جناح دولة قطر بمعرض اكسبو الدولي للبستنة 2019 .. "السدرة"، شجرة مقدسة تحكي ماضي، حاضر، مستقبل قطر
استعراض مقتضب لمعرض اكسبو الدولي للبستنة 2019 ببكين
أوراق نقدية أجنبية من فئات مختلفة تشهد على مشاريع صينية على طول " الحزام والطريق"
لحظات رائعة للقوات البحرية الصينية
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
الربيع يزداد بهاءاً عندما ترسم الورود الملونة وملابس هانفو لوحة فنية جميلةبكين 6 مايو 2019 / بدد المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية جو بايدن مؤخرا المخاوف من أن الصين ستأكل غداء الولايات المتحدة، مما أشعل مناقشات جديدة في واشنطن حول سياستها تجاه الصين.
يبدو أن السياسيين الأمريكيين وقعوا في نقاش متكرر حول كيفية الحكم على ما تعنيه صين صاعدة لبلدهم.
يمكن تفسير هذا القلق حول الصين، الذي يزيد عادة خلال موسم الحملات الانتخابية للرئاسة الأمريكية، بشكل جزئي بالتعقيد الذي ينطوي عليه فهم مثل هذا البلد الضخم، الموطن لتاريخ وثقافة ونظام سياسي مميز.
قد يُفاجأ البعض بالارتفاع السريع للصين لتصبح ثاني أكبر اقتصاد في العالم ودورها المتنامي في التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي؛ ويرى آخرون المناطق المتخلفة الواسعة في البلاد وتنميتها التي تمس الحاجة إليها.
ثم هناك أولئك ممن يتحدثون عن الخوف من المنافسة وحتى التهديد الصيني، فقط لتحقيق مكاسب سياسية، وهو نهج مسمم للتنمية الصحية للعلاقات الأمريكية الصينية.
لا أحد يستطيع أن ينكر حقيقة أن الخيط الرئيسي للعلاقات بين الصين والولايات المتحدة منذ عام 1979 كان إلى حد كبير التعاون، الذي وفر ثروات متزايدة ومستويات معيشة أعلى للشعبين على جانبي المحيط الهادئ.
ومن شأن مثل هذه العلاقة أن تتطور. إذ تسببت التنمية في الصين في عودة التنافسية مرة أخرى إلى الدولة القديمة، لكن هذا لا يعني أن طبيعتها التعاونية قد انتهت.
وكما قال الرئيس الصيني شي جين بينغ مرارا، فإن التعاون هو الخيار الأفضل لكل من الصين والولايات المتحدة. وفي نفس الوقت، فإن التنافس ليس عدوا للتعاون، خاصة فيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية. إذ أن التنافس الاقتصادي الصحيح سيؤدي حتما إلى التعاون، وفقا لتشنغ يونغ نيان، مدير معهد شرق آسيا في جامعة سنغافورة الوطنية.
وهذا ليس تفكيره هو وحده فقط. فالدبلوماسي الأمريكي الكبير تشارلز دبليو فريمان جونيور شدد في مقابلة خاصة مع وكالة أنباء ((شينخوا)) أن "تنافسنا يمكن أن يكون في الواقع شكلا من أشكال التعاون".
وقال فريمان "أنا أفكر بشكل خاص في تطوير العلوم والتكنولوجيا"، مضيفا أن "المعرفة لا تأتي من حبس نفسك في غرفة والتفكير لوحدك. أنها تأتي من التبادلات مع أشخاص آخرين".
ليس لدى الصين الرغبة في أخذ غداء الولايات المتحدة. إن أكبر اقتصادين في العالم قادران تماما على خبز فطيرة كبيرة بما يكفي، بحيث يمكن مشاركتها مع كل ركن من أركان المعمورة.
لتكونا دولتين كبيرتين مسؤولتين، يجب على الولايات المتحدة والصين التكاتف في البحث عن شكل جديد من التعاون والتنافس المسؤولين، أو "التعاون-التنافس المسؤول".
دعونا نضع حدا للعداء، من أجل صالح الجميع.
أكثر من 950 ألف أجنبي يعملون في الصين
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
افتتاح أول خط مترو يستخدم نظام التعرف على الوجه عند الباب الدوار
لماذا تبني الصين السكك الحديدية فائقة السرعة على الجسور؟
انطلاق الكرّاكة الصينية الأكبر من نوعها في العالم باتجاه السعودية
أطول حافلة كهربائية نقية في العالم بطول 27 مترا
الصين تنشئ ورشة "الحرفي لوبان" للتدريب المهني في جيبوتي
الصين توقع اتفاقية شراء 300 طائرة ايرباص بقيمة 35 مليار دولار
مستشفيات صينية تستخدم فضلات الانسان في علاج الأمراض
دراسة: تنوع النحل مهدد في شرق آسيا
الموانئ الذكية، قوة دفع جديدة للنمو الاقتصادي
معرض الصين الدولي للاستيراد .. مستمر دائما