مناظر ليلية لحديقة معرض إكسبو بكين للبستنة 2019
الطب الصيني:معالجة الأمراض من خلال نقع القدمين في الماء الدافئ
صيني يستخدم نظام "جي بي أس" في رعي المواشي
المزيد من طلاب الجامعات يسعون للاستقلالية المادية في الصين
جامعة كامبريدج تعتمد نتائج امتحان القبول في الجامعات الصينية
قابل للطّي ويدعم الـ 5G، هواوي تطرح هاتفها الجديد "ميت اكس"واشنطن 2 إبريل 2019 / أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محادثات مع أمين عام الناتو، ينس ستولتنبرج، بالبيت الأبيض يوم الثلاثاء، حيث واصل مطالبته للحلفاء الأوروبيين بزيادة الإنفاق العسكري.
وفي معرض ادعائه بأن الولايات المتحدة تدفع حصة "كبيرة جدا" و "غير متناسبة"، قال ترامب للصحفيين، خلال الاجتماع إن الأعضاء الآخرين بالناتو أخذوا يدفعون أكثر بالإنفاق الدفاعي، ولكن مازال غير كاف.
وقال ترامب "لقد عملنا معا من أجل جعل بعض حلفائنا يدفعون حصتهم المناسبة. يمكن تسميتها بتشاطر العبء... وهم يتجاوبون".
وذكر الرئيس الأمريكي ألمانيا تحديدا بأنها لا تلحق بالآخرين، قائلا "إنهم لا يدفعون ما ينبغي دفعه".
واقترح ترامب أيضا أن يرفع الناتو نسبة الـ2% لنفقاته العسكرية، لمستوى أعلى.
من جانبه، قال ستولتنبرج، في معرض اعترافه "بالقيادة القوية جدا لترامب في تشاطر العبء"، إنه بحلول نهاية 2020، يكون أعضاء الناتو الـ28، باستثناء الولايات المتحدة، قد أضافوا 100 مليار دولار أمريكي لميزانياتهم الدفاعية، منذ تولي ترامب مهام منصبه.
ووفقا لبيان من البيت الأبيض، فقد ناقش ترامب وستولتنبرج أيضا قضايا مكافحة الإرهاب، وروسيا، والتهديدات في المجال السيبراني.
ويزور ستولتنبرج واشنطن لحضور محادثات تستمر يومين لوزراء الخارجية، في الذكرى الـ70 لتأسيس الحلف. ومن المتوقع أن يلقي كلمة أمام جلسة مشتركة للكونغرس الأمريكي يوم الأربعاء.
الصين تنشئ ورشة "الحرفي لوبان" للتدريب المهني في جيبوتي
الصين توقع اتفاقية شراء 300 طائرة ايرباص بقيمة 35 مليار دولار
مستشفيات صينية تستخدم فضلات الانسان في علاج الأمراض
دراسة: تنوع النحل مهدد في شرق آسيا
الموانئ الذكية، قوة دفع جديدة للنمو الاقتصادي
معرض الصين الدولي للاستيراد .. مستمر دائما
الملاعب الذكيّة، ستظهر لأول مرة في أولمبياد بكين الشتوية
عدد مستخدمي المنصّات التعليمية على الإنترنت تجاوز 200 مليون شخص
ثلاث قصص حول القضاء على الفقر في الريف الصيني
انخفاض عدد الفقراء ب10 ملايين نسمة سنويا في الصين خلال ست سنوات الاخيرة