هونغ كونغ تتزين بالفوانيس قبيل حلول عيد منتصف الخريف
نسج شباك الصيد الصغيرة مصدر ثراء القرويين في شاندونغ
"ملكة الفراشات" تظهر في فوجيان
الأمطار تشكّل عين الثعلب في صحراء كوموكولي
أجمل مدرسة إبتدائية ريفية مضيئة من عالم القصص الخيالية
أثريون يستخرجون تمثالا لوحش أسطوري يزن 150 كلغ في مقاطعة سيتشوانرام الله 12 سبتمبر 2022 (شينخوا) حذر رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم (الاثنين) من أن التصعيد الحالي في الأراضي الفلسطينية وصفة "لانفجار كبير" تغذيه إسرائيل بمختلف أحزابها كدعاية انتخابية، متهما إسرائيل بإلغاء معظم بنود اتفاق أوسلو للسلام المرحلي.
وقال اشتية في مستهل اجتماع حكومته الأسبوعي في رام الله إن التصعيد الإسرائيلي ميدانيا بالقتل المبرمج والاستيطان الممنهج ومصادرة الأراضي والدخول لقلب المدن الفلسطينية وصفة "لانفجار كبير تغذيه إسرائيل بمختلف أحزابها كدعاية انتخابية وعندما تنتخب هذه الأحزاب تصبح هذه الإجراءات سياسة حكومية رسمية".
وصعدت إسرائيل مداهماتها في الضفة الغربية منذ مارس الماضي ضمن عملية أطلقت عليها "كاسر الأمواج" ردا على هجمات دموية نفذها فلسطينيون في مدن إسرائيلية وفلسطينية أدت إلى مقتل 18 إسرائيليا.
وأسفرت تلك المداهمات الإسرائيلية منذ مارس الماضي عن مقتل 77 فلسطينيا، بينهم مسلحون شاركوا في اشتباكات مع القوات الإسرائيلية، بحسب بيان لوزارة الصحة الفلسطينية.
كما اعتقل الجيش الإسرائيلي 1500 فلسطيني على الأقل بدعوى أنهم مطلوبون لتورطهم بنشاطات ضد الإسرائيليين، فيما نجح الجيش بإحباط مئات العمليات "الإرهابية" حتى الآن، على حد قول رئيس الأركان العامة في الجيش أفيف كوخافي في بيان قبل أيام.
إلى ذلك، أشار اشتية إلى مرور 29 عاما على توقيع اتفاق "أوسلو" للسلام المرحلي بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل الذي كان من المفترض أن يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
واتهم رئيس الوزراء الفلسطيني إسرائيل بإلغاء معظم بنود اتفاق أوسلو، قائلا إن إسرائيل "لم تبق من اتفاق أوسلو شيئا يذكر وألغت معظم بنوده وضربت بها عرض الحائط وألغت الشق السياسي والاقتصادي والجغرافي وامتنعت عن التفاوض على قضايا الحل النهائي".
وأضاف أن إسرائيل "استمرت بإجراءاتها الأحادية من خلال الاستيطان واستمرار اقتطاعاتها المالية بما هو مخالف للاتفاق وأوقفت الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى التي كان من المفترض أن تضم القدامى والمرضى".
وتابع رئيس الوزراء الفلسطيني أن إسرائيل "خرقت بل ألغت معظم بنود الاتفاقات الموقعة مع الجانب الفلسطيني، وهذا الأمر يدعونا إلى التوقف كثيرا عنده ومراجعة ذلك".
وتضمن اتفاق أوسلو للسلام الذي وقعته منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في واشنطن في 13 سبتمبر عام 1993 سعيا لإنهاء عقود من الصراع، إعلان مبادئ حول ترتيبات الحكومة الانتقالية الذاتية.
ويقول مسؤولون فلسطينيون إن ممارسات إسرائيل على الأرض طوال السنوات التي أعقبت الاتفاق الذي قام أساسا على حل الدولتين جعلت تنفيذه أمرا عقيما ويدور في أفق مسدود.
من جهة أخرى، أكد اشتية رفضه إدعاءات إسرائيل أمام العالم بأنها تريد تعزيز مكانة السلطة الفلسطينية، مشيرا إلى أن ما تقوم به عمل مستمر "لتدميرها والمس بمؤسساتها".
وخاطب إسرائيل قائلا :"لا نريد تعزيزاتكم، نريد حقوقنا الوطنية، نريد لهذا الاحتلال أن ينتهي، نريد للشرعية الدولية أن تسود، وللقانون الدولي أن يكون الحكم، مشددا على رفض مواصلة العدوان على الشعب والأرض".
واعتبر اشتية أن الاختباء وراء غياب الأفق السياسي وانشغال العالم في أوكرانيا، والتوجه نحو الانتخابات في إسرائيل "لا يمكن أن يكون غطاء لجرائم الاحتلال"، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني "صامد ولن يخضع ولن يستسلم حتى دحر الاحتلال".
ويطالب الفلسطينيون بتحقيق دولة مستقلة إلى جانب إسرائيل على كامل الأراضي الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل العام 1967 بما يشمل الضفة الغربية كاملة وقطاع غزة وأن تكون عاصمتها القدس الشرقية.
بعد أكثر من قرن على اختفائها، نبتة منقرضة تظهر من جديد في هضبة تشينغهاي-التبت
يحدث لأول مرة في العالم: الصين تطلق قمرا صناعيا أرضيا لرصد الكربون في النظام البيئي
قرية عريقة في تيانجين تطور السياحة الخضراء
شبكة المياه الوطنية. . الحفاظ على المياه من أجل رفع مستوى معيشة الشعب
" اللعيب"، التميمة الرسمية لكأس العالم 2022 في قطر.. أين يمكن شراءها في الصين؟
بالصور: جولة في حضانة سمك "هوانغ يوي" في بحيرة تشينغهاي
شركة صينية توشك على الانتهاء من بناء أول سفينة انتاج وشحن وتفريغ عائمة عملاقة للنفط والغاز لصالح إفريقيا