تربية الجمال، ثروة لسكان القرى على مسار طريق الحرير
تصاميم مبتكرة من اللؤلؤ تلقى رواجا في السوق الصينية
مدينة لويانغ تتجمَّل بزهور الفوانيا
شرطة سنو ليوبارد .."الفريق الوطني الصيني" لمكافحة الإرهاب
حديقة قوسو .. بستان صيني جميل فى مقر منظمة التجارة العالمية
فن التركيب يبين "إمكانية كل الرعاية إضاءة العالم"أدلى الناخبون الأتراك يوم 16 إبريل بأصواتهم في استفتاء تاريخي على تعديلات دستورية. وأظهرت نتائج التصويت الأولوية أن جانب تأييد التعديلات الدستورية الذي يقوده حزب "العدالة والتنمية" الحاكم فاز بنسبة 51.4 في المئة. وسيعلن المجلس الأعلى للانتخابات في تركيا عن النتائج النهائية. وقال بعض المحللين، الأستفتاء هو أكبر تعديل للنظام السياسي منذ انشاء جمهورية تركيا عام 1923، وهو" استفتاء تاريخي يجلب اكبر قدر من التغيير الجذري في النظام السياسي التركي."
تسريع التفريق واعادة تركيب القوى الحزبية
وفقا للتعديل الدستوري، يمنح رئيس الجمهورية سلطات تنفيذية كاملة تشمل تعيين وعزل نواب الرئيس والوزراء وكبار مسؤولي الدولة. ويتيح للرئيس إبقاء علاقاته مع حزبه الحاكم الذي أسسه برفقة آخرين وتولي زعامته، كما يحق للرئيس حل البرلمان، لكن الاخير ليس لديه القدرة على المراقبة أو عزل الرئيس. وينص مشروع الدستور على حق الرئيس لاعادة الانتخاب، ومدة العضوية قبل التعديل الدستوري لا تحسب. ما يدل على أن الرئيس الحالي أردوغان ممكن أن يبقى رئيسا للبلاد حتى عام 2029.
ويعتقد المحللون، أنه بعد تنفيذ النظام الرئاسي في تركيا، سيتم توطيد حكم حزب “العدالة والتنمية” بقيادة رجب طيب أردوغان، وتعزيز الادارة الداخلية والسيطرة على المجتمع، ودفع التنمية الاقتصادية وتدابير الاصلاح. خارجيا، تنفيذ سياسة خارجية مستقلة وقوية، لا سيما تجاه الولايات المتحدة والبلدان الاوروبية. وبالتزامن مع تكيف النظام السياسي، ستشهد القوى الحزبية السياسية في تركيا التمايز السريع، وتغير المشهد السياسي.
التحديات الداخلية والخارجية لا تزال قاتمة
يواجه اردوغان وحزب العدالة والتنمية تحديات داخلية وخارجية قاتمة بالرغم من تمرير الاستفتاء الدستوري. حيث أن ميزة التعديل الدستوري ليست واضحة في الاستفتاء، وهو ما يعني زيادة في التوتر الحاد بين المعارضة والحكومة التركية، وسيواجه حزب العدالة والتنمية المزيد من القيود في تنفيذ سياستها، والطريق أمامه ليس معبدا مستقبلا.
تعكس نتيجة التصويت على " انقسام " واضح في في وجهات النظر الشعبية حول تعديل دستوري. ولا يمكن تحقيق المطالب السياسية لما يقرب من نصف الشعب على المدى القصير. ويعتقد نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض أكيسي أنج، أن الاستفتاء سيخلق التوترات والانقسامات الاجتماعية العميقة في البلاد. وهناك أناس في كلا المعسكرين على استعداد للنزول الى الشوارع في حالة الفشل، ويمكن أن تردي الى أعمال شغب ، قد تتطور الى أزمة وطنية.
في العلاقات الخارجية، تواجه العلاقات التركية مع الغرب تحديات غير مسبوقة أيضا، خصوصا الخلاف المستمر بين تركيا والاتحاد الاوروبي بسبب الاستفتاء، وقال بيير ماريني سفير الاتحاد الاوروبي في تركيا السابق، علاقات تركيا مع الاتحاد الاوروبي" عبارة عن جسر مكسور". وتعتقد الباحثة في منظمة البحوث الاستراتيجية الدولية التركية، جيانا، أن تركيا تبعد عن الاتحاد الاوروربي تدريجيا، و" الحلم الاوروبي " لتركيا يصعب تحقيقه، ولكن باعتبارها دولة مهمة في المنطقة وعضو في حلف الناتو ولديها تاثير كبير في القضية السورية وعلى اللاجئين، لا يزال هناك فضاء تعاون بين تركيا والاتحاد الاوروبي.
تشونغتشينغ: نقوش داتسو الصخرية تحصل على "تميمة جديدة"
لاعب صيني يتحدى برنامج AlphaGo لجوجل في مايو المقبل
أول حاملة طائرات صينية الصنع ستنزل المياه قريبا
فن التركيب يبين "إمكانية كل الرعاية إضاءة العالم"
تزهر زهور الخزامي بحديقة بكين الدولية للزهور
الأطفال يعرضون الفن الشعبي الفريد بالسير على علو مرتفع
السياح الأجانب يتعرفون على ثقافة دودة القز في الصين
ن يلبسن مناظر عالمية جميلة على أجسامهن
وجه مبتسم من الزهور فى نانجينغ
فساتين زفاف مزينة النباتات العصارية
بدء التجارب السريرية على الأسنان المطبوعة بالطباعة ثلاثية الأبعاد في الصين
معالم العالم الرئيسية تطفئ الأنوار لإنارة "ساعة الأرض"