كشك الهاتف العام يتحول إلى غرفة مطالعة في شنغهاي
علماء صينيون يطورون نظاما للاستمطار الاصطناعي بهضبة تشينغهاي-التبت
افتتاح معرض الأفلام القصيرة الدولي في مدينة هايكو
قرويون في يان تشينغ يتخلون عن الفلاحة ويكونون فريقا للتزلج
سكان مدن الدرجة الأولى الأقل نوما في الصين
المشهد الداخلي لمطار بكين الجديد يشبه أشجار فولاذيةالقاهرة 3 أبريل 2018 / يعد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي فاز بولاية ثانية تمتد حتى 2022، رجل مصر القوي الذي وضع البلاد على طريق الاستقرار.
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات أمس (الاثنين)، فوز السيسي بفترة رئاسية ثانية بنسبة 97.08 % من الأصوات الصحيحة.
وتعد هذه الفترة الأخيرة للسيسي، وفقا للدستور المصري الذي يحدد فترتين مدة كل منها أربع سنوات للرئيس كحد أقصى.
وتخرج السيسي، الذي ولد في القاهرة في 19 نوفمبر 1954 لأب يعمل في صناعة الموبيليا والأنتيكات بحي الجمالية، من الأكاديمية العسكرية في العام 1977.
وتدرج السيسي في حياته العسكرية حتى عمل رئيسا للأمن والمعلومات بالسكرتارية العامة بوزارة الدفاع، ثم ملحقا عسكريا لمصر في السعودية، ثم رئيسا للمنطقة الشمالية العسكرية لمصر في العام 2008.
وفي العام 2011، تم تعيينه رئيسا للمخابرات العسكرية ما جعله أصغر أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
ثم عينه الرئيس الأسبق محمد مرسي وزيرا للدفاع في أغسطس 2012، ومع اندلاع ثورة 30 يونيو 2013 وخروج ملايين المصريين إلى الشوارع للمطالبة بعزل مرسي، قرأ السيسي بيان الإطاحة بمرسي من الحكم.
وتولى السيسي، الذي لا ينتمي لأي حزب سياسي، رئاسة مصر في يونيو 2014 بعد أن فاز في انتخابات الرئاسة بنسبة 96.91 % من الأصوات، وكانت نسبة المشاركة وقتها 47 % ممن يحق لهم التصويت.
وعلى الرغم من أن فترة حكم السيسي الأولى قد جلبت بعض الاستقرار والأمن لمصر، إلا أن منتقديه قالوا إن شعبيته قد تأثرت سلبا بسبب الإصلاحات الاقتصادية التى أثرت على الظروف المعيشية للشعب.
لكن مؤيدوه دافعوا عن تلك الإجراءات الاقتصادية وأكدوا أنها كانت ضرورية لحفظ استقرار الدولة في الوقت الذي تواجه فيه مصر هجمات إرهابية.
وورث الرئيس السيسي اقتصادا متهالكا، حيث استمر تباطؤ النمو الاقتصادي بعد اندلاع ثورة 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك، وما تبعها من عدم استقرار سياسي وتحديات أمنية أدت إلى هروب السياح والمستثمرين.
واتخذ السيسي قرارات هامة، خلافا لأسلافه الذين ظلوا مترددين في تبنيها على المستوى الاقتصادي، حيث بدأت مصر في أواخر 2016 برنامج إصلاح اقتصادي طموح تضمن تعويم الجنيه، وإنهاء تدريجي للدعم.
وقال السيسي في تصريح أخيرا، إن " الإصلاحات الاقتصادية كانت قطعا ضرورية حتى لو كانت قاسية أو تسببت في حالة من عدم الرضا بين المصريين".
وشهدت فترة السيسي الأولى ارتفاع الاحتياطي النقدي للبلاد من 16.687 مليار دولار في يونيو 2014 إلى 42.5 مليار في فبراير 2018، بزيادة قدرها حوالي 26 مليار دولار، وهي أعلى زيادات منتظمة شهريا في أرصدة الاحتياطي النقدي المصري.
كما أدى برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي نفذه إلى ارتفاع معدل النمو، وانخفاض معدلات عجز الموازنة والبطالة.
وينفذ السيسي سلسلة مشروعات قومية ضخمة، من بينها إنشاء عدة مدن جديدة بينها العاصمة الإدارية الجديدة، وتطوير البنية التحتية بشكل غير مسبوق، وقال عنها " انا ابني مستقبلا للأجيال القادمة".
وتخوض مصر تحت قيادة السيسي حربا ضد الإرهاب، وأطلقت في التاسع من نوفمبر الماضي عملية أمنية شاملة لتطهير البلاد من الجماعات الإرهابية.
وأسفرت هذه العملية حتى الآن عن مقتل 163 إرهابيا، و24 عسكريا مصريا.
وظهر السيسي بين جنوده في سيناء الشهر الماضي بالزي العسكري، ودعا الجيش لاستخدام "أقصى قوة ضرورية" لهزيمة الإرهابيين الذين يهددون الاستقرار الذي طالما سعى لترسيخه في مصر. /نهاية الخبر/
"الشبكة السمائية"، تقنية تضيق الخناق على المجرمين
مساحة الغابات الاصطناعية الصينية تحتل المركز الاول فى العالم
الولع بالأجهزة الإلكترونية يؤثر على البصر وقد يتسبب في العمى
تجارة التكنولوجيا في الصين نمت بأكثر من 20 % خلال شهر يناير
تدابير صينية جديدة لوقف إستنزاف الأراضي الزراعية
الصين تبدأ في فتح الستار لتصحيح الصناعات المالية
نظام جديد لمنح التأشيرات للكفاءات الأجنبية يعمم في الصين
فيديو: "شرارات الحديد" المذهلة تضيء السماء في مهرجان عيد الربيع الصيني
الصين ستصبح أكبر دولة للطاقة النووية في العالم
صدور الترجمة الإنجليزية لرواية "أساطير أبطال كوندور" الصينية
بكين تعتزم إضافة 2200 هكتار من الأراضي الرطبة في عام 2018
صبي عمره 7 سنوات يتحول الى أصغر مدرب يوغا في الصين