القناصات العربيات يظهرن مهارتهن وجمالهن في الصين
مميزة! الأوراق النقدية العمودية في العالم
الصين تصدر نقودا تذكارية احتفالا بالذكرى الـ 40 لانطلاق مسيرة الإصلاح والانفتاح
"متحف الزمن" يأخذك لتجربة الأشياء القديمة على مرور 40 عاما
شانغهاي تفتتح أول فندق تحت الأرض في العالم
تشخيص الأورام السرطانية في الصين يدخل عصر الذكاء الإصطناعيهافانا 25 نوفمبر 2018 / أحيّت كوبا يوم الأحد الذكرى السنوية الثانية لوفاة الزعيم الثوري الأسطوري فيدل كاسترو، حيث انضم الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، إلى شبان قاموا بوقفة تذكارية، فيما نشرت وسائل إعلام كوبية مقالات عنه، من بين أنشطة أخرى.
ورغم عدم وجود أحداث مخططة رعتها الدولة، فقد نشرت منافذ إعلامية مقالات خلال عطلة نهاية الأسبوع حول جوانب مختلفة من حياة كاسترو.
وأقام اتحاد الشباب الشيوعيين وقفة تذكارية طوال ليلة يوم السبت على أدراج جامعة هافانا، لتكريم مساهمات كاسترو في إقامة مجتمع أكثر عدلا من خلال المساواة في الحصول على الصحة والتعليم والعمل وغيرها من الحقوق الأساسية.
وحضر دياز كانيل الوقفة، التي استقطبت المئات من الأشخاص، بشكل أساسي من الطلاب، الذين تغنوا بإنجازات كاسترو من خلال الأغاني والشعر.
وقال الرئيس الكوبي عبر موقع التدوين المصغر (تويتر)، في أول منشور من سلسلة منشورات تستذكر سلفه ومعلمه، "خطط فيدل ونظم الثورة، قادها، حارب وانتصر؛ لقد أنقذ كرامة البلاد ونفذ عملا من أعمال التحرر بدون سابقة. لقد واجه الإمبريالية بحزم، لقد نشأ وترعرع مع شعبه ولأسباب كثيرة سيكون دائما معنا".
وخلال الـ 24 شهرا الماضية، شهدت كوبا تغيرات دراماتيكية، بما في ذلك قيام شقيق فيدل وخلفه راؤول كاسترو بتسليم الرئاسة إلى خليفته دياز كانيل.
ويواصل راؤول كاسترو شغل منصب السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي الكوبي، حيث يعمل عن كثب مع دياز كانيل حول قضايا رئيسية.
ويواصل معجبو فيدل كاسترو عرض صور أو ملصقات للزعيم الراحل، لكن لم يتم نصب أي تماثيل تكريما له، ولا تسمية أي شوارع أو ملاعب على اسمه، وذلك امتثالا لرغبته الأخيرة.
وأصبح هذا الطلب قانونا في ديسمبر عام 2016، عندما صوتت الجمعية الوطنية بالإجماع على حظر استخدام اسم فيدل كاسترو "لتسمية مؤسسات أو ساحات أو حدائق أو جادات أو شوارع وغيرها من الأماكن العامة، فضلا عن أي نوع من الأوسمة أو التقديرات أو الألقاب الفخرية".
وبدلا من ذلك، أصدرت الحكومة مرسوما رئاسيا يدعو إلى تشكيل "مجموعة عمل لحفظ ذكرى الزعيم التاريخي للثورة ونشرها".
وأُنيط بالمجموعة، المكونة من 30 خبيرا في مجالات متنوعة وممثلين من منظمات مختلفة، مهمة إنشاء مركز دراسات لحفظ إرث كاسترو ونشره للأجيال القادمة.
ويهدف المركز إلى تجميع وحفظ جميع الوثائق والمعلومات التي أنتجها كاسترو على مر السنين، ومن المتوقع أن يتم افتتاحه بحلول نهاية العام المقبل.
في غضون ذلك، قامت العديد من الجامعات بشيء من هذا القبيل. فقد أنشأت جامعة هافانا في إبريل الماضي كرسيا فخريا "لدراسة أفكاره وعمله"، في حين أنشأت جامعة أورينت، في مدينة سانتياغو دي كوبا شرقي البلاد، منصبا مماثلا لتطوير التفكير النقدي ودراسة الرئيس السابق.
ودُفن رماد جثمان كاسترو في مقبرة سانتا إفيجينيا في سانتياغو دي كوبا، داخل صخرة غرانيت كبيرة نُقش عليها بشكل بسيط الحروف اللاتينية لكلمة "فيدل".
وأصبحت الصخرة، المنتصبة إلى جوار سرداب يحتوي رفات البطل القومي خوسيه مارتي، مقصدا يزوره الكوبيون والأجانب على حد سواء.
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب
افتتاح منتدى التعاون الإعلامي لمبادرة الحزام والطريق 2018 في هاينان
الصين تبدأ بناء أول مطار دائم في القطب الجنوبي
أطفال الأرياف الصينية يعانون إدمان الإنترنت
إقامة شراكة بين الصين وعدة دول عربية في مجال الطاقة
الصين تكشف عن تفاصيل أول محطة فضائية مأهولة
بصور.. نحت سور الصين العظيم على الخشب
"مطعم أطباق شانغهاي" يفتتح فى معرض الصين الدولي للاستيراد