بالصورة: شارع يويوان القديم في شانغهاي
كيف تتخلص الحيوانات في حديقة بشانغهاي من حرارة الصيف
قائمة أحر عشر مدن صينية فى عام 2016
كلب يعرض الفواكه والخضورات لجذب الزبائن لصاحبه
بمناسبة عيد الفطر المبارك.. بكين تنظم مهرجان الأطعمة الحلال فى حي نيوجيه
الكشف عن "قرية التوائم" فى تشونغتشينغلاهاي 16 يونيو 2016/ذكرت محكمة التحكيم الدائمة يوم الجمعة أنها ليست جهازا تابعا للأمم المتحدة وأنها لم تقدم سوى خدمات تسجيل لهيئة التحكيم التي نظرت قضية بحر الصين الجنوبي.
فقد أصدرت هيئة مختصة، تم تأسيسها بطلب أحادى الجانب من الحكومة الفلبينية السابقة، يوم الثلاثاء حكما لا يرتكز على أساس سليم وانحاز انحيازا تاما لمانيلا وأنكر الحقوق التاريخية القائمة منذ أمد بعيد للصين في بحر الصين الجنوبي.
وذكرت جوديث ليفين المستشارة القانونية البارزة في محكمة التحكيم الدائمة، في رسالة بريد إلكتروني أرسلتها ردا على طلب تقدمت به وكالة أنباء ((شينخوا)) إليها للتعليق على القضية، أن المحكمة تعمل كجهاز تسجيل في النزاعات بين الدول بموجب الملحق السابع من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، مضيفا أن هيئة التحكيم هي التي تحدد إجراءاتها الخاصة.
وبموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، تقع القضايا المتعلقة بالسيادة خارج اختصاص هيئة التحكيم. واستبعدت الصين بصورة قانونية النزاعات المعنية بترسيم الحدود في بيانات أصدرته في عام 2006.
وأوضحت ليفين أن تعيين المحكمين يتم بموجب الملحق السابع من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
وأشارت إلى أنه يحق لطرفي أي نزاع تعيين محكم. وفي التحكيم بشأن بحر الصين الجنوبي، الذي أكدت الصين مجددا أنها لن تشارك فيه، عينت الفلبين المحكم الألماني روديجر فولفروم وقام الياباني شونجي ياناي، الذي كان حينها رئيسا للمحكمة الدولية لقانون البحار ومقرها هامبورغ، بتعيين المحكمين الأربعة الأخرين.
وتستبعد الميول السياسية لشونجي ياناي احتمالية الخروج بحكم عادل، إذ أنه ساعد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي على رفع الحظر المفروض على حق اليابان في الدفاع الذاتي الجماعي وتحدى النظام العالمي فيما بعد الحرب العالمية الثانية.
وخصصت هيئة التحكيم، التي تنظر قضية بحر الصين الجنوبي وتأسست في 21 يونيو عام 2013، المكتب الدولي لمحكمة التحكيم الدائمة ليكون جهاز التسجيل لهذه الإجراءات.
وباعتبارها جهاز تسجيل، فقد تولت محكمة التحكيم الدائمة الإدارة المالية للقضية وتشمل جمع المدفوعات من الطرفين، ودفع الرسوم للمحكمين والخبراء والدعم الفني ومراسلي المحكمة وذلك من بين أشياء أخرى.
وفي قضية بحر الصين الجنوبي ونظرا لموقف الصين الثابت الرافض للمشاركة، دفعت الفلبين نصيبي الطرفين لتمضى في عملية التحكيم قدما.
وحول علاقة محكمة التحكيم الدائمة بالأمم المتحدة، أكدت ليفين أنه رغم أنها تقع في نفس المباني مع محكمة العدل الدولية، إلا أنها ليست جهازا تابعا للأمم المتحدة. /نهاية الخبر/
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين
اليابان تمنح "حرفية بمستوى وطني" لعاملة النظافة الصينية
حاملو الشعلة الاولمبية الصينيون يشاركون في تتابع شعلة أولمبياد ريو
بفيديو: قرية خان الصابون البيئية: تصنيع الصابون يشغل العمالة اللبنانية المحلية
فن الحبوب يخفف الفقر في قرية خبي
ازدهار تجارة لوازم هواة كرة القدم في الصين خلال بطولة الأمم الأوروبية
بالصور.. طريقة عمل فطيرة اليوغور اللذيذة
قرية غامضة تحت الأرض قبل 4000 عاما
العودة إلى موقع اجتماع المؤتمر الوطنى الأول للحزب الشيوعي الصيني بمناسبة الذكرى الـ95 لتأسيس الحزب
حلم الأطفال في هضبة اللوس الصينية عن كرة القدم
رائحة زهور الخزامي في شمال غربي الصين
مهرجان لسباق الخيل في المروج في شانغريلا