الخريف يرسم لوحات فنية بديعة تظهر جمال وروعه بحيرة بوستن بشينجيانغ
"شيوخ معبد السماء" ببكين يجذبون أنظار الزوار الأجانب
قصة يوم في حياة الجنديات الصينيات المشاركات في العرض العسكري بمناسبة الذكرى 70 بتأسيس جمهورية الصين الشعبية
30 مجموعة من الصور شاهدة على تغيرات الصين الجديدة خلال 70 عاما
بالصور: الفصل الدراسي الجديد في معهد السينما ببكين
بالصور: مشاهد مهيبة لتضاريس "دانشيا" في شمال غرب الصينيينتشوان 14 أكتوبر 2019 (شينخوا) يدرس مانغلا نيشانت ابن الـ22 ربيعا، الطب في الصين منذ خمسة أعوام. ويقول إن الأجهزة والمرافق المخبرية المتطورة ونفقات الدراسة المنخفضة والمعلمين الممتازين ... كلها عوامل جعلته يؤمن أن الصين هي المكان الأفضل بالنسبة له لتحقيق حلمه بأن يصبح طبيبا.
وأوضح نيشانت أنهم غالبا ما يستخدمون أجهزة فائقة التطور مثل الطابعات ثلاثية الأبعاد في غرف الدراسة، لكن في الهند، لا يتمتع الطلاب العاديون تقريبا باستخدام تلك الأجهزة.
وقال الشاب الذي ولد في نيودلهي، إن حلمه الوظيفي يتمثل في أن يصبح طبيبا. وبتوصية من أفضل أصدقائه، قدم نيشانت إلى جامعة نينغشيا الطبية في منطقة نينغشيا ذاتية الحكم لقومية هوي في شمال غربي الصين، لدراسة الطب السريري.
وأضاف "أحب هذا المكان الهادئ، حيث يمكنني أن أشاهد النهر الأصفر والجبال الخلابة هنا".
وأشار نيشانت إلى أن الدراسة في الصين أتاحت له المزيد من الفرص، حيث يمكنه الحصول على تعليم عالي الجودة بنفقات أقل.
وقال إن تكلفة المعيشة والدراسة لعام واحد في الصين تصل إلى نحو 50 ألف يوان (7043 دولارا أمريكيا)، وإنه يحصل على منحة دراسية كل عام، لذا فإنه لا يقلق بشأن المال، فهو فقط بحاجة إلى التركيز على الدراسة واجتياز اختبار خريجي كليات الطب الأجنبية الذي تنظمه لجنة الاختبارات الوطنية بالهند، حتى يتسنى له ممارسة مهنة الطب بشكل قانوني في بلاده.
وذكر نيشانت "أثق بقدرتي على اجتياز اختبار خريجي كليات الطب الأجنبية، لأن التعليم هنا ممتاز".
وتبذل الحكومة الصينية جهودا خلال الأعوام الأخيرة لتوفير المزيد من الفرص التعليمية لطلاب دوليين.
وفي الوقت الراهن، هناك 45 جامعة مؤهلة تم اعتمادها لتقديم دورات بكالوريوس الطب وبكالوريوس الجراحة لطلاب أجانب".
وفي الصين تصل مدة برنامج بكالوريوس الطب وبكالوريوس الجراحة للطلاب الأجانب إلى ستة أعوام، حيث يدرسون لغة الماندارين في السنة الأولى ويتدربون في المستشفيات في السنة النهائية.
ومع دخوله على مرحلة التدريب، يشعر نيشانت بالإثارة وقليل من التوتر، قائلا "من الصعب التواصل مع المرضى باللغة الصينية، لكني أعتقد أن المعلمين سوف يساعدوننا".
وقال هان شياو باو نائب عميد كلية التعليم الدولي بجامعة نينغشيا الطبية، "المعلمون والأطباء سوف يقدمون المساعدة متى احتاج إليها الطلاب الأجانب".
وبحسب تقرير إخباري نشرته وسائل الإعلام الهندية، فإن هناك أكثر من 23 ألف طالب هندي يدرسون حاليا في جامعات صينية، بينهم "أكثر من 21 ألفا التحقوا بدراسة بكالوريوس الطب وبكالوريوس الجراحة، وهو أكبر عدد على الإطلاق".
وفي جامعة نينغشيا الطبية وحدها، ارتفع عدد الطلاب الهنود إلى أكثر من 200 طالب في الوقت الراهن مقارنة مع أكثر من 20 طالبا في عام 2005، بما يمثل ثلثي عدد الطلاب الأجانب في الجامعة.
وقال نيشانت "آمل أن أصبح جراحا قبل بلوغي سن الـ30 وأن أقدم شيئا لبلدي".
أصحاب الياقات البيضاء ينعشون "اقتصاد الراحة"
مزودا بـ 39 قمرا صناعيا...الانتهاء من بناء نظام بيدو العام المقبل
ارتفاع معدّل أعمار الصينيين من 35 سنة إلى 77 سنة في السنوات السعبين الماضية
وصول الغاز الطبيعي القطبي إلى الصين عبر "طريق الحرير الجليدي"
علماء صينيون ينجحون في زراعة الفواكه والخضروات في الصحراء
الطائرة النفاثة "اي آر جي 21" الصينية تجري أول تحليق تجريبي فوق المرتفعات
مقاطعة قوانغدونغ تتصدر تصنيف الناتج المحلي الإجمالي
168 مليون سائح صيني يضيفون حيوية للسياحة العالمية عام 2019
"التكنولوجيا السوداء" تساعد على تحول النفايات إلى "كنوز"
الصين تتجاوز أمريكا لأول مرة...129 شركة صينية ضمن أقوى 500 شركة في العالم
ازدياد الاقبال على دراسة اللغة الصينية أونلاين
الكاتب المغربي فتح الله ولعلو: الصين الجديدة كتاب لن نملّ من قراءته