"أيام دبي للموضة" تكشف الأفق الرحب للتعاون الصيني العربي
سمك الكوي لجلب الحظ .. حقيقة أم معتقد خرافي جديد لدى الشباب الصينيين؟
"الزهرات الذابلات"، جدلية المحظور الأخلاقي والقيمة الأدبية في الرواية الصينية
"الغابة المائية" شرقي الصين ملونة في الشتاء المبكر
القناصات العربيات يظهرن مهارتهن وجمالهن في الصين
مميزة! الأوراق النقدية العمودية في العالم![]() |
28 نوفمبر 2018/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ في السنوات الأخيرة، أصبحت الثقافات الفرعية مثل "ثقافة التشاؤم" و "ثقافة الانعزال" أكثر شعبية بين بعض الشباب من مواليد "ما بعد 95". ويعتقد بعض الخبراء أن سبب" ثقافة الانعزال" يعود الى الفرص الاجتماعية المتضائلة، وأن " ثقافة التشاؤم " عند الشباب تشبه القلق الذي تعانيه فئات الدخل المتوسط.
"ثقافة التشاؤم" هي اللغة أو الكلمات أو الصور التي تحظى بشعبية بين مجموعة الشباب التي تعاني من الاحباط والتشاؤم وغير ذلك من العواطف الملونة، وهو شكل جديد من الثقافة الفرعية للشباب.
"ثقافة الانعزال" تشير بشكل عام الى هواة البيتوتتين الذين يفضلون البقاء في البيت بعيدين عن الناس، وجوهرها الروحي البقاء في فضاء خاص والتركيز على السعي وراء الروح.
قال تيان فنغ، نائب مدير غرفة الشؤون الاجتماعية والمراهقة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، أن معظم المشتركين في " ثقافة الانعزال " هم أصحاب الفرص الاجتماعية المتضائلة. ما يعكس تأثير التغيير الاجتماعي بأكمله على عقلية الشباب، وأن أثر هذه العقلية ليس في أوساط الشباب فحسب، وإنما قريبة من القلق المستمر لـ " الطبقة الوسطى" حاليا، حيث يزداد القلق عند التفكير بالشؤون الخاصة تصل احيانا الى نوع من الاحباط، وهنا فيها عوامل مشتركة.
وفي حديثه عن الامور التي تثير قلق مواليد "ما بعد 95”، قال تيان فنغ أن نظام التعليم الحالي بعيد بعض الشيء عن الإنترنت والمجتمع عبر الإنترنت، وإذا استطاع الاطفال حقا فهم خصائص الشبكات الاجتماعية، وليس فقط الهواتف المحمولة والعاب الكمبيوتر، أو فيديو قصير، سيكون فهمه لهذه الحقبة أكثر عمقًا. وفي إطار نظام التعليم في العصر الصناعي، من الضروري تربية الأطفال تربية تناسب عصر الانترنت. وفي الواقع، الحياة سهلة للغاية اليوم، والتنمية مشكلة كبيرة، وأن عدم معرفة كيفية التطور أحد اسباب اخفاء الشباب.
وأشار تيان فنغ إلى أن ما يميز مواليد "ما بعد 95" هي الجرأة على تحدي النفس. وفي الوقت الحالي، معظم الموظفين المغادرين للشركات هم مواليد "ما بعد 95". حيث لا يستمرون في عمل واحد مثل ما فعلوه أباءهم، بدلا من ذلك، هم غير راغبين في الانصياع لأصحاب العمل، ويغادرون عند عدم رضاهم، لذلك غالبا ما يلجؤون الى ريادة الاعمال بأنفسهم. وتعكس هذه الظاهرة تقليل الفرص في الواقع. لكن، يريد مواليد " ما بعد 95" العمل بجد لخلق فرص تغيير المصير.
مبادرة "الحزام والطريق" توفر منصة تعاون للشركات الصينية والقطرية
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب
افتتاح منتدى التعاون الإعلامي لمبادرة الحزام والطريق 2018 في هاينان
الصين تبدأ بناء أول مطار دائم في القطب الجنوبي
أطفال الأرياف الصينية يعانون إدمان الإنترنت
إقامة شراكة بين الصين وعدة دول عربية في مجال الطاقة
الصين تكشف عن تفاصيل أول محطة فضائية مأهولة
بصور.. نحت سور الصين العظيم على الخشب