مدينة توربان ـــــــ أحد معالم طريق الحرير القديم
مثير للإعجاب والاهتمام ... مصور هاوي يحول التحف الى قطع اثرية "حية "
نه تشا... أفلام الكرتون توقظ "الأبطال الخارقين" من سراديب الأساطير الصينية القديمة
مذهل .. رقصة التنين تزين طريق " الدائري 68 " في جنوب غربي الصين
مناظر النجوم الساحرة في هضبة تشينغهاي-التبت
حفلة عيد ميلاد جماعية لـ 18 دب باندابكين 6 أغسطس 2019 (شينخوا) خرج بعض السياسيين من الولايات المتحدة مؤخرا لدعم مثيري الشغب المتطرفين في هونغ كونغ. يجب عليهم رفع أيديهم القذرة عن هونغ كونغ وألا يتدخلوا في شؤونها.
وبدأ الأمر مع بعض الأشخاص الذين وصفوا أعمال العنف بأنها "مظاهرات سلمية"، ثم قدمت نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الأمريكي، دعمها السافر لمنتهكي القانون العنيفين.
وقد كشفت كلمات وأفعال بعض الناس في الولايات المتحدة مجددا عن نواياهم السيئة في إلحاق الأذى بهونغ كونغ وبث الفوضى في الصين.
إن العنف مهلك لحكم القانون، كما أن الاضطراب عدو للرخاء.
وإن بعض الأشخاص مثل بيلوسي، يغضون الطرف عن الأفعال الخارجة عن القانون التي يقوم بها المتطرفون العنيفون، حيث اختاروا ألا يروا أفعالا عادلة ومبررة تتخذها حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة والشرطة هناك، تماما كما ظلوا صامتين أمام انتشار وحشية الشرطة في بلدهم.
عندما يثيرون العنف في هونغ كونغ باستخدام "الديمقراطية" و"الحرية" كذريعة، هل لديهم أي شعور بالخجل؟
هونغ كونغ تنتمي إلى الصين، وهذا شيء لن يتغير أبدا.
لن تنجح أي محاولة للتدخل في شؤون هونغ كونغ وتعريض استقرارها للخطر، حيث ستتلقى مثل هذه المحاولات معارضة من نحو 1.4 مليار صيني بمن في ذلك مواطنو هونغ كونغ.
"التكنولوجيا السوداء" تساعد على تحول النفايات إلى "كنوز"
الصين تتجاوز أمريكا لأول مرة...129 شركة صينية ضمن أقوى 500 شركة في العالم
ازدياد الاقبال على دراسة اللغة الصينية أونلاين
الكاتب المغربي فتح الله ولعلو: الصين الجديدة كتاب لن نملّ من قراءته
جماهير مونديال قطر 2022 على موعد مع مفاجآة صينية .. تعرف عليها
النساء المهنيات يقلقن على إنجاب الطفل الثاني
المطار الدولي الجديد ببكين سيفتح الخط الجوي إلى مصر
تعاون بين إيوو وعلي بابا في مجال التجارة الإلكترونية
الصين تنجح في التشغيل التجريبي لقطار أنفاق من ألياف الكربون
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا
490 ألف طالب أجنبي جديد في الصين في عام 2018