قوانغتشو.. إشارات المرور الأرضية لتحذير المشاة الغامرين في الهواتف المحمولة
تجربة التقنيات الجديدة في معرض الصين الدولي لتجارة الخدمات 2020
بناء شبكات عشبية لتثبيت الرمال على طول طريق سريع صحراوي بنينغشيا
جسر نهر سيدو .. سابقة في تاريخ بناء الجسور في العالم
جراحة تقويم تعيد لفتاة صينية ملامحها الجميلة
تشغيل حافلات ذاتية القيادة وسط الصين..مزودة بـ 5Gعمان 21 سبتمبر 2020 (شينخوا) قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم (الإثنين)، إن التنمية المستدامة الحقيقية أضحت اليوم حاجةً ملحة أكثر من أي وقتٍ مضى، للمساعدة على تخطي أزمة مرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) وتبعاتها الإنسانية والاقتصادية، والتي ستستمر إلى ما بعد الأزمة.
وأفاد بيان للديوان الملكي الأردني بأن الملك عبد الله الثاني أكد، خلال مشاركته في قمة تتناول تأثير التنمية المستدامة يعقدها المنتدى الاقتصادي العالمي، عبر تقنية الاتصال المرئي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 75، أن هذه الأزمة التي طالت جميع البلدان على نطاقٍ عالمي غير مسبوق، هي أيضاً فرصة لنا، إذا عملنا بحزم وبشكل جماعي.
ودعا الملك عبد الله الثاني إلى البدء بإعادة النظر في النظام العالمي، ليصبح أكثر تكاملاً ومنعةً وإنصافاً؛ قائلا: لن تزدهر العولمة في غياب الاهتمام بالمجتمعات الأكثر ضعفاً، فحالنا واحد، ونحن نواجه الأزمات معاً، ومن الأفضل لنا أن ندرك ذلك بسرعة.
وأضاف أن إعادة بناء النظام العالمي نحو تعافٍ اقتصادي أكثر شمولاً تبدأ من الأساسات، من خلال شراكات ثنائية وثلاثية وعلى مستوى الأقاليم، تعود بالمنفعة المشتركة وتشكّل شبكة أمان عالمية، للتخفيف من وطأة الفقر والبطالة، وتعزيز الأمن الغذائي وحماية البيئة.
وقال نحن في الأردن نعمل مع شركائنا في المنطقة وخارجها، للاستثمار في مواطن قوة وموارد بعضنا البعض، لنبني التكامل المطلوب من أجل الازدهار المشترك في عالمنا وسلامة شعوبنا.
وأضاف أن أزمة كورونا دفعت بالأردن نحو الاستثمار في قدراته بالزراعة، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والقطاع الطبي، والصناعات الدوائية، وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص، لنساعد أنفسنا وغيرنا.
وأكد الملك عبد الله الثاني استعداد الأردن للبناء على هذه الإمكانيات، ليصبح منصة انطلاق ومركزاً للإقليم يسهل الجهود الدولية والإقليمية للاستجابة للتحديات المقبلة.
وأضاف أن هذه الأزمة وتبعاتها طويلة الأمد أدت إلى تفاقم الأزمات المتجذرة في العالم، مثل أزمة المناخ، والفقر، ونقص الغذاء، والبطالة، والتفاوت الاجتماعي والاقتصادي، برغم سنوات من العمل المشترك الذي لم يترك الأثر المطلوب.
ودعا الملك عبد الله الثاني إلى أن يكون الطريق إلى الأمام مبنياً على إعادة ضبط العولمة لتدعيم اللّبِنات الأساسية لمجتمعنا الدولي، عن طريق تمكين بلداننا من تحقيق التوازن بين الاعتماد على الذات والتكافل، مما يمنح القدرة على إطلاق استجابة شمولية لجميع الأزمات التي تواجه عالمنا، والتي تعزز الاقتصاد العالمي، وتعالج انعدام المساواة في الوقت نفسه، وتؤدي إلى التقدم التكنولوجي والصناعي، مع ضمان استدامة البيئة التي نعيش فيها.
وأضاف أنه بدلاً من النظر في مشاكل لحلها، أدعوكم للبحث عن فرصٍ لاغتنامها، وسبلٍ للتعاون، لإعادة بناء نظام عالمي حقيقي وشمولي، لا يستثني أحداً.
شركة بونلاك لصناعة الحافلات الصينية تضاعف صادراتها هذا العام
قرية جياي بقويتشو، التوظيف الصحيح للموارد أخرج السكان من خط الفقر
مركبات التعدين المحلية واسعة النطاق تتجه نحو الخارج
صحراء مووس: معجزة الصين لمكافحة التصحر
أول قرص صلب مصنوع من الحرير في العالم
تقرير: صحراء مووس في شنشي بشمال غربي الصين تتحول إلى واحة خضراء
الصين تتفوق على أمريكا في عدد الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن" لأقوى 500 شركة عالمية
تقرير: الاقتصاد الصيني يتعافى بشكل مطرد
رسوم متحركة تحاكي استكشاف المسبار الصيني للمريخ
الصين تطلب شهادة اختبار الحمض النووي من المسافرين اليها
فندق على شكل "زهرة لوتس بيضاء" في صحراء بشمال الصين
92 مليون صيني بالغ يعيشون بمفردهم بحلول عام 2021