صور مقارنة.. حلب السورية جنة قبل الحرب وأنقاض بعدها
بالصور: زوج من عشاق "المقصوصات الورقية" خلال السفر
تزايد الوجود الصيني فى قائمة فورتشن لأفضل 500 شركة عالمية
نظام الصرف فى القصر الامبراطوري صمد أمام اختبارات مئات سنة
بالصورة: شارع يويوان القديم في شانغهاي
كيف تتخلص الحيوانات في حديقة بشانغهاي من حرارة الصيفجنيف 26 يوليو 2016 / أجبر 37890 مواطنا من جنوب السودان على الفرار من وطنهم والسعى للجوء فى اوغندا المجاورة منذ اندلاع القتال بين الجماعات المتناحرة يوم 8 يوليو، ذكرت ذلك الوكالة الدولية للاجئين اليوم (الثلاثاء).
وقالت الوكالة فى بيان " من اجل وضع هذا فى السياق، فإنه فى الاسابيع الثلاثة الماضية كانت هناك أعداد من اللاجئين الذين وصلوا الى اوغندا تزيد عن الذين جاءوا اليها فى الاشهر الستة الاولى من عام 2016 " .
وجاء معظم القادمين من المنطقة الاستوائية الشرقية بجنوب السودان وجوبا و مناطق اخرى.
وتحدث اللاجئون الواصلون حديثا الى اوغندا عن الاقتتال الدائر بين الفصائل الموالية لرئيس جنوب السودان سالفا كير ومنافسه ريك ماشار فضلا عن عمليت السلب من جانب الميليشيات وتدمير البنية الأساسية المدنية والهجمات العشوائية على المدنيين .
وقالت منظمة اللاجئين " ان بعض النساء والاطفال ابلغونا انهم قد فصلوا عن ازواجهم او ابائهم من جانب الجماعات المسلحة الذين تردد انهم يجندون الرجال قسرا فى صفوفهم و يمنعونهم من عبور الحدود " .
ومنذ بدء اندلاع النزاع فى الدولة الافريقية فى ديسمبر عام 2013 شرد نحو 1.69 مليون شخص داخليا بسبب القتال الممتد.
كما ان 831 الف مدنى اخر من جنوب السودان قد اجبروا على السعى للجوء فى اثيوبيا والسودان واوغندا بالأساس.
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين
اليابان تمنح "حرفية بمستوى وطني" لعاملة النظافة الصينية
حاملو الشعلة الاولمبية الصينيون يشاركون في تتابع شعلة أولمبياد ريو
بفيديو: قرية خان الصابون البيئية: تصنيع الصابون يشغل العمالة اللبنانية المحلية
فن الحبوب يخفف الفقر في قرية خبي
ازدهار تجارة لوازم هواة كرة القدم في الصين خلال بطولة الأمم الأوروبية
بالصور.. طريقة عمل فطيرة اليوغور اللذيذة
قرية غامضة تحت الأرض قبل 4000 عاما