تشونغتشينغ: تحويل أحواض السباحة الى قاعات التسلية المفتوحة
سحري! ينبوع "بيض مسلوق" في شمال غرب الصين
16.2 مترا... ارتفاع رفوف مكتبة في مقاطعة قواندونغ يجلب أنظار الزوار إليها
"فريق الجدة"... فراشات الباليه يراقصن أحلامهن
شلال دهتيان يتدفق "ذهبا"
نبتة الجولان، "الماسة الخضراء" في سيتشوانواشنطن 22 يوليو 2021 (شينخوا) علقت مجلة ((فورين بوليسي)) مؤخرا قائلة إن السياسة الخارجية الأساسية لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدور حول مواجهة الصين وأكثر خطورة بكثير مما يبدو أن واشنطن تدركه.
وحذرت المجلة في مقال رأي نُشر يوم الأربعاء من أن تكثيف واشنطن للمواجهة من المحتمل أن "يزيد الأمور سوءا، ويلحق الضرر في الوقت ذاته بالمصالح الأمريكية الأخرى في هذه العملية".
وذكر المقال أن التحركات الدبلوماسية والاقتصادية لإدارة بايدن تشترك جميعها في نفس الهدف: ألا وهو "مواجهة التأثير الدولي المتنامي للصين، وتعزيز مكانة أمريكا ومرونتها، ومنع بكين من الاستفادة من السياسة التجارية الأمريكية".
وأضاف المقال أن الإدارة تراهن أيضا على أن اتباع نهج مواجهة كهذا مع الصين قد يساعدها سياسيا، في "تطعيمها ضد هجمات الجمهوريين وكسب تأييد الناخبين الأمريكيين".
بيد أنه بغض النظر عن السياسات قصيرة الأجل، يبدو أنه من غير المرجح أن تحقق سياسة بايدن تجاه الصين أهدافا أخرى وضعتها الإدارة، و"الكثير من الحملة المناهضة للصين التي تنتهجها الإدارة الأمريكية يمكن أن تفشل بسهولة أو تأتي بنتائج عكسية"، حسبما ذكر المقال.
ويرجع ذلك إلى أن العديد من المبادرات المدرجة في الحملة سوف تتطلب دعما من الحلفاء في الداخل والخارج - وهو دعم سيكون من الصعب حشده؛ وحتى لو استمر انخراط الحلفاء في الأمر، فإن العديد من التحركات الأخيرة للإدارة الأمريكية تخاطر بجعل العالم أكثر، وليس أقل، خطورة على الولايات المتحدة، هكذا أوضح المقال.
تلميذان مصابان بكورونا يجريان امتحانات الثانوية العامة في مراكز العزل بقوانغدونغ
بناء "الحزام والطريق" بشكل مشترك...... تشييد لطريق الأمل
إقبال متزايد على سياحة التخييم في الصين
الصين تسمح بتطعيم الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 3 سنوات بلقاح كوفيد-19
الطرقات السريعة في الصين: شاهد آخر على التطورات الكبيرة في البلاد