فيديو: ما هي الإستعدادات التي تقوم بها العائلات الصينية لاستقبال عيد الربيع؟
مقهى على قمة جبال ثلجية على ارتفاع 4860 متر في سيتشوان
أكاذيب وافتراءات الإنفصالية ربيعة قدير... لقد وضعت نفسها في موقف محرج حين قالت بأن أقاربها كلهم محتجزون
هذه هي الصين: جبل فنجينغ بمقاطعة قويتشو
صور دافئة: قرد مكاك يعانق منقذه ولا يرغب في تركه
فتاة صينية تصنع حلي الشعر النسائية من علب للمشروبات الغازيةبكين 17 فبراير 2020 (شينخوا) في الوقت الذي تحارب فيه الصين فيروس كورونا الجديد بكل ما أوتيت من قوة، انخرط بعض السياسيين الأمريكيين على ما يبدو في وصلة هزلية قوية أذهلت بقية العالم.
وفي مؤتمر أمني دولي في مدينة ميونيخ بألمانيا، انشغل كبار المسؤولين الأمريكيين، ولا سيما وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو ورئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي، في بيع الخوف الوهمي من الصين.
حاولوا تصوير بكين كخصم أيديولوجي للغرب وتهديد لما يعتبرونه النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة، وقاموا بتشويه شركة التكنولوجيا الفائقة الصينية هواوي بصورة هيستيرية بغية منعها من التعاون مع حلفاء أمريكا الأوروبيين فيما يتعلق بتكنولوجيا الجيل الخامس.
يقول كتاب نُشر مؤخرا بعنوان "الخوف الوهمي: العلاقات بين الولايات المتحدة والصين" إن "واشنطن محاصرة حاليا من قبل صانعي السياسة الصقور. وبنظرهم، تعد الصين بالفعل سببا للخوف".
ويقدم الكتاب، الذي كتبه الباحث الصيني شين جي يان، سردا عقلانيا حول الجوانب التاريخية والثقافية والاقتصادية للعلاقات الصينية-الأمريكية، ويؤكد أن الوقت قد حان لتخلي هؤلاء الصقور في واشنطن عن عقليتهم الصفرية.
في عالم صانعي القرار الأمريكيين الذين ينظرون إلى الصين كمنافس إستراتيجي، يتعين على الولايات المتحدة أن تحكم وحدها دائما، ويتعين على الآخرين، حتى حلفاء واشنطن الأوروبيين، أن يتبعوها دائما.
وحرصا على استمرار "أمريكا أولا"، شن هؤلاء حملة جمركية عالمية ضد جميع الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة تقريبا، وهاجموا التعددية من خلال ترك مؤسسات الحكم العالمية الرئيسية مثل منظمة التجارة العالمية في حالة شلل، وسعوا إلى تخريب قدرات الصين المتنامية في مجالات رئيسية مثل الجيل التالي من اتصالات المحمول من خلال محاولة إبعاد شركة هواوي عن إجراء أعمال الجيل الخامس.
"لقد كذبنا، لقد خدعنا، لقد سرقنا"، ربما ما كشفه بومبيو الصريح خلال كلمته في حدث بجامعة تكساس إيه آند إم في العام الماضي يمكن أن يقدم دليلا مقنعا لإدمان واشنطن البقاء على قمة العالم.
يبدو أن هؤلاء السياسيين الأمريكيين ما زالوا يعيشون في عالم قديم، ما يربحه طرف يكون على حساب خسارة الآخر. لكن العالم مختلف الآن، عالم لا يتعين أن تتفوق فيه أية دولة على كل الدول الأخرى، ويتعين على كافة الدول أن تتحد من أجل مستقبل مشترك أفضل للبشرية.
في عالم مترابط بشكل متزايد مثل هذا، لا يستلزم نهوض الصين بالضرورة تراجع الولايات المتحدة أو الكتلة الغربية. وتخدم المعركة الحالية ضد فيروس كورونا الجديد بمثابة تذكير حقيقي بتشابك مصير جميع الدول.
فبعد اندلاع الفيروس في الصين، اتخذت الحكومة الصينية إجراءات سريعة وصارمة لمنع انتشار الفيروس القاتل. كما تبادلت المعلومات مع بقية العالم وعززت التعاون الدولي في الوقت المناسب.
لا يمكن لأحد أن يقف بمفرده في هذه القرية العالمية في مواجهة هكذا أزمة وكذلك العديد من التحديات العالمية الأخرى مثل تغير المناخ والإرهاب.
إن واشنطن بحاجة إلى إدراك هذا الاتجاه العالمي الجديد، والتخلي عن العقلية الصفرية، والعمل مع الصين وكذلك البلدان الأخرى لجعل هذا العالم مكانا أفضل. تهييج الخوف الوهمي من الصين لا يخدم مصالح أي أحد.
المعينات المنزليات في الصين ينفقن من أجل الحصول على المعرفة وتطوير الذات
ايموجي "الوجه الضاحك الباكي" الأكثر استخداما في العالم
الصين تنجح في توليد الطاقة من المد والجزر
منصات التجارة الإلكترونية الصينية ستتيح للمستخدمين الأجانب امكانية ارجاع السلع من بلدانهم
اطلاق خدمات توقعات الطقس للمدن الواقعة على طول "الحزام والطريق"
حافلات بالوقود الهيدروجيني تخرج من خط الإنتاج بجنوب الصين
طبق " الهوت بوت" (القدر الساخن)، شعبية كبيرة تجلب ايرادات عالية
استخدام بعض الطلبة الصينيين لعقاقير منشطة من أجل الدراسة يعرضهم الى تبعات قانونية
الصين تجري 17 ألف عملية زرع جهاز التحفيز العميق للدماغ محلي الصنع
العلماء الصينيون ينجحون في اعداد نوع جديد من "حرير العنكبوت الاصطناعي" شديد الصلابة
اقبال متزايد على ارتياد"مقاهى القطط" في الصين
الشباب الصينيون يتركون وصية لمن تنتقل أصولهم الرقمية