي عام 1990 ، كان نصف سكانها تقريبا من اللاتينيين ونحو ثلث من البيض (ليس كحال كوفينا الآن). وبحلول عام 2014 ، أصبح اللاتينيون 70 في المئة من السكان والبيض 11 في المئة. وأظهرت البيانات أن أجزاء واسعة من جنوب وشرق لوس انجليس تنزلق من كونها مناطق مختلطة لتصبح مناطق ذات هوية عرقية واحدة. والتغيير لم يحدث فقط في المناطق البيضاء سابقا.