تفتح زهور الزنبق من الجليد فى "المرج السمائي" بشينجيانغ
تحية لفاضلات المحاربات في الخطوط الأمامية في الحرب ضد فيروس كورونا الجديد
صور: لحظات مثيرة في المعركة ضد كورونا الجديد
فيديو: ما هي الإستعدادات التي تقوم بها العائلات الصينية لاستقبال عيد الربيع؟
مقهى على قمة جبال ثلجية على ارتفاع 4860 متر في سيتشوان
أكاذيب وافتراءات الإنفصالية ربيعة قدير... لقد وضعت نفسها في موقف محرج حين قالت بأن أقاربها كلهم محتجزونطرابلس 15 أبريل 2020 (شينخوا) دعت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا اليوم (الأربعاء) أطراف النزاع إلى وقف التصعيد العسكري الحالي، بعد يومين من سيطرة قوات موالية لحكومة الوفاق الوطني على ست مدن كانت خاضعة لقوات "الجيش الوطني"، الذي يقوده المشير خليفة حفتر، إثر معارك ضارية.
وقالت البعثة في بيان تلقت وكالة أنباء ((شينخوا)) نسخة منه، إنها "تعرب عن انزعاجها الشديد إزاء التصعيد المستمر لأعمال العنف في ليبيا، ولاسيما اشتداد حدة القتال في الأيام القليلة الماضية، مما أسفر عن وقوع ضحايا بين المدنيين، مما يهدد باحتمال حدوث موجات نزوح جديدة".
وأضافت "نتابع ببالغ القلق التقارير التي تفيد بوقوع هجمات على المدنيين واقتحام سجن صرمان وإطلاق سراح 401 سجيناً دون إجراءات قانونية، علاوة على تمثيل بالجثث وأعمال انتقامية، بما في ذلك أعمال النهب والسطو وإحراق الممتلكات العامة والخاصة في المدن الساحلية الغربية التي سيطرت عليها القوات التابعة لحكومة الوفاق".
وتمكنت قوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها من المجتمع الدولي يوم الإثنين من إحكام السيطرة على ست مدن غربي ليبيا هي صبراتة وصرمان، والعجيلات والجميل ورقدالين وزلطن بعد عام كامل من خضوعها لسيطرة قوات حفتر.
وبذلك أصبحت كامل مدن الساحل الغربي تحت سيطرة حكومة الوفاق الوطني.
ودعت بعثة الأمم المتحدة أطراف النزاع إلى وقف التصعيد والتحريض والاستجابة الفورية للدعوات المتكررة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة والشركاء الدوليون إلى "هدنة إنسانية".
وتتواصل الهجمات بين قوات حكومة الوفاق وقوات "الجيش الوطني"، رغم سريان وقف لإطلاق النار منذ 12 يناير الماضي بدعوة من روسيا وتركيا.
ويتبادل طرفا النزاع الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار، الذي أوقف معارك بينهما بدأت في الرابع من أبريل الماضي عندما شنت قوات حفتر هجوما للسيطرة على طرابلس.
ولم تفلح دعوات دولية في وقف القتال لأسباب إنسانية والسماح للجهود الصحية بمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد في ليبيا.
وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وصراع على السلطة بين حكومة في طرابلس تحظى بدعم المجتمع الدولي، وأخرى في الشرق غير معترف بها يدعمها مجلس النواب وقوات "الجيش الوطني" بقيادة المشير خليفة حفتر منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في العام 2011.
الدور العظيم للذكاء الاصطناعي والابتكارات التكنولوجية الناشئة في عملية كبح تفشي فيروس كورونا في الصين
النقاط الهامة...لمحة عن التجربة الصينية في علاج المصابين بكورونا
خزان المياه العائلي يساعد مناطق التصحر الصخري بقوانغشي على مكافحة الفقر المدقع
المناطق التجريبية للتجارة الحرة في الصين لا زالت تواصل جذب الإستثمارات
متطوعون لتلقي لقاح كورونا: حان الوقت لنقف في وجه الفيروس
لحظة دافئة: طبيب يرافق مريضا للاستمتاع بمنظر غروب الشمس بووهان
ما وراء استئناف تشغيل مصنع سوبر تسلا في شانغهاي في ظل مكافحة كوفيد-19؟