30 % من السائحين الصينيين يحملون معهم المعكرونة السريعة في سفراتهم
بعيدا عن الحرب: يمنيون يعيشون حياة بدائية فوق قمم الجبال
لأول مرة .. ميلاد "طفل من ثلاثة أشخاص" فى أسرة اردنية
بصور..غرف النوم المختلفة حول العالم
مسؤولة حكومية ريفية تروج لقريتها عبر وسائل التواصل
حجاب العروس المسلمة... جمال يفوق التوقعاتبوغوتا أول أكتوبر 2016 / تستعد كولومبيا يوم السبت لإجراء تصويت على استفتاء شعبي عام للموافقة أو لرفض اتفاق سلام تاريخي يهدف إلى وضع حد لأطول حرب أهلية جارية في أمريكا اللاتينية.
وسيكون على المحك اتفاق السلام، الذي استغرق ما يقارب أربع سنوات من المفاوضات بين الحكومة وحركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك)، للعمل على صياغته.
وفي يوم الأحد، سيصوت 35 مليون ناخب مؤهل للتصويت في البلاد إما لقبول الاتفاقية والمضي قدما في طريق المصالحة، وفقا لمعسكر "نعم"، أو رفض بنود الاتفاقية لأنها لا تفرض ما هو مناسب لمعاقبة المتمردين جراء ثورتهم ضد الدولة، كما يطالب معسكر "لا".
وسيتضمن الاستفتاء سؤالا بسيطا: هل تؤيد الاتفاق النهائي لإنهاء الصراع وإحلال سلام مستقر ودائم؟، فيما سيكون على المصوتين رسم خط إما تحت كلمة "نعم" أو كلمة "لا" فحسب.
وأظهرت استطلاعات نشرت في وقت سابق تصدر المعسكر المؤيد للاتفاق مع حصوله على أكثر من 60 في المائة من الأصوات.
وللتصديق على الاتفاقية، فإنه يجب أن يصوت ما لا يقل عن 13 في المائة من الناخبين، أو 4536992 ناخبا.
وفي الفترة التي سبقت الاستفتاء، أطلق الجانبان حملات مكثفة، مع قيادة الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس وقادة حركة "فارك" للمعسكر المؤيد.
وخلال الحملة، حث سانتوس الكولومبيين على التصويت، قائلا "عندما تصوت بنعم، ونعم للفوز بالاستفتاء، فإن حركة فارك ستختفي كجماعة مسلحة".
وتلزم الاتفاقية المتمردين بالتخلي عن الكفاح المسلح، ولكنها تتيح لهم فرصة التحول إلى حزب سياسي أو حركة، أو ببساطة الانضمام مجددا للحياة المدنية.
بالمقابل، فإن الحكومة تتعهد بتعزيز التنمية الريفية والإصلاح الزراعي، وهي واحدة من أهم مطالب القوات المسلحة الثورية الكولومبية، التي كانت قد تأسست قبل أكثر من 50 عاما من قبل فلاحين معدمين فقراء ممن حملوا السلاح لتغيير النظام.
كما يتعين على الجانبين أن يعملا معا أيضا لمواجهة الجرائم والقضايا المتصلة بالاتجار بالمخدرات، وتحديد مكان وهوية العديد من المفقودين، وتقديم تعويضات لضحايا القتال، إضافة إلى غيرها من الأمور.
وقد جعلت "فارك" من التعويضات جزءا أساسيا من حملتها السابقة للاستفتاء، حيث قامت بزيارة مجتمعات محلية كانت قد تعرضت لهجوم من قبل مقاتلي المتمردين، وطلبت منهم الصفح.
وفي حفل التحول الذي جرى يوم السبت، التقى قائد الحركة إيفان ماركيز ناجين من إحدى هذه الهجمات قبل 22 عاما في منطقة لا تسنيتا في أبارتادو، وهي بلدة في ناحية غرب أنتيوكويا.
وفي يوم السبت أيضا، أعلنت "فارك" أنها ستستخدم كل أصولها لتقديم تعويضات للضحايا.
وأبدى سانتوس ترحيبه بالإعلان عبر موقع التدوين المصغر "تويتر"، وكذلك فعل كبير مفاوضي الحكومة في محادثات السلام هومبيرتو دي لاكالي.
فيما يقود المعسكر الرافض للاتفاق، والداعم للتصويت بـ "لا"، الرئيس السابق والسيناتور ألفارو أوربي، وهو محافظ متشدد، حاولت حكومته القضاء على الحركة عسكريا، بدعم مالي من الولايات المتحدة.
وفي خطاب ألقاه يوم الجمعة، قال أوربي إنه "لا يوجد أي دليل على التوبة" من جانب حركة "فارك".
كما حذر من أن السماح للحركة بدخول معترك السياسة سيمهد الطريق أمام أحد القادة العسكريين لكي يصبح رئيسا في يوم من الأيام.
مناظر جوي للقصر الذهبي على قمة جبل وودانغ
مناظر الخريف في شينجيانغ
أم تعد لإبنتها فطورا يجسد مناظر من قصائد كلاسيكية
أفضل 10 وجهات للسياحة الخريفية في الصين
"خريطة الصين "من الأرز لإستقبال العيد الوطني
حديقة بينغتانغ الدولية السياحية والثقافية لتلسكوب راديو بجنوب غربي الصين
تدشين أول فندق بدون جدران وأسقف في العالم بسويسرا
تقنية التعرف على الوجه تمنع القاصرين من دخول مقاهي الانترنت
لبنانيون يطهون 802 كيلوغرام من "الأسماك المتبلة "لدخول موسوعة غينيس
أكثر من 30 ألف عداء يشاركون في ماراثون بكين الدولي
حسناوات وأسلحة.. افتتاح معرض "الجيش-2016" الروسي
ألعاب نارية على بحيرة شيهو في هانغتشو