حرفي يحول العجين إلى حيوانات بحرية مفعمة بالحيوية
لأول مرة .. طائر النحام "الفلامنغو" يظهر في منتزه بحيرة أولونغو بمنطقة شينجيانغ
صور فريدة: لحظة ضرب البرق أطول برج فى الصين
الصحراء الصينية تصبح نقطة جذب سياحي
"رجال العنكبوت" يكملون أعمال اختبار أصعب خط كهربائي بنهر جينشا
بالصور: سوق ووهان الليلي يستعيد حيويته من جديدقوانغتشو 24 يونيو 2020 (شينخوا) يرن هاتف رجل الأعمال التنزاني جون فيداستو رويهامبيزا كل يوم برسائل من المنتجين الزراعيين والمؤسسات اللوجستية.
وبعد أن عاش في الصين منذ ما يقرب من 20 عاما، يدير رويهامبيزا البالغ من العمر 56 عاما شركته الخاصة في قوانغتشو حاضرة مقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين، والتي تستورد المنتجات الزراعية الأفريقية إلى المصانع في الصين.
وعلى الرغم من أن معرض الاستيراد والتصدير الصيني الحالي الـ127، أو معرض كانتون ، تم نقله عبر الإنترنت بسبب كوفيد-19، إلا أنه لا يزال أحد أفضل الفرص لرجال الأعمال الأفارقة مثل رويهامبيزا لإجراء مفاوضات الشراء.
واستقطب المعرض على الانترنت هذا العام، الذي بدأ في 15 يونيو وسيستمر لمدة 10 أيام، حوالي 25 ألف شركة بـ 1.8 مليون منتج.
وقال رويهامبيزا: "لم يكن الموردون يعرفون احتياجات العملاء ولم يعرف العملاء قدرة الشركات المصنعة، لقد تعلمنا جميعا الكثير خلال الزيارات".
ويعود ارتباط رويهامبيزا بالصين إلى عام 1987 عندما غادر مسقط رأسه في أفريقيا ودرس في جامعة شانغهاي جياوتونغ. وبعد التخرج، عمل في شانغهاي لمدة ثلاث سنوات قبل أن يعود إلى تنزانيا، حيث أصبح مصدرا لمواد البناء.
وانتقل هو وعائلته إلى قوانغتشو في عام 2007 حيث رغب في استكشاف السوق الصينية، باعتبارها واحدة من أهم المدن المحورية في الصين، حيث تتمتع قوانغتشو بتاريخ طويل من التجارة مع البلدان والمناطق حول العالم وتتمتع بسمعة طيبة لامتلاكها بيئة تجارية مواتية.
وفي عام 2010، تطلع إلى فرصة تجارية جديدة وبدأ في استيراد المنتجات الزراعية الأفريقية بما في ذلك الكاسافا والفول السوداني والقهوة وفول الصويا إلى الصين.
وقال رويهامبيزا "لدينا مناخ جيد للغاية وأراض خصبة في أفريقيا، بينما الصين لديها واحدة من أكبر الأسواق. كما أن المنتجات الزراعية العضوية المنتجة في البلدان الأفريقية مطلوبة بشكل كبير في الصين".
وأتاحت مبادرة الحزام والطريق، التي اقترحتها الصين في عام 2013، المزيد من الفرص للصين والدول الأفريقية. حيث تهدف المبادرة إلى بناء شبكات التجارة والبنية التحتية التي تربط آسيا بأوروبا وأفريقيا وخارجها.
وقال رويهامبيزا: "أبدى رجال الأعمال الصينيون اهتمامهم باستيراد المواد الخام من إفريقيا، وكذلك الاستثمار وخلق فرص عمل في إفريقيا، وهو ما ساعد في القضاء على الفقر وخلق سوق كبير آخر".
ويعتقد رويهامبيزا أن تكنولوجيا الاتصالات والنقل والبنية التحتية هي الجوانب الحيوية الثلاثة التي ساعدت بها الصين البلدان الأفريقية على التطور. حيث يرى أن القفزة الهائلة التي حققها اقتصاد الصين ومجتمعها في العقود القليلة الماضية هو ما يجعله واثقا من أن الإنجاز نفسه سيحققه الشعب الأفريقي.
وقال "إنه لأمر مثير للإعجاب أن الصينيين أنفسهم هم الذين أحدثوا جميع التغييرات في بلادهم. والآن نحن الأفارقة من المفترض أن نتعلم من الصينيين لبناء أفريقيا بأيدينا".
تركيب هيكل فولاذي بوزن 640 طنا لجسر شاهق بجنوب الصين
قصة بالصورة: حارس حصان برزوالسكي البري
بكين بصدد بناء 50 الف عمود شحن جديد للسيارات الكهربائية
شركة صينية تصمم بطارية سيارة لمسافة مليوني كيلومتر
" قماش سحري" يولد الكهرباء بالمطر في الصين
لأول مرة.. جامعة صينية تطلق برنامجا لتعلم اللغة العربية عبر الإنترنت
الصين تنجح في زراعة الخضروات على شاطئ رملي بجزر شيشا
تقنية صينية جديدة.. فحض ذاتي وسريع للحمض النووي لكورونا بالبيت
اكتشاف حقل نفط باحتياطي 100 مليون طن شمال الصين
10000 متر.. غواصة صينية ستتحدى أعمق خندق بحري في العالم
إجمالي الأصول فى الصين تجاوز 182 تريليون دولار أمريكي