دراسة: ممارسة التهايجي مفيدة لمقاومة الإكتئاب
صور ظريفة.. المرافق العامة البالية ذات "العينين"
الجسور المتقاطعة "الأكثر تعقيدا" في مدينة تشونغتشينغ
مسؤول:12% من الصينيين يعانون من السمنة المفرطة
زوجان يعيشان على مباني عائمة منذ 25 عاما
الصين تنجح فى زراعة أول نبات مضيئ فى الليلطرابلس 6 يونيو 2017 /عقب مرور ستة أشهر على سيطرة قوات المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني على مدينة سرت معقل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، عادت المخاوف تطل من جديد إزاء إعادة ترتيب التنظيم لصفوفه عقب هجوم إرهابي نفذه شاب ليبي استهدف مدينة مانشستر في بريطانيا.
وأوقع الهجوم أكثر من 20 قتيلاً والعشرات من الجرحى، مثيرا تساؤلات حول مدى قدرة داعش على العودة من جديد ونجاحه في التحرك داخل ليبيا وخارجها. ورأى البعض هنا أن أسلوب تنفيذ عمليات منفردة في أوروبا قد يكون بوابة رئيسية لاستعادة نشاطه السابق.
وقال إبراهيم كرنفودة، النائب في البرلمان الليبي، إن " تنظيم الدولة ظهر قادرا على التحرك في دول تمتلك مؤسسات قوية واستخبارات عريقة، فما بالك بليبيا التي تعاني من وضع مؤسساتي هش".
وأضاف كرنفودة في حديث خاص لوكالة أنباء ((شينخوا)) يوم الاثنين " باعتقادي الوقت الآن مثالي للقضاء على ما تبقى من خلايا الإرهاب ، لأن الليبيين وصلوا إلى مرحلة النضج ، وباتوا يعرفون جيدا ًعلى اختلاف توجهاتهم وأطيافهم أن الإرهاب يهددهم دون استنثاء، وبالتالي ينبغي استثمار هذا الموقف الشعبي، وتبني القيادة السياسية خططاً في هذا الإطار ".
وعن مدى الاستفادة من هجوم مانشستر في مساعدة ليبيا في ضبط الخلايا الإرهابية ، قال كرنفودة " يمكن تقديم المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالهجوم الأخير لمساعدتنا في كشف شبكات إرهابية، لكن هذا الأمر مرهون بحالة الاستقرار وتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية لتفويت الفرصة علي التنظيم وإحباط مخططاته".
وشهدت مدينة مانشستر البريطانية هجوماً دموياً قبل أسبوعين عندما استهدف انتحاري ليبي يدعى سليمان العبيدي (23 عاماً) من عناصر داعش حفلاً موسيقياً أقيم بضواحيها أدى إلى مقتل أكثر من 20 شخصاً وإصابة أكثر من 100 بجروح.
وعقب الهجوم، نفذت الشرطة البريطانية حملة مداهمات واسعة واعتقلت 12 شخصا على خلفية الهجوم يجرى التحقيق معهم حول صلاتهم بالعبيدي .
ومن جانبه، دعا علي السويح، عضو مجلس الدولة الأعلى ، في حديث هاتفي مع ((شينخوا))، إلى الاستفادة من الزخم الذي رافق هجوم مانشستر بهدف مساعدة ليبيا على مواجهة الإرهاب العالمي الذي بات يشكل خطراً على الجيران الأوروبيين .
وقال السويح " في الحقيقة أن الليبيين يرفضون الإرهاب ، ومحاربته في شرق البلاد وغربها ، دليل على أن داعش وأخواتها هم أجسام غريبة ومرفوضة من الغالبية العظمى من الشعب ، لكن هذا الأمر يحتاج إلى جهود دولية إضافية، للقضاء على هذا الجسم المرفوض عالميا".
واتفق عضو مجلس الدولة الأعلى على أن التوحد السياسي يقف حائط صد ضد الإرهاب ويمنعه من التحرك في بيئة مريحة.
وقد زار محققون من بريطانيا طرابلس مؤخرا لإجراء تحقيقات حول صلات منفذ هجوم مانشستر خاصة وأن التقارير أظهرت أنه زار ليبيا قبيل الهجوم .
وتمكنت قوة أمنية تابعة لوزارة الداخلية بحكومة الوفاق الوطني نهاية الشهر الماضي من اعتقال والده رمضان العبيدي في طرابلس وشقيقه هاشم العبيدي، بيد أن رمضان رفض اتهام نجله بتنفيذ الهجوم الدامي، مؤكداً أنه متدين لكنه لا يحمل أفكارا متطرفة .
ومن جانبه، حمل خالد الترجمان، رئيس مجموعة العمل الوطني، سياسات بريطانيا بأنها المسؤولة عن الهجوم بالمقام الأول .
وتساءل " ما سبب وجود جماعة الإخوان المسلمين في بريطانيا وموقف لندن غير الواضح من داعش في ليبيا والعراق وسوريا؟.يجب أن يعرف الجميع أن والد منفذ هجوم مانشستر هو عضو بارز في تنظيم الجماعة الليبية المقاتلة المتطرفة، أحد أبرز التنظيمات الداعمة لداعش وأنصار الشريعة في ليبيا ، وهي بذلك استضافت عائلة منفذ الهجوم منذ أكثر من 20 عاماً، ومنحت لهم الجنسية البريطانية".
وجادل بأن "خسارة داعش لمكانته في ليبيا، لا يعني أنه انتهى بشكل كلي، فهو يجيد التخفي والتلون وإعادة تنظيم صفوفه ، لكنه قطعاً خسر الكثير ولا يشكل خطراً كبيرا في ليبيا ، بعدما خسر جميع حلفائه من المليشيات، التي كانت تدعمه بالسلاح والمال، وينبغي الآن قطع ما تبقى من مصادر تمويل عملياته، عبر تجارة تهريب الوقود والاتجار بالبشر، وهذا سيتحقق بعد فرض الجيش سيطرته كاملة على جنوب البلاد".
والجماعة الليبية المقاتلة هي تنظيم إسلامي مسلح شُكل من طرف عدد من المعارضين لنظام القذافي في ثمانينيات القرن الماضي ولجأ معظم قادته وعائلاتهم إلى بريطانيا وأمريكا .
ونوه الترجمان إلى أن "تنظيم الدولة الإسلامية لا يبقى أمامه سوى استخدام العمليات النوعية عبر تفجير المفخخات والانتحاريين وهو الأسلوب الأخير المتاح أمامه".
وتمكنت قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر من السيطرة على شرق البلاد وجنوبها باستثناء بعض الجيوب وطرد منها الجماعات الإرهابية على رأسها داعش وأنصار الشريعة والمليشيات المتحالفة معهما . كما تمكنت قوات عملية البنيان المرصوص التابعة للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق في ديسمبر من 2016 ، من تحرير مدينة سرت (450) كلم شرق العاصمة طرابلس من قبضة داعش .
واعتقد القائد الميداني في قوات البنيان المرصوص محمد الشركسي أن خطر فلول تنظيم الدولة لا يزال مستمرا نظرا لفرار عدد كبير منهم خارج سرت.
وقال الشركسي في تصريح لـ((شينخوا)) " فلول داعش والتي نقدرها بنحو العشرات، تتحرك في الأودية والمناطق الصحراوية في محيط سرت وبني وليد، وهم يتخذون أسلوب التنقل المستمر ولا يتخذون مواقع ثابتة بهدف تضليل عمليات رصدهم ".
وأشار إلى أن الدوريات التي تقوم بها قوات البنيان المرصوص في الأودية والمناطق وضواحي سرت كشفت مرارا عن آثار عناصر تنظيم الدولة من طعام وأسلحة وذخائر في الصحراء .
الصين تنجح في تجربة أكبر طائرة بدون طيار بالطاقة الشمسية على ارتفاع 20000 متر
رواتب قطاع تكنولوجيا المعلومات الأعلى في الصين
خدمات نظام بيدو ستغطي كامل العالم بحلول عام 2020
ديدي تطلق أول خدمة تأجير السيارة الخاصة للأطفال فى الصين
متجر في مانهاتن بنيويورك يبيع السلع على تاوباو
إطلالة جوية على مقر استضافة منتدى الحزام والطريق
مصطبات الزهور لاستقبال منتدى الحزام والطريق ببكين
أفضل 8 مطارات لقضاء الترانزيت الليلي
رقعة شطرنج مصغرة بمساحة 1 سنتيمتر
فنان يبدع لوحات فنية بلسانه في هانغتشو
شينجيانغ توفر خدمات طبية للبلدان المجاورة
حلاق صيني يجعد شعر الزبائن بمعقصة محرقة