أكبر خاتم ذهبي في العالم بوزن 82 كغ يعرض في شانغهاي
روسيا "تستورد" الرجال العزاب من الصين
اللاعبون الصينيون والأجانب يتنافسون في مهرجان تسانغتشو الدولي للووشو
نادر..صبي صيني ذو "عين القط" الزرقاء
المرهم المبرد يسهل زيارة الصينيين فى مصر
زواج مسن في الـ 71 بإمرأة في عمرها 114 سنةتونس 18 أكتوبر 2016 / دعت تونس إلى إعادة النظر في منظومة العمل العربي المشترك، وإلى بلورة آليات جديدة، ومظلة أمنية لفض الأزمات والنزاعات في المنطقة العربية.
جاء ذلك في محاضرة ألقاها اليوم (الثلاثاء) وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي بعنوان "الدبلوماسية التونسية: الواقع والطموح"، وذلك بمقر جامعة تونس المنار في العاصمة بمناسبة افتتاح العام الجامعي 2016 - 2017.
وقال الجهيناوي، في هذه المحاضرة، إنه "من الضروري إعادة النظر في منظومة العمل العربي المشترك التي تم إرساؤها منذ أكثر من 70 سنة، ووضع آليات جديدة من شأنها التخفيف من حدة الأزمات وخلق إطار أو مظلة أمنية عربية لفض النزاعات وعدم استفحالها وتجنّب بروز نزاعات جديدة".
ولم يوضح الجهيناوي تلك الآليات أو ما يقصده من مظلة أمنية عربية، علما وان الجامعة العربية كانت قد وافقت في العام 2015 على تشكيل قوة عربية مشتركة مهمتها التدخل السريع لمواجهة التحديات والتهديدات الأمنية في الدول العربية ولم تتخذ خطوات فعلية حتى الآن بشأن تشكيلها.
وأعرب الوزير التونسي في المقابل، عن أسفه من أن "الوضع العربي مشحون بالتوتر والأزمات الحادة ويعيش مرحلة بالغة الخطورة قد تكون تداعياتها المستقبلية وخيمة جدا على أمن البلدان العربية وحتى على وجود بعضها".
وأضاف أن "انقسام الصف العربي إزاء هذه التحديات وغياب دور عربي حقيقي في مواجهتها قد فتح المجال لتحول بلدان عربية شقيقة إلى ساحات لصراعات بالوكالة لأطراف إقليمية ودولية على حساب أمن شعوبها ومصالحها".
واعتبر الجهيناوي أنه "رغم بعض الجهود المبذولة من الأمين العام الجديد للجامعة العربية أحمد أبوالغيط من عزم على إحياء التضامن العربي فإنه لم تظهر إلى حد الآن بوادر جدية لموقف عربي موحد ينهي الأوضاع الإنسانية المتردية جدا لعدد من الشعوب العربية في عديد من المناطق".
وتعاني عدد من الدولة العربية من اضطرابات سياسية وأمنية عقب موجة الثورات التي اجتاحت المنطقة فيما سمي بـ"الربيع العربي" عام 2011 من بينها ليبيا واليمن وسوريا، فيما تعيش دول أخرى على وقع أزمات سابقة مثل العراق بعد الغزو الأمريكي عام 2003.
من جهة أخرى، تطرق الجهيناوي إلى وضع اتحاد المغرب العربي الذي تأسس في العام 1989 ويضم خمس دول هي المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا، وقال إن "الاتحاد ليس في أفضل حالاته ويعيش منذ سنوات وضعا يقارب الجمود ويحتاج جهودا لتنشيط مؤسساته".
وفي السياق ذاته، شدد على أن تونس متمسكة بهذا الخيار الذي وصفه بـ"الحضاري الاستراتيجي"، وتعي أهميته لدعم الاستقرار والأمن في المنطقة وتعزيز التعاون الثنائي بين بلدانه".
عرض أزياء للأقليات العرقية في جنوب غربي الصين
"مطعم السجن " يجذب الزبائن فى شمال الصين
الزوار لا يعرفون توم كروز أثناء تجوله في المدينة المحرمة ببكين
غابة من زجاجات البيرة فوق سماء تشينغداو
مناظر جوي للقصر الذهبي على قمة جبل وودانغ
مناظر الخريف في شينجيانغ
أم تعد لإبنتها فطورا يجسد مناظر من قصائد كلاسيكية
أفضل 10 وجهات للسياحة الخريفية في الصين
"خريطة الصين "من الأرز لإستقبال العيد الوطني
حديقة بينغتانغ الدولية السياحية والثقافية لتلسكوب راديو بجنوب غربي الصين
تدشين أول فندق بدون جدران وأسقف في العالم بسويسرا
تقنية التعرف على الوجه تمنع القاصرين من دخول مقاهي الانترنت