"سور الصين العظيم تحت الماء يظهر مرة أخرى
مطعم بتشونغ تشينغ يقدم الأطباق للزبائن عبر "السكك الحديدية الخفيفة"
أول هاتف من الجيل الخامس يدخل السوق الصينية بسعر 4999 يوانا
مدينة توربان ـــــــ أحد معالم طريق الحرير القديم
مثير للإعجاب والاهتمام ... مصور هاوي يحول التحف الى قطع اثرية "حية "
نه تشا... أفلام الكرتون توقظ "الأبطال الخارقين" من سراديب الأساطير الصينية القديمةنيقوسيا 16 أغسطس 2019 (شينخوا) على مدار الأسبوع الماضي، اضطربت هونغ كونغ على جميع المستويات بسبب متطرفين يرتدون ملابس سوداء ولديهم تصميم على إحداث الفوضى وتدمير الاقتصاد.
في كل مكان، اضطربت الحياة العامة بشدة.
وفي ظل مناخ كهذا، ليس من المفاجئ أن يتزايد تطلع عامة الجماهير إلى العودة للنظام والحياة الطبيعية في هذه المنطقة التي كان معروف عنها الهدوء في الصين.
كما ينظر المجتمع الدولي بخوف متزايد لعنف الغوغاء المحموم الذي شهد قيام المتطرفين بقذف الحجارة، وإلقاء القنابل الحارقة، وإطلاق المقاليع النارية، واستخدام المسدسات الهوائية.
حتى بوني لونغ، وهي أحد المنظمين الرئيسيين للمظاهرات، فقد اضطرت إلى التراجع واعترفت علانية في الإذاعة البريطانية بوجود "متظاهرين متطرفين" بين صفوفها.
جاء اعترافها بعدما أكدت مذيعة الـ((بي بي سي)) راضية إقبال قائلة "يصح من الناحية الواقعية القول إن المحتجين أصبحوا متزايدي العنف، أليس كذلك".
فالمظاهرات التي أقيمت في المطار في وقت سابق من هذا الأسبوع لم تجعل صناعة الطيران تترنح فحسب، بل روعت السائحين ورجال الأعمال والأسر وغيرهم الذين تم جرهم دون داع إلى هذه المعمعة.
وفي أحد المواجهات القبيحة على نحو خاص، صرخ المتظاهرون في وجه راكب يحمل طفلا. وتعرض ركاب آخرون للاعتداء اللفظي من جانب المتظاهرين، فيما تعرض مراسل من البر الرئيسي الصيني لصدمة شديدة بعد تقييده وتكميمه وربطه بعربة أمتعة والاعتداء عليه جسديا.
حتى أن صحيفة ((الغارديان)) البريطانية ذكرت أنها "ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها المتظاهرون أساليب العنف". وقالت "لقد شوهدوا في عدد من المناسبات وهم يقذفون طوبا وموادا أخرى على شرطة مكافحة الشغب، فيما أصيب ضابط شرطة في نهاية الأسبوع جراء انفجار قنبلة حارقة".
على مدار الأيام القليلة الماضية، تناقضت دعوات الحكومة إلى الهدوء في هونغ كونغ بشكل حاد مع الغطرسة الرافضة لدى أولئك الذين يمزقون الشوارع والذين ليست لديهم، على ما يبدو، من الشجاعة والنزاهة والاحترام لغيرهم من المواطنين ما يمكنهم من فهم الضرر الذي يتسببون فيه.
إذا تصاعدت التوترات بصورة أكبر، يصبح احتمال حدوث رد فعل اقتصادي أكبر أمرا لا مفر منه.
فعنف الغوغاء يفضي إلى مزيد من عنف الغوغاء.
ولايزال مواطنو هونغ كونغ البالغ عددهم 7 ملايين نسمة - بأعصابهم المتوترة وقلقهم المتزايد - رهينة لزمرة صغيرة من المتطرفين متزايدي العنف.
لذا لابد أن تكون الأولوية المطلقة الآن لتخفيف معاناتهم بالعودة إلى الحياة الطبيعية.
168 مليون سائح صيني يضيفون حيوية للسياحة العالمية عام 2019
"التكنولوجيا السوداء" تساعد على تحول النفايات إلى "كنوز"
الصين تتجاوز أمريكا لأول مرة...129 شركة صينية ضمن أقوى 500 شركة في العالم
ازدياد الاقبال على دراسة اللغة الصينية أونلاين
الكاتب المغربي فتح الله ولعلو: الصين الجديدة كتاب لن نملّ من قراءته
جماهير مونديال قطر 2022 على موعد مع مفاجآة صينية .. تعرف عليها
النساء المهنيات يقلقن على إنجاب الطفل الثاني
المطار الدولي الجديد ببكين سيفتح الخط الجوي إلى مصر
تعاون بين إيوو وعلي بابا في مجال التجارة الإلكترونية
الصين تنجح في التشغيل التجريبي لقطار أنفاق من ألياف الكربون
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا