صور ظريفة:رسم الوجه على الظهر
"باربي المسلمة" تلقى شعبية على شبكات التواصل الاجتماعي
إمرأة صينية في منتصف العمر تدير رقاب الرجال بوجهها "المراهق"
10 انواع من أنماط حياة صحية تقي من الاصابة بالسرطان
هونغ كونغ تعرض أصغر قرد فى العالم
اليك أفضل الاطباق الصينية لفصل الشتاءالدوحة 16 فبراير 2016 /حذرت قطر اليوم (الثلاثاء) من ظاهرة ازدراء الأديان والمقدسات والثقافات الأخرى ،معتبرة إياها شكلا من أشكال العنصرية ووقودا يشعل الفتن ويلهب نعرات التعصب والكراهية.
وقال وزير العدل القطري حسن بن لحدان المهندي في افتتاح مؤتمر الدوحة الـ 12 لحوار الأديان اليوم إن "مسألة ازدراء الأديان والمقدسات والمعتقدات والثقافات الأخرى، لا تعد فقط مسلكا يحض على العنصرية والغلو، بل إنها وقود يشعل الفتن ويلهب نعرات التعصب والكراهية".
وأضاف المهندي أن رسالة نشر ثقافة وقيم التعايش السلمي والتسامح الإنساني تواجه العديد من التحديات الجسيمة التي تحتاج لمزيد من النظر والتحليل، مبينا أن من أخطر هذه التحديات ظاهرة أن يقترن الاختلاف مع الآخر بالمساس بحرية العقيدة والدين.
وتابع "يتعين علينا، بني الإنسان، أن نتمسك بالتعاليم والقيم الإلهية قولا وعملا، ولا نسمح لفئة قليلة ببث سموم الكراهية والتطرف الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية لانتشار ظاهرة الإرهاب الغاشم، وكل الأديان منه براء".
وأشار إلى أن مؤتمر هذا العام ينعقد في ظل تزايد وتيرة التطرف والعنف في كثير من بقاع المعمورة بصورة باتت تدق ناقوس خطر يهدد المجتمع، مشددا على ضرورة التوحد والعمل الإنساني المشترك من أجل نشر الأمن الروحي والفكري ومجابهة خطاب الكراهية والتطرف بكافة صوره وأشكاله.
بدوره قال رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان إبراهيم صالح النعيمي في المؤتمر إن من التحديات التي تعترض طريق التعايش والاستقرار بين الأديان، تنامي ظاهرة تبعث على القلق متمثلة في ازدراء المقدسات والثقافات الأخرى، معتبرا ذلك شكلا من أشكال العنصرية والعصبية ولها نتائج سلبية ومعيقة للتعايش بين الثقافات والأديان.
ودعا النعيمي إلى التصدي لخطاب الكراهية والتشدد والغلو بكل أشكاله ومصادره سواء كان دينيا أو غير ديني، عبر تغليب لغة الحوار والتسامح والإقناع على لغة العنف والكراهية والتعصب المؤدية إلى نتائج لا تحمد عقباها.
وأعرب عن اعتقاده بأنه لا يمكن معالجة التشدد والغلو ونتائجها المدمرة بمقاربة أمنية أو سياسية، بل تحتاج إلى استراتيجية تنويرية فكرية تعالج جذور المشكلة مع تقديم بدائل مناسبة، لافتا إلى أن من ضرورات الأمن الروحي والفكري التصدي للأفكار المنحرفة بمنهجية حوارية منبثقة من التعاليم الدينية المدعومة بمنطق العقل.
ويعقد المؤتمر هذا العام تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينية"، ويستمر يومين بمشاركة حوالي 500 شخصية من داخل وخارج قطر، بينهم مسؤولون وعلماء دين ومشرعون وأكاديميون من 70 دولة في مختلف التخصصات.
ويناقش المؤتمر أربعة محاور، تضم "الدين وحدة إنسانية مشتركة للأمن الروحي والفكري"، و"أساليب ووسائل الغزو الفكري والأخلاقي وأثره على زعزعة الأمن الفكري" و"سبل تحصين الشباب من العنف الفكري والأخلاقي والتضليل الثقافي" و"استراتيجيات حماية الأمن الروحي والفكري .. قراءة في استشراف المستقبل".
العشاق يؤدون "أدوار المسنين" لتعزيز حرص الناس على الحب
مصابيح بشكل الورود تضيء ميناء فيكتوريا في هونغ كونغ لاستقبال عيد الحبّ
المصور الأجنبي يسجل تغيرات عادات وتقاليد عيد الربيع الصيني التقليدي
ذروة موسم السفر بمناسبة عيد الربيع التقليدي الصيني
اسطنبول"الملتوية" عبر عدسات مصور تركي
دا هاي داو .. أجمل قطعة على طريق الحرير القديم
انطلاق حفلة احتفالية لعقيلات الدبلوماسيين الأجانب في الصين بعيد الربيع الصيني ببكين
الفنانون الصينيون يدربون لمهرجانات المعابد التقليدية الصينية
مقصوصات ورقية تستقبل عام القرد
قصة بصور:العالم المصغر لـ"العنابة الصغيرة"
بالصور.. مراسم زفاف لقومية القازاق الصينية
بالصور: التعرف على حياة الميليشيا الدرزية في سوريا