الكعكات الإبداعية من الأسلوب الصيني تفوز بجائزة دولية ذهبية
فريق جوي صيني يقدم عرضا متميزا في دبي
اكتشاف الحمامات الملكية قبل 2300 سنة في مدينة شيآن
الاكاديمية الصينية للعلوم تطلق جيل جديد من رقائق الذكاء الاصطناعي صناعة محلية
انطلاق معرض الطيران العالمي في ووهان
بصور.. فرح الباندا فى الثلوجبكين 22 سبتمبر 2017 / إن الخطاب الاستفزازي الذي ساد مؤخرا بين الولايات المتحدة وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية يعرّض الوضع في شبه الجزيرة الكورية للخطر.
وفي بيان صدر اليوم (الجمعة)، رد زعيم كوريا الديمقراطية كيم يونج أون على تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع حول "التدمير الكامل" لكوريا الديمقراطية، بقوله إن ترامب سوف "يواجه ردودا تفوق توقعاته".
إن هذا الخطاب التهديدي يصعّد التوترات ويفاقم الوضع المعقد والخطير بالفعل في شبه الجزيرة الكورية، ما يسبب الكثير من الهلع للمجتمع الدولي.
في سبتمبر، أجرت كوريا الديمقراطية مجددا تجارب صاروخية ونووية في انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن الدولي، الأمر الذي تسبب في جولة جديدة من العقوبات ضد بيونج يانج، علاوة على تدريبات عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية كرد لذلك.
وبدورها، استمرت كوريا الديمقراطية، أولا، في إطلاقاتها الصاروخية احتجاجا على تشديد العقوبات. وثانيا، أعلنت بيونج يانج أن تطوير برنامجها للأسلحة النووية يهدف إلى حماية نفسها من السياسات الأمريكية العدائية.
وليس من الصعب أن نقول إن الوضع قد أصبح مثل دائرة خبيثة، يؤدي فيها المزيد من التجارب النووية إلى المزيد من العقوبات ويؤدي فيه المزيد من العقوبات إلى المزيد من التجارب.
والواقع أنه من أجل حل القضية النووية لشبه الجزيرة الكورية، هناك مبدأ واحد هام تم الاتفاق عليه، وهو حاجة الأطراف المعنية إلى احترام المخاوف الأمنية الخاصة ببعضها البعض.
وفي هذا الصدد، اقترحت الصين نهج "التعليق مقابل التعليق"، الذي يتطلب من كوريا الديمقراطية أن تعلق أنشطتها النووية والصاروخية مقابل تعليق التدريبات العسكرية الموسعة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. ويمثل هذا النهج طريقة عملية لحل قضية شبه الجزيرة الكورية وإعادة الأطراف إلى طاولة المفاوضات.
وبعد كل ذلك، يبقى الهدف الأسمى هو نزع السلاح النووي وتحقيق السلام طويل الأمد في شبه الجزيرة الكورية، من خلال الحوار والمفاوضات، وهو يمثل أيضا رغبة مشتركة لدى المجتمع الدولي.
وفي الوقت الراهن، ينبغي على كل من كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة، بوصفهما طرفين فاعلين هامين في عملية نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية - التحلي بالهدوء وضبط النفس، وتفادي أي أعمال أو خطابات استفزازية قد تؤدي إلى تصعيد التوترات بشكل أكبر.
من المهم التحلي بالشجاعة السياسية والحكمة، ومن المهم أيضا تبني موقف مسؤول، من أجل مواجهة الأزمة الراهنة، بدلا من الاستفزازات والتهديدات.
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع
الصين تتحمل تكاليف دراسة 800 مليون طالب من اسر فقيرة خلال 10 سنوات
الصين تحقق تقدما في ترتيب البحث العلمي