معرض لأزياء المسلمات يقام في تركيا
ثماني ساعات ودقيقة..شرطي بكين يحطم الرقم القياسي العالمي لتمارين الضغط
المغرب الجميل يجذب اهتمام المواطنيين الصينيين أكثر بعد رفع التأشيرة
افتتاح الحديقة الصينية للباندا العملاقة رسميا
"بالي دانس إيفوليوشن" تقدم سلسة من عروض الرقص الشرقي والموسيقى العربية في أنحاء الصين
مناظر نادرة.. بحر داليان زجاجي يشبه نهرا من النجومتشونغتشينغ 16 مايو 2016 /إن عشر سنوات كافية لشخص ما أن يتغير تغيرا عظيما ويتحول من طفل إلى شاب، وهذا ما حققه قسم اللغة العربية بجامعة الدراسات الدولية بسيتشوان، القسم الوحيد لتعليم اللغة العربية في جنوب غربي الصين.
وتقع جامعة الدراسات الدولية بسيتشوان في مدينة تشونغتشينغ جنوب غربي الصين، وهي أكبر بلدية صينية ومركز اقتصادي ومالي وثقافي على أعلى مجرى نهر اليانغتسي. وأنشأت الجامعة قسم اللغة العربية التابعة لكلية اللغات الشرقية في مايو عام 2006، تلبية لاحتياجات تشونغتشينغ ومنطقة جنوب غربي البلاد لمتخصصين في دراسة اللغة العربية.
وقبل ذلك، لم يكن هناك قسم لتعلّم اللغة العربية في جنوب غربي الصين، رغم أن هذه المنطقة تتمتع بمساحة شاسعة تحتل ربع إجمالي مساحات الصين وتشهد تبادلات متزايدة مع الدول العربية في مختلف المجالات.
وبعد مرور عشر سنوات على تأسيسه، أنجز القسم نجاحا كبيرا في بناء نظام تدريسي علمي. كما أنه أصبح قاعدة مهمة لتربية المواهب والنخب في مجال التبادل الصيني العربي.
وقالت تسنغ تشن نائبة رئيس كلية اللغات الشرقية بالجامعة إن صفوف أساتذة القسم تتألف من 8 أساتذة صينيين وأستاذين سوريين. وحتى الآن، تخرّج منه أكثر من 150 شخص ليعملوا في شركات النفط والمعلومات والهندسة والطيران والسياحة والإعلام ، إضافة إلى الأجهزة الحكومية والجامعات.
وأشارت تسنغ إلى أن القسم نجح في إقامة علاقات وثيقة مع مختلف الجامعات المصرية والجزائرية، ويرسل كل عام عددا كبيرا من طلبته إلى الخارج، ما يمكّن الطلاب من دراسة العلوم العربية والاطلاع على عادات وتقاليد العرب في بيئة عربية خالصة.
وأضاف تسنغ، "من خلال المشاركة في النشاطات التطبيقية المتنوعة، يمكن للطلاب رفع مستوياتهم في المهارة اللغوية والعلمية والارتقاء بقدرتهم الكاملة في المستقبل".
وبمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس كلية اللغات الشرقية في مايو العام الجاري، أطلقت الجامعة احتفالية متنوعة النشاطات، حيث عاد عدد كبير من المتخرجين من أنحاء البلاد إلى الجامعة، إذ أقام الطلاب والأساتذة في الكلية لقاءات وحوارات بين المتخرجين والدارسين في الجامعة، علاوة عن عروض فنية رائعة قدمها الطلاب الدارسين في الجامعة.
ويجدر بالذكر أن تعليم اللغة العربية في الصين يرجع إلى ما قبل ستين عاما، حيث ظهر أول تخصص لدراسة اللغة العربية في جامعة بكين في عام 1946. وتماشيا مع التطور المستمر للعلاقات الصينية العربية، ازداد عدد أقسام اللغة العربية في مختلف مناطق البلاد، ليصل عدد الجامعات والمعاهد التي يتواجد فيها تخصص اللغة العربية إلى أكثر من 30 وحدة.
مركز لتعليم الكونغ فو الصيني في أفغانستان
وليمة بصرية.."الفضاء" على كعكة
فنان ياباني يصنع أطعمة نابضة بالحياة من خلال ألعاب ليغو
سيارات التاكسي في بكين
بكين تبنى أكبر "بانوراما" في العالم
دورية أمنية نسائية تستعد لقمة مجموعة العشرين في هانغشو
تشينغ لونغ تشياو.. محطة قطارات بكين التاريخية
قصة الصور: الراقصة على العمود
بفيديو:آلاف من البجع الأبيض يصل إلى بحيرة هونغ قه آر بمنطقة منغوليا الداخلية الصينية
معرض الحرف اليدوية الأول في دمشق
المصرية عهود: أسعى دائما للتعرف على الثقافة الصينية
قصة الصور: صياغة المجوهرات ذات الروح