بيع وعاء خزفي قديم في المزاد العلني بقيمة 30.45 مليون دولار أمريكي
أول خط قطار فائق السرعة يدور حول جزيرة بأكملها في العالم
كشك الهاتف العام يتحول إلى غرفة مطالعة في شنغهاي
علماء صينيون يطورون نظاما للاستمطار الاصطناعي بهضبة تشينغهاي-التبت
افتتاح معرض الأفلام القصيرة الدولي في مدينة هايكو
قرويون في يان تشينغ يتخلون عن الفلاحة ويكونون فريقا للتزلجالقاهرة 12 أبريل 2018 /أكدت مصر اليوم (الخميس) أنها لا يمكن أن تكون "طرفا معيقا" للوصول إلى اتفاق بشأن سد النهضة الأثيوبي، ردا على تقارير قالت إنها "غير دقيقة" مفادها أن أديس أبابا والخرطوم تحملان القاهرة مسؤولية فشل جولة المفاوضات الأخيرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية المستشار أحمد ابو زيد، في بيان اليوم إنه "لا يمكن لمصر أن تكون طرفا معيقا للوصول إلى هذا التوافق (حول سد النهضة) مثلما تم تداوله إعلاميا".
وكان ابو زيد يعقب على ما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن تصريحات للمتحدث الرسمي باسم الخارجية الإثيوبية ولوزير خارجية السودان تحمل مصر مسؤولية فشل جولة المفاوضات الأخيرة حول سد النهضة في الخرطوم، حسب البيان.
ونفى ابو زيد "دقة ما تم تداوله في هذا الشأن".
وكان وزراء المياه والخارجية ومديرو المخابرات في مصر والسودان وأثيوبيا قد عقدوا في الخامس من أبريل الجاري اجتماعا بالعاصمة السودانية الخرطوم بشأن سد النهضة، انتهى إلى تعليق المفاوضات الثلاثية، دون التوصل إلى أي حلول توافقية.
وأوضح المسؤول المصري "أن مصر شاركت في الاجتماع التساعي في الخرطوم بروح إيجابية ورغبة جادة في التوصل إلى اتفاق ينفذ التوجيهات الصادرة عن قيادات الدول الثلاث بضرورة التوصل إلى حلول تضمن كسر الجمود الحالي في المسار الفني الخاص بسد النهضة".
وتابع أن أي مراقب لمواقف بلاده في كافة الاجتماعات الفنية والسياسية الخاصة بهذا الموضوع لا يمكن أن تخطئ عينه إدراك المرونة والإيجابية اللتين تتعامل بها مصر".
ودلل على ذلك بـ"الاقتراح الذي طرحته مصر بمشاركة البنك الدولي في المفاوضات الثلاثية، وغير ذلك من الاقتراحات التي طرحتها خلال الاجتماع التساعي الأخير في الخرطوم، والتي رأت ألا تكشف عن تفاصيل ما تم تداوله خلاله حفاظا على الروح الإيجابية ولإتاحة الفرصة لاستكمال المناقشات بهدف التوصل إلى اتفاق خلال اجتماعات قادمة".
وكشف ابوزيد أن وزير الخارجية المصري سامح شكري، وجه أمس الأربعاء دعو إلى نظيريه السوداني والإثيوبي إلى "اجتماع ثان على المستوى التساعي في القاهرة لاستكمال المناقشات"، معتبرا أن ذلك "أكبر دليل على حرص مصر على التوصل إلى اتفاق يضمن استئناف المسار الفني واستكمال الدراسات المطلوبة".
وتوجد خلافات قائمة بين الدول الثلاث بشأن تقرير فني أعده مكتب استشاري فرنسي حول سد النهضة، الذي تبنيه أديس أبابا على مجرى النيل الأزرق.
وتتخوف مصر من تأثير السد على حصتها السنوية من مياه نهر النيل، والبالغة 55.5 مليار متر مكعب.
بينما يؤكد الجانب الأثيوبي أن سد النهضة سيمثل نفعا في مجال توليد الطاقة ولن يمثل ضررا على السودان ومصر.
ويقع السد في منطقة بني شانغول، وهي منطقة شديدة الانحدار على مقربة من الحدود السودانية، وتبعد نحو 900 كيلو متر شمالي غرب أديس أبابا.
وتبلغ تكلفة المشروع نحو 4.7 مليار دولار، تمول الحكومة الأثيوبية غالبيتها، ومن المقرر أن يبلغ ارتفاعه 170 مترا، ليصبح بذلك أكبر سد للطاقة الكهرومائية في قارة أفريقيا.
"الشبكة السمائية"، تقنية تضيق الخناق على المجرمين
مساحة الغابات الاصطناعية الصينية تحتل المركز الاول فى العالم
الولع بالأجهزة الإلكترونية يؤثر على البصر وقد يتسبب في العمى
تجارة التكنولوجيا في الصين نمت بأكثر من 20 % خلال شهر يناير
تدابير صينية جديدة لوقف إستنزاف الأراضي الزراعية
الصين تبدأ في فتح الستار لتصحيح الصناعات المالية
نظام جديد لمنح التأشيرات للكفاءات الأجنبية يعمم في الصين
فيديو: "شرارات الحديد" المذهلة تضيء السماء في مهرجان عيد الربيع الصيني
الصين ستصبح أكبر دولة للطاقة النووية في العالم
صدور الترجمة الإنجليزية لرواية "أساطير أبطال كوندور" الصينية
بكين تعتزم إضافة 2200 هكتار من الأراضي الرطبة في عام 2018
صبي عمره 7 سنوات يتحول الى أصغر مدرب يوغا في الصين