سور الصين في لوحة رسمت بألون الخريف
صور فستان زفاف لابنة وأمها تطرق قلوب مستخدمي الإنترنت
الفشل في أول محاولة إطلاق الصاروخ الحامل الخاص لا يعني نهاية الحلم
مشهد أول حديقة صحراوية وطنية في التبت
"البحر الميت الصيني "يبدو ملونا باهرا في الخريف
فريق شباب صيني يعيد تصميم وابتكار الملابس الصينية التقليديةطرابلس 4 نوفمبر 2018 /شهدت مدينة صبراتة غربي ليبيا اليوم (الأحد) معارك لساعات بين قوات ليبية ومجموعة مسلحة كان قد تم طردها من المدينة الساحلية قبل عام، قبل أن تسيطر القوات الحكومية على الوضع بالكامل، حسب مصادر أمنية ورسمية.
وقتل أربعة مسلحين في المعارك.
وقال مسؤول أمني فضل عدم ذكر اسمه، لوكالة أنباء ((شينخوا)) لدواع أمنية إن "صبراتة تشهد معارك مسلحة بين قوات غرفة محاربة (داعش) مدعومة بقوات المباحث العامة وكتائب السلفية (تيار إسلامي)، ومليشيات المجلس العسكري التي يقودها أحمد الدباشي الشهير بـ (العمو)"، والتي تم طردها من المدينة في السادس من أكتوبر من العام 2017.
واندلعت المعارك في مناطق بجنوب صبراتة بعد محاولة هذه المليشيات دخول المدينة من جديد والسيطرة عليها، حسب المصدر.
ومساء اليوم، قال مصدر بمديرية أمن صبراتة ل(شينخوا) إن "قوات الغرفة والقوات المساندة لها تمكنت من إعادة فرض السيطرة على المدينة خاصة الأحياء الجنوبية بعد معارك استمرت لساعات ضد مسلحي العمو ومن يساندهم".
وأكد المصدر "سقوط أربعة قتلى وعشرات الجرحى والمعتقلين في صفوف المسلحين".
ولم يكشف المصدر عن خسائر القوات الحكومية.
بدوره، أكد المجلس البلدي بصبراتة "السيطرة على الموقف بالكامل".
وقال المجلس في بيان تلقت (شينخوا) نسخة منه، "إن صبراتة تعرضت لمحاولة لزعزعة أمنها واستقرارها من قبل بعض الخارجين عن القانون بدخولهم لإحدى المؤسسات التعليمية داخل المدينة، وتم التعامل معهم من قبل الغرفة الأمنية والسيطرة على الموقف بشكل كامل".
وطمأن المجلس جميع سكان صبراتة بأن "الوضع طبيعي جدا داخل المدينة، وسيتم استئناف الدراسة بالمؤسسات التعليمية بعد غد الثلاثاء".
وكانت غرفة محاربة تنظيم الدولة الإسلامية بمدينة صبراتة التابعة للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية قد أعلنت في السادس من أكتوبر من العام 2017، سيطرتها على المدينة بالكامل بعد طرد مليشيات مسلحة، بينها ثوار صبراتة إثر معارك دامت لأسابيع.
وخاضت قوات الغرفة معارك العام الماضي ضد كتيبتي "أنس الدباشي " و"48 مشاة"، التي كانت تتهمها بالفساد وتهريب المهاجرين..
ويعد أحمد الدباشي الشهير ب(العمو) أحد أهم مهربي البشر في ليبيا والمدرج علي قائمة العقوبات الدولية من قبل مجلس الأمن في السابع من يونيو رفقة خمسة ليبيين اخرين يديرون شبكات تهريب البشر غرب ليبيا.
وقبل شهرين أعلنت كتيبة ثوار صبراتة التي يقودها (العمو) في بيان عزمها العودة إلي المدينة بقوة السلاح، مؤكدة "قيامها باستبعاد كل المجرمين والمطلوبين من صفهم"، في إشارة لاتهام الأهالي لها باحتواء مجرمين ومطلوبين.
وتعد مدينة صبراتة الساحلية الواقعة على بعد (70 كلم غرب العاصمة طرابلس) من أكبر بؤر تهريب المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا وأفريقيا، بحسب تقارير منظمات دولية.
ويتم نقل المهاجرين بمساعدة عصابات التهريب من خلال قوارب تعبر البحر الأبيض المتوسط وصولا لشواطئ إيطاليا.
افتتاح منتدى التعاون الإعلامي لمبادرة الحزام والطريق 2018 في هاينان
الصين تبدأ بناء أول مطار دائم في القطب الجنوبي
أطفال الأرياف الصينية يعانون إدمان الإنترنت
إقامة شراكة بين الصين وعدة دول عربية في مجال الطاقة
الصين تكشف عن تفاصيل أول محطة فضائية مأهولة
بصور.. نحت سور الصين العظيم على الخشب
"مطعم أطباق شانغهاي" يفتتح فى معرض الصين الدولي للاستيراد
عدد المسنين في الصين يبلغ 241 مليون نسمة
الصين تبحث في تطوير أكياس بلاستيكية قابلة للذوبان صديقة للبيئة
الطائرة بدون طيار تساعد رجلا على الخروج من الصحراء
الصين تبتكر أول قطار مطافي
الصينيون ينفقون حوالي 600 مليار يوان خلال عطلة العيد الوطني