افتتاح تجريبي لأطول جسر عابر للبحر للنقل بسكة الحديد والطريق السريع بجنوب الصين
الدراجة المستلقية تجد اقبالا متزايدا في الصين
ستاربكس تفتتح مقهى مصنوع من الحاويات بمدينة شنغهاي
قوانغتشو.. إشارات المرور الأرضية لتحذير المشاة الغامرين في الهواتف المحمولة
تجربة التقنيات الجديدة في معرض الصين الدولي لتجارة الخدمات 2020
بناء شبكات عشبية لتثبيت الرمال على طول طريق سريع صحراوي بنينغشياهافانا 12 أكتوبر 2020 (شينخوا) وجد كارلوس فيلاسكويز، وهو طفل كوبي نموذجي من هافانا، أن تعلم اللغة الصينية طريقة مثمرة لقضاء وقت فراغه خلال فترة وباء كوفيد-19.
يكتسب تعلم اللغة الصينية شعبية بين الأطفال والفتيان في كوبا حيث تستمر الروابط الثقافية والتاريخية بين البلدين في التعزز بعد 60 عاما من إقامة العلاقات الدبلوماسية.
في الأسابيع التي سبقت الوباء، كان فيلاسكويز يتلقى دروسا في اللغة الصينية كل صباح سبت في الحي الصيني في هافانا، على بعد بضعة مبان فقط من الشقة الصغيرة التي يعيش فيها مع أسرته.
لكن الآن يدرس هذا الفتى ذو الـ11 ربيعا، اللغة الجديدة في المنزل، في وقت تعود فيه العاصمة الكوبية تدريجيا إلى طبيعتها بعد أن بدأت حالات الإصابة بكوفيد-19 في الانخفاض في أكتوبر.
قال فيلاسكويز، المولع جدا بألعاب الفيديو، إن "أكثر الأخبار والمقالات التكنولوجية المثيرة للاهتمام تأتي من الصين"، وقال لـ((شينخوا)) "كلما بحثت عن التكنولوجيا، كانت هناك كمية كبيرة من البيانات المتاحة باللغة الصينية"، و"لذلك، أدركت أن الوقت قد حان لتعلم لغة جديدة".
إنه متأثر كثيرا بجمال فن الخط، والقصة التي تقف وراء كل رمز كتابة صيني. لقد وجد فيلاسكويز أن الأمر كان صعبا في البداية، لكن الأمور أضحت أكثر سلاسة بالنسبة له حاليا.
في وسط هافانا، هناك مجموعة مكونة من 15 طفلا من المدارس الابتدائية، بدأوا تعلم اللغة الصينية من خلال مشروع مجتمعي طورته دار الفنون والتقاليد الصينية.
وخلال السنوات القليلة الماضية، تعززت المعارف باللغة والثقافة الصينية في كوبا بفضل برامج التبادل الأكاديمي والثقافي والمسلسلات التلفزيونية والأفلام الوثائقية، إضافة للعدد المتزايد من المسافرين الصينيين في الجزيرة.
لقد تعلمت ديانا لانيس (24 عاما) وهي التي تعلم الفتى فيلاسكويز، اللغة مع زملائها في درس اللغة الصينية في مدرسة السياحة، وواصلت تطوير مهاراتها في معهد كونفوشيوس في هافانا.
قالت في حديث مع ((شينخوا))، إن "العلاقات بين البلدين تزداد توثقا، لذا، فإن تعلم أساسيات اللغة الصينية على الأقل، أصبح أكثر أهمية للناس هنا"، و"الصين هي أيضا سوق ناشئة للسياحة الكوبية ومزود أساسي للمساعدة الفنية للجزيرة".
في كوبا، تشمل مناهج المدارس الابتدائية والثانوية، اللغة الإنجليزية فقط كلغة ثانية. رغم ذلك، هناك مجموعة من الأطفال والفتيان في العاصمة يتلقون دروسا باللغة الصينية، يقدمها مدرسون من معهد كونفوشيوس في هافانا، الذي تأسس عام 2009.
قال يوربيليس روسيل، مدير المعهد، "يوجد حاليا أكثر من 1000 طالب مسجلين في المركز الأكاديمي"، مضيفا "وتركيزنا الأولي كان على تعليم البالغين، ولكن مع مرور الوقت، اتخذنا إجراءات لزيادة العمل مع الأطفال، ومواصلة تعزيز اللغة والثقافة الصينية في كوبا".
"ترتيب الأمتعة المفقودة" أثناء السفر...هل أنت ممن يضيع أمتعته بسهولة؟
قيمة إنتاج صناعة الطاقة الهيدروجينية في الصين قد تصل إلى تريليون يوان
أول محرك بأعلى كفاءة حرارية في العالم يحصل على الاجازة الفنية في الصين
شركة بونلاك لصناعة الحافلات الصينية تضاعف صادراتها هذا العام
قرية جياي بقويتشو، التوظيف الصحيح للموارد أخرج السكان من خط الفقر
مركبات التعدين المحلية واسعة النطاق تتجه نحو الخارج
صحراء مووس: معجزة الصين لمكافحة التصحر
أول قرص صلب مصنوع من الحرير في العالم
تقرير: صحراء مووس في شنشي بشمال غربي الصين تتحول إلى واحة خضراء
الصين تتفوق على أمريكا في عدد الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن" لأقوى 500 شركة عالمية
تقرير: الاقتصاد الصيني يتعافى بشكل مطرد
رسوم متحركة تحاكي استكشاف المسبار الصيني للمريخ