الدراجة المستلقية تجد اقبالا متزايدا في الصين
ستاربكس تفتتح مقهى مصنوع من الحاويات بمدينة شنغهاي
قوانغتشو.. إشارات المرور الأرضية لتحذير المشاة الغامرين في الهواتف المحمولة
تجربة التقنيات الجديدة في معرض الصين الدولي لتجارة الخدمات 2020
بناء شبكات عشبية لتثبيت الرمال على طول طريق سريع صحراوي بنينغشيا
جسر نهر سيدو .. سابقة في تاريخ بناء الجسور في العالمبيروت 3 أكتوبر 2020 (شينخوا) لم يحتفل جيا في، الجندي في الدفعة الـ19 من قوة حفظ السلام الصينية في قوات الأمم المتحدة العاملة بجنوب لبنان "يونيفيل"، بعيد منتصف الخريف التقليدي مع والديه خلال خدمته العسكرية منذ 9 سنوات.
ولكن هذا العام ، يبدو جيا بعيد جدا عن والديه لأنها المرة الأولى التي يسافر فيها لمهمة حفظ السلام في الخارج.
جيا وهو من مقاطعة شاندونغ بشرقي الصين قال لوكالة أنباء (شينخوا) بتأثر عميق "ابني عمره 14 شهرا و 23 يوما وقد أمضيت بعض الوقت معه فقط عندما ولد"، مؤكدا انه يفتقد ابنه وزوجته.
ويتزامن العيد الوطني هذا العام مع عيد منتصف الخريف، حيث يصادف كلاهما في الأول من أكتوبر في وقت تواصل فيه قوات حفظ السلام الصينية " أصحاب الخوذ الزرقاء" البعيدة عن وطنها وأفراد عائلاتهم مهماتها في بلد أجنبي مع احتمالات التعرض للمخاطر.
بدوره وبينما كان يستعد للتوجه إلى حقل للألغام تلقى ماو بان محادثة هاتفية من زوجته أبلغته فيها أنها على وشك وضع طفلهما فيما أعرب ماو عن فرحه وسعادته لذلك مبديا أسفه لغيابه ومقدرا ما تتحمله زوجته في سبيل عائلتهما.
وكان ماو وصل إلى جنوب لبنان في أغسطس الماضي كجندي كاسح للألغام في قوات حفظ السلام الصينية قرب "الخط الأزرق" الذي رسمته الأمم المتحدة بين لبنان وإسرائيل في العام ألفين بوصفه خط الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان.
أما تساو يي جيه الميكانيكي الذي رزق بطفلة قبل 3 أيام فقد كان يتطلع اليها بشغف في مكالمة بالفيديو مع زوجته عبر الإنترنت.
وقال تساو "إكمال مهمتي سيجعل ابنتي فخورة في المستقبل بأن لديها أبا محاربا من جيش بلدها في قوات حفظ السلام".
وتقوم الوحدة الطبية في قوة حفظ السلام الصينية بتحسين الوقاية من فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) والسيطرة عليه في وقت أصيب فيه عناصر اليونيفيل من كتائب العديد من البلدان المساهمة فيها بالفيروس.
وخلال وجودها في مركز الفحص المسبق والفرز في ثوب العزل المبلل بالعرق، قالت تشانغ خه يي، وهي الممرضة الرئيسية في مستشفى قوة حفظ السلام الصينية، لـ(شينخوا) "من أجل سلامة الجميع ، مهما كنت متعبة ، يجب أن أتأكد من عدم وجود مشكلة عند نقطة التفتيش الأولى للوقاية من فيروس "كورونا" والسيطرة عليه في المستشفى".
من جهته يقوم الطبيب وانغ جيان بين صاحب الخبرة في مكافحة فيروس كورونا بتطهير معسكر قوة حفظ السلام الصينية في لبنان يوميا بملابس واقية وبحمولة تزن 16 كيلوجراما تحت أشعة الشمس الحارقة.
وأكد وانغ ان لديه خبرة في عملية التطهير ولا يفضل الاستعانة بزملاء آخرين للقيام بهذه المهمة ويقول "لأن الفيروس شديد ولدي خبرة أكبر يجب أن أقوم بهذه المهمة بمفردي".
ووسط كل مهماتها نظمت قوة حفظ السلام الصينية في لبنان حفلات مسائية وأنشطة ثقافية في معسكرها للاحتفال بالعيد الوطني وعيد منتصف الخريف ، وقد عمل الشيف لي جيه شنغ بجهد في إعداد الكعك للمناسبة للقوة ليحمل إلى أفرادها طعام مسقط رأسهم.
الصوت العالي لجنود قوة حفظ السلام يتردد بقوة في معسكرهم "أنا هنا من أجل مهمة حفظ السلام" ، معربين عن التزامهم بمهمة الدفاع عن السلام والاستقرار.
ومنذ انتشار قوة حفظ السلام الصينية في اليونيفيل لأول مرة في شهر مارس في العام 2006 بجنوب لبنان تقوم بمهام عملياتية وإنسانية تشمل الخدمة الطبية لعسكريي اليونيفيل والمدنيين اللبنانيين، وعمليات إزالة الألغام والتخلص من القنابل غير المنفجرة، وبناء منشآت حماية قوات اليونيفيل وشق الطرق وتأهيل المدارس ورياض الأطفال في المنطقة الحدودية.
أول محرك بأعلى كفاءة حرارية في العالم يحصل على الاجازة الفنية في الصين
شركة بونلاك لصناعة الحافلات الصينية تضاعف صادراتها هذا العام
قرية جياي بقويتشو، التوظيف الصحيح للموارد أخرج السكان من خط الفقر
مركبات التعدين المحلية واسعة النطاق تتجه نحو الخارج
صحراء مووس: معجزة الصين لمكافحة التصحر
أول قرص صلب مصنوع من الحرير في العالم
تقرير: صحراء مووس في شنشي بشمال غربي الصين تتحول إلى واحة خضراء
الصين تتفوق على أمريكا في عدد الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن" لأقوى 500 شركة عالمية
تقرير: الاقتصاد الصيني يتعافى بشكل مطرد
رسوم متحركة تحاكي استكشاف المسبار الصيني للمريخ
الصين تطلب شهادة اختبار الحمض النووي من المسافرين اليها
فندق على شكل "زهرة لوتس بيضاء" في صحراء بشمال الصين