المناظر الفريدة لمتنزه دانشيا الجيولوجي بمقاطعة شنشي
الباندا تجرب العيش فوق المرتفاعات العالية بشينينغ غرب الصين
"عمارة الأمواج" في مدينة بيهاي بقوانغشي
الصحراء تتحول إلى واحات في محافظة قاوتاي بقانسو
المناظر الخلابة لبحيرة تشينغهاي
تربية البط في حقول الأرز بتشجيانغ الصينية أظهر فوائد بيئية واقتصاديةسيدني 10 أغسطس 2021 (شينخوا) استخدم بعض قادة الغرب عبارة "الحرب الباردة" مجازا لوصف العلاقات مع الصين، وهو الأمر الذي لا يعتبر تشويها واضحا للبلاد فحسب، بل يزيد من خطر سوء إدارة المنافسة مع الصين، حسبما حذر باحث أسترالي للدراسات الاستراتيجية.
وأعرب هيو وايت، الأستاذ الفخري في كلية الدراسات الدولية والسياسية والاستراتيجية في الجامعة الوطنية الأسترالية، عن هذا الرأي في مقال نُشر يوم 2 أغسطس على موقع (ذا إنتربريتر)، وهو موقع إلكتروني يديره معهد لوي الأسترالي، ويضم تعليقات وتحليلات يومية حول شؤون العالم.
وقال وايت إن قادة مثل رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون بدأوا في وصف منافساتهم مع الصين "من منظور أيديولوجي واضح، على أنها دفاع عن الديمقراطية ضد الاستبداد"، بينما قال إن الصين هددت باستبدال "النظام الدولي الليبرالي" بنظام جديد.
ونوّه وايت إلى أن الصين ستسعى جاهدة لحماية نظامها الخاص من التقويض الخارجي، ولكن على عكس تلك القوى العظمى، "لا يبدو أن البلاد تعتقد أن هذا يتطلب من بقية العالم تبني نموذجها".
وقال وايت إن السبب الثاني الذي يجعل الصين لا تشكل تهديدا حقيقيا يتعلق بالقوة المادية، مضيفا أنه في الحرب الباردة، "تم توزيع الثروة والسلطة بشكل غير متساوٍ للغاية في جميع أنحاء العالم، وكانت أمريكا والاتحاد السوفييتي هما الأكثر سيطرة"، بينما اليوم، يتم توزيع القوة بشكل أكثر عدالة على الصعيد العالمي.
وحذر من أن تضخيم نظرية التهديد الصيني لمواجهة الصين يجعل من الصعب إدارة المنافسة من خلال البحث عن طريقة مؤقتة جديدة، ويسهل سوء إدارتها من خلال الانزلاق إلى الحرب.
            
تلميذان مصابان بكورونا يجريان امتحانات الثانوية العامة في مراكز العزل بقوانغدونغ
بناء "الحزام والطريق" بشكل مشترك...... تشييد لطريق الأمل
إقبال متزايد على سياحة التخييم في الصين
الصين تسمح بتطعيم الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 3 سنوات بلقاح كوفيد-19
الطرقات السريعة في الصين: شاهد آخر على التطورات الكبيرة في البلاد