"الليل والنهار" ينبؤ بآفاق واسعة لدراما الإنترنت الصينية
متحف القصر الإمبراطوري يستضيف معرضا للتحف الفنية من قطر
لأول مرة فى الصين.. عربة بدون سائق تسلم الطرود إلى الزبائن
الصين تضيف الى رصيدها حديقتين جيولوجيتين عالميتين جديدتين
سفينة البحث العلمي الصينية تكتشف "حديقة في قاع البحر"
جميلة جدا .."شلالات من الزهور" فى شانغهايأشاد السفير الصيني لدى جزر القمر بالابتكار الطبي الصيني في مشروع يهدف إلى طرد الملاريا من جزيرتين من هذا البلد الأفريقي.
وتدرس الدولة المكونة من أرخبيل من الجزر في المحيط الهندي التعاون مع الصين لتحقيق هدفها المتمثل في خلوها من الملاريا، بعد أن نجح مشروع مكافحة الملاريا المدعوم من الصين بين عامي 2007 و2013 في خفض حالات الإصابة بالملاريا بنسبة 98 في المائة.
ووصف السفير هي يان جون المشروع، الذي يستخدم العلاج المركب الذي طورته الصين والقائم على مادة الأرتيميسينين، بأنه نموذج للتعاون الصيني الأفريقي الذي يتميز بالأصالة الصينية والتعاون القوي بين البلدين.
وقال "أرى العديد من العناصر الصينية في هذا المشروع. ونحن لم نلتزم بالتدابير التقليدية المعتمدة سابقا من قبل بعض المنظمات الدولية، بل بدلا من ذلك عُدلت إستراتيجياتنا لتناسب ظروف جزر القمر".
وطلب المشروع من السكان في كل جزيرة من جزر القمر المعزولة نسبيا أخذ أدوية في وقت متزامن لطرد طفيليات الملاريا. وهو يقوم على فكرة أن البعوض ليس سوى "ناقلات" تنقل الطفيليات من شخص إلى آخر، لذلك إذا تم تطهير المصدر البشري، فلن يكون هناك أي جراثيم لينقلها البعوض.
ورغم أنه يشكل انحرافا عن الطرق التقليدية لقتل البعوض ومنع لدغاته، إلا أن المشروع غير المألوف سجل انخفاضا حادا في حالات الإصابة بالملاريا في جزر القمر لتهبط من أكثر من 100 ألف في عام 2006 إلى حوالي 2000 فقط في عام 2014.
وشارك فريق من الخبراء الطبيين من جامعة قوانغتشو للطب الصيني في مشروع جزر القمر، وساعد في توزيع أدوية تبرعت بها الصين وتكوين فريق محلي لرصد الأمراض.
وأشاد السفير بالممارسين الطبيين والباحثين الصينيين لتفانيهم وتعاطفهم مع الشعب الأفريقي.
وأفاد الدبلوماسي "إذا لم يهتم الممارسون الطبيون الصينيون بهموم شعب جزر القمر، فلن يكون هناك مثل هذا التفاني الكبير والإنجازات من جانبهم".
وأضاف أن "هذا المشروع يعتبر دلالة قوية على الصداقة والشراكة والإخوة بين الصين وأفريقيا، وكذلك على سياسة الصين تجاه أفريقيا المتمثلة في الإخلاص والنتائج الحقيقية والتقارب وحسن النية".
كما نسب الفضل إلى فعالية الدواء القائم على مادة الأرتيميسينين، وهو ابتكار صيني. وتم اكتشاف الأرتيميسينين، الذي هو الآن في طليعة المعركة العالمية ضد الملاريا، من قبل العالمة الصينية تو يويو، التي فازت بجائزة نوبل في عام 2015.
ودعا إلى تعاون أكبر في التدريب الطبي من أجل بناء قوة قوية من الممارسين الطبيين للبلدان الأفريقية.
دراسة: الجري لمدة ساعة يطيل الحياة بسبع ساعات
مقاطعة قويتشو تنظم مهرجان أغاني الحب لقومية مياو
الصين تشجع على زيادة انتاج الأدوية الجنيسة
الصين تبدأ تجربة زراعة أرز البحر على نطاق واسع هذا العام
"الشبكة السمائية"، تقنية تضيق الخناق على المجرمين
مساحة الغابات الاصطناعية الصينية تحتل المركز الاول فى العالم
الولع بالأجهزة الإلكترونية يؤثر على البصر وقد يتسبب في العمى
تجارة التكنولوجيا في الصين نمت بأكثر من 20 % خلال شهر يناير
تدابير صينية جديدة لوقف إستنزاف الأراضي الزراعية
الصين تبدأ في فتح الستار لتصحيح الصناعات المالية
نظام جديد لمنح التأشيرات للكفاءات الأجنبية يعمم في الصين
فيديو: "شرارات الحديد" المذهلة تضيء السماء في مهرجان عيد الربيع الصيني