الوجهات العشر الأكثر شعبية لدى الطبقة الراقية من المستهلكين الصينيين
هل ساعد الإغريق القدماء الصينيين على بناء تماثيل الجنود والخيول الصلصالية؟
معرض الخزف الدولي بـ "عاصمة الخزف الصينية"
عامل شاب يحظي بشعبية على الانترنت بعضلاته القوية
أكبر خاتم ذهبي في العالم بوزن 82 كغ يعرض في شانغهاي
روسيا "تستورد" الرجال العزاب من الصينقامت المدمرة "ديكاتور" التابعة للبحرية الامريكية يوم 21 أكتوبر الجاري بدخول الى المياه الاقليمية لجزر سيشا الصينية دون تصريح. وأدانت الحكومة الصينية هذه التصرفات الخطيرة، معتبرة أنها خطوة خطيرة غير شرعية، وأن الصين اتخذت سلسلة من الاجراءات المضادة الفعالة. ونشرت صحيفة الشعب اليومية يوم 23 أكتوبر تعليقا وصف ما قامت به أمريكا بأنه عمله مدفوع بأفكار الهيمنة التافهة.
وذكر التعليق أن دخول السفن الحربية الامريكية الى المياه الاقليمية للصين دون تصريح أو الحصول على موافقة من قبل السلطات الصينية، انتهاك خطير لمصالح سيادة وأمن الصين، وانتهاك خطير للقانوني الصيني والقانون الدولي، من شأنه أن يقوض السلام والامن والنظام الجيد في المياه ذات الصلة. وتكشف الاستفزازات الامريكية مرة آخرى الطاقة السلبية لاستراتيجية العودة لآسيا والمحيط الهادئ الامريكية، وتسليط الضوء على الدور الامريكي الصانع للمشاكل في قضية بحر الصين الجنوبي.
ويشير المقال الى أن دخول السفن البحرية الامريكية الى المياه الاقليمية للصين يتزامن مع زيارة الرئيس الفلبيني للصين، وعزم الاخير على تعزيز العلاقات بين البلدين، وتشجيع حل قضية بحر الصين الجنوبي بشكل مطرد. وأن ارسال امريكا سفنا حربية الى المياه الاقليمية للصين للاستفزاز يبين الدور الهدام الذي تلعبه أمريكا لخلق وترقية التوتر في بحر الصين الجنوبي منذ زمن.
وتصريح الرئيس الفلبيني، رودريغو دوتيرتي خلال الزيارة التي قام بها مؤخرا الى الصين ، بأن أمريكا قلقة من العلاقات الجيدة بين الفلبين والصين، يساعد الناس على رؤية العقلية المعقدة خلف الخطوات الامريكية. وأن ما تقوم به أمريكا وسيلة لاثارة المشاكل، والتنفيس عن القلق الذي تعاني منه، وخلفه الهيمنة التي تدامها أيضا. وتسرع أفكار الهيمنة في تراجع النفوذ الامريكية الدولية، وجعلت أمريكا تواجه صعوبات في توفير المنتجات العامة ذات الطاقة الايجابية.
وأكد التعليق، أن أمريكا بحاجة الى تعلم كيفية توسيع المصالح المشتركة مع دول أخرى، وليس صناعة الانقسام والاصطياد في الماء العكر. وخلق أمريكا مشاكل في بحر الصين الجنوبي في السنوات الأخيرة من أجل حفاظ على هيمنتها البحرية أثرت في العلاقات الودية بين الصين والفلبين، والسلام والاستقرار في المنطقة. ومع ذلك، فإن الحيل تحت الطاولة لا يغير اتجاه العام للتنمية في السعي لتحقيق السلام في المنطقة. واليوم، ضبط الفلبين لسياستها الخارجية لتوسيع التعاون بين الفلبين والصين، هو دليل على ذلك.
وذكر في نهاية التعليق، عزم الصين لحماية سيادتها الوطنية والسلامة الاقليمية ثابت مثل حجر قوي. والصن لن تتعدى على أراضي الغير، ولكنها ستدافع عن أراضيها ولو رقعة واحدة. وأن ما تقوم به أمريكا من عمليات عسكرية ستؤدي حتما الى دفع الصين نحو الضرورة الواقعية لتعزيز الدفاع الوني وتوحيد النضال ، وستحفز عزم وارادة الصين لتعزيز قدرتها على الدفاع عن مصالحها. والصين بالحاجة الى زيادة الدوريات الجوية والبحرية العسكرية، وتعزيز بناء القدرات الدفاعية، والدفاع عن السيادة والامن القومي بحزم. والصين لن تسمح للعابثين الامريكيين يثيرون الفوضى حول القضية المركزية ذات صلة بالسلام والاستقرار في بحر الصين الجنوبي.
دبي تتعلم تجربة شنغهاي في تنظيم إكسبو خلال "أسبوع دبي"
عرض أزياء للأقليات العرقية في جنوب غربي الصين
"مطعم السجن " يجذب الزبائن فى شمال الصين
الزوار لا يعرفون توم كروز أثناء تجوله في المدينة المحرمة ببكين
غابة من زجاجات البيرة فوق سماء تشينغداو
مناظر جوي للقصر الذهبي على قمة جبل وودانغ
مناظر الخريف في شينجيانغ
أم تعد لإبنتها فطورا يجسد مناظر من قصائد كلاسيكية
أفضل 10 وجهات للسياحة الخريفية في الصين
"خريطة الصين "من الأرز لإستقبال العيد الوطني
حديقة بينغتانغ الدولية السياحية والثقافية لتلسكوب راديو بجنوب غربي الصين
تدشين أول فندق بدون جدران وأسقف في العالم بسويسرا