متحف جينشا بتشنغدو ينظم معرض "مصر الفرعونية الساحرة"
فراشات تزين وجوه الفتيات خلال معرض في بريطانيا
إطلالة على مناظر جيوتشايقو وهوانغلونغ الجذابة
شانغهاي تطلق أول حافلة باربي في آسيا
تجمع الباندا العملاقة لاستقبال عيد الربيع
عائلة تتبنى شبل نمر عمره أربعة أشهرواشنطن 23 يناير 2017 /وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين ثلاث مذكرات، تتضمن الانسحاب من اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ، وتجميد التوظيف الاتحادي، وفرض حظر على التمويل الاتحادي الأمريكي لبرامج مؤيدة للإجهاض في الخارج.
وقال ترامب وهو يوقع على ورقة تأمر بالانسحاب من الاتفاقية "لقد كنا نتحدث عن هذا الأمر لفترة طويلة".
وأضاف ترامب وهو يمسك بالوثيقة الموقعة أمام الصحافة أن "ما فعلناه للتو هو شيء عظيم بالنسبة للعامل الأمريكي".
ولم يقم البيت الأبيض بالإعلان بعد عن تفاصيل الأمر التنفيذي.
وكان قد تم التوقيع رسميا على اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ، وهي اتفاقية للتجارة الحرة تضم 12 دولة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، من قبل وزراء هذه البلدان الـ 12 في فبراير الماضي بعد أكثر من خمس سنوات من التفاوض.
ويعد الإجراء الذي قام به ترامب يوم الاثنين بمثابة خطوة رمزية، كون الكونغرس الأمريكي لم يوافق بعد على الاتفاقية، ومع ذلك، فإن هذه الخطوة تشير إلى أن الإدارة الجديدة قد بدأت بالفعل في تغيير السياسات التجارية الأمريكية عما كان معمولا به سابقا.
كما لفت ترامب إلى أنه سيعيد التفاوض بشأن اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) مع الحكومتين الكندية والمكسيكية، سعيا للتوصل إلى اتفاق أفضل بالنسبة للولايات المتحدة.
وحذرت مؤسسات دولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي من أن سياسة الانغلاق والحمائية قد تشكل خطرا على النمو العالمي.
ثم وقع ترامب أمرا بتجميد تعيين الموظفين في الوكالات الاتحادية، مشددا، وهو يوقع الوثيقة، "باستثناء الجيش".
ويفرض الأمر بألا يتم شغل أي وظائف شاغرة، أو إنشاء أي وظائف جديدة، ما لم يرَ رئيس الوكالة بأن هذه الوظيفة "ضرورية للأمن القومي أو مسؤوليات السلامة العامة"، وفقا للمذكرة.
كما لفتت المذكرة إلى أن مكتب الإدارة والميزانية ومكتب إدارة شؤون الموظفين سيقومان بإعداد خطة في غضون 90 يوما لـ "التوصية بخطة طويلة الأجل للتقليل من حجم الحكومة الاتحادية".
فيما كان الأمر التنفيذي الثالث، الذي وقعه ترامب في أول يوم عمل له كرئيس، هو فرض حظر على التمويل الاتحادي الأمريكي للبرامج المؤيدة للإجهاض في الخارج.
وبدأ العمل بهذه السياسة، المعروفة باسم "سياسة مكسيكو سيتي"، في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغن، وقد تم العمل بها وإيقافها عدة مرات خلال السنوات التي تلت حكمه، وذلك اعتمادا على هوية الحزب السياسي الذي يصل إلى البيت الأبيض.
وكان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما قد أوقف العمل بهذه السياسة عند وصوله إلى البيت الأبيض في عام 2009.
وكان برفقة ترامب في المكتب البيضاوي، وهو يوقع على الأوامر التنفيذية، كل من نائبه مايك بينس، وكبير موظفي البيت الأبيض رينس بريباس، وكبير مستشاريه الإستراتيجيين ستيف بانون، وغيرهم.
الباندا "تشي تساي" تمرح في الثلوج
6 ملايين صيني سيسافرون إلى الخارج فى عيد الربيع
تشن هوي بينغ، قرابة 30 سنة من ممارسة فن تشكيل العجين
شانغهاي تطلق أول حافلة باربي في آسيا
بالصور: 250 ألف بطريق يتجمع على شاطئ بالقطب الجنوبي
بالصور: الكشف عن المتحف المصري الكبير تحت الإنشاء
منتجات إبداعية تتألق بمعرض المستهلك الدولي للإلكترونيات 2017
استطلاع:قرابة 90% من الصينيين يشعرون بالقلق فى نهاية السنة
"خبير حشرات" شاب ينتج 10 ألف عينة من الخنافس
بيانات:إستهلاك بكين للمنتجات المضادة للتلوث الأعلى في الصين
المغرب تواجه تحديا من تزايد عدد السياح الصينيين
الكشف عن أهم الكلمات الصينية فى عام 2016