ماليزية تجسد شخصيات ديزني بالماكياج
نرويجية عمرها 19 سنة فقط، تصبح أصغر مليارديرة في العالم
مجوهرات مزينة بالنباتات
زجاجات الرمل الملون..فن عربي يشد الصينيين
مفعمة بالحب..هل صورك شبيهة بصور أبويك هكذا؟
رائع جدا..رقص العمود تحت الماءالخرطوم 6 مارس 2016 / شيع آلاف من السودانيين وممثلين لمختلف القوى السياسية السودانية اليوم (الأحد) الزعيم الإسلامي والسياسي السوداني حسن الترابى إلى مثواه الأخير بضاحية برى بشرق الخرطوم.
واحتشد الآلاف من أنصار الترابى وحزبه المؤتمر الشعبي المعارض أمام منزل الزعيم الراحل بمنطقة المنشية بشرق الخرطوم منذ الصباح الباكر.
وخرج جثمان الترابى محمولا على الأكتاف في طابور طويل حتى مقابر برى وسط تكبيرات عالية.
وقال أحمد بلال عثمان وزير الإعلام السوداني والناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية، في تصريحات صحفية عقب التشييع، "إن الفقيد الترابي كان رقما في الفكر السياسي واحد المفكرين القلائل الذين يحملون هم هذا الوطن".
وأضاف "كان يتمنى أن يري السودان معافى ولابد أن يكون هذا لنا دافعا لنحقق وحدتنا ونخرج البلاد من الحروب والنزاعات إلى السلام والأمن والاستقرار ".
من جانبه، قال غازي صلاح الدين رئيس حزب الاصلاح "إن الترابي كان مؤثرا بأفكاره، مكرسا حياته كلها لرسالته وساهم في تشكيل واقع السودان".
وتابع "لقد سعي الترابي إلى توحيد الصف واقترح حلولا للحالة الراهنة، وكان يسعي ويسابق الموت من أجل تحقيق رسالته السامية".
ورحل يوم السبت الزعيم الإسلامي السياسي السوداني حسن عبد الله الترابى بعد رحلة سياسية وفكرية عامرة كان لها أثر بالغ في الحياة السياسية السودانية.
ولد الترابى بمدينة كسلا شرقي السودان في فبراير عام 1932، ونشأ الترابي في بيت متدين وتعلم على يد والده الذي كان قاضيا وشيخ طائفة صوفية.
وتزوج الترابي من شقيقة رئيس الوزراء السوداني السابق الصادق المهدي، زعيم حزب الأمة القومي المعارض.
درس الترابي الحقوق في جامعة الخرطوم في الفترة من 1951 حتى 1955، وحصل على الماجستير من جامعة أكسفورد عام 1957 ودكتوراه الدولة من جامعة سوربون - باريس عام 1964.
ويتقن الترابي أربع لغات بفصاحة وهي العربية، الإنجليزية، الفرنسية، والألمانية، وكان أستاذا في جامعة الخرطوم، ثم عين عميدا لكلية الحقوق بها، ثم وزيرا للعدل في السودان في عام 1988 فوزيرا للخارجية، كما اختير رئيسا للبرلمان في السودان عام 1996.
واختلف الترابي مع حكومة الإنقاذ في أواخر عام 1999 وبعدها أصبح الترابي أشهر معارض للحكومة وشكل مع مناصريه حزبه المؤتمر الشعبي في 31 يونيو 2001.
وأصيب الترابى بجلطة دماغية يوم السبت، وأدخل المستشفى لساعات قبل أن يعلن الأطباء وفاته.
واحتسبت رئاسة الجمهورية في السودان الشيخ حسن الترابي، وعددت في بيان مآثره ومساهماته الوطنية في مختلف المجالات الفكرية والعلمية والسياسية.
ماليزية تجسد شخصيات ديزني بالماكياج
المدينة المحرمة .. زخرفات بديعة وجمال خالد
ذكر الباندا البني الوحيد من نوعه في العالم يجتاز الشتاء بسلام
رائع جدا..رقص العمود تحت الماء
الشابات الجميلات يجتمعن في الدورة الثانية من امتحان القبول بمعهد بكين للسينما
طيار إماراتي يحترف التصوير من الجو
حفل زفاف تقليدي لقومية تشوانغ
اقامة معرض الفوانيس في تيانجين للاحتفال بعيد الفوانيس الصيني
طالب صيني يلتحق بجامعة نيويورك أبوظبي المعروفة بنسبة القبول الأدني فى العالم
إستطلاع:6701 يوان هو الراتب الأدنى المثالي لفارس الأحلام بالنسبة للصينيات
العشاق يؤدون "أدوار المسنين" لتعزيز حرص الناس على الحب
مصابيح بشكل الورود تضيء ميناء فيكتوريا في هونغ كونغ لاستقبال عيد الحبّ