أكتوبر
1 أكتوبر
ذكر موقع يو اس ايه توداي الإلكتروني أن ما لا يقل عن 59 شخصا قتلوا وجرح أكثر من 500 في إطلاق نار على تجمع جماهيري على حفل في لاس فيغاس، والذي يعتبر أسوأ إطلاق نار بأماكن تجمع جماهيري في التاريخ الأمريكي الحديث.
4 أكتوبر
أفاد موقع شيكاغو تريبيون أن السلطات الأمريكية اعتقلت أكثر من 300 شخص خلال المظاهرات التي جرت بسبب تبرئة الضابط السابق جاسن ستوكلي في قضية مقتل أمريكي أفريقي. واتهم المتظاهرون وجماعات الحريات المدنية السلطات باستخدام الأساليب الجائرة ضد المتظاهرين. وقدم اتحاد الحريات المدنية الأمريكية في ولاية ميسوري دعوى قضائية اتهم فيها الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل دون داعٍ، واعتقل المارة والصحفيين.
18 أكتوبر
أظهر بحث أجراه مركز بيو للأبحاث أن 57 في المائة من النساء قلن إن البلد لم يقم بما يكفي لإعطاء المرأة حقوقا مساوية لحقوق الرجل، وقالت 38 في المائة من النساء إنهن تعرضن للتميز على أساس نوع الجنس مشيرات إلى تجاربهن المتعلقة بالتوظيف والأجر أو الترقية، وقالت 26 في المائة إنهن تعرضن للتشكيك في قدرتهن أو عوملن كأنهن ليسن ذكيات بسبب جنسهن، و10 في المائة منهن نوهن إلى تعرضهن لتحرش جنسي.
25 أكتوبر
ذكرت صحيفة انترناشونال بيزنس تايمز أن دراسة لحملة الديمقراطية الانعكاسية وجدت أن 90 في المائة من المسؤولين المنتخبين في الولايات المتحدة كانوا بيض و71 في المائة من الرجال. وبفضل التمويل الغني والتواصل مع حملات المسؤولين المنتخبين، تم تحفيز السياسيين لاتخاذ قرارات تتعلق بالسياسة العامة تتماشى مع مصالح المانحين وليس الدوائر الانتخابية الأوسع . وقال نيك نيهارت المؤسس التنفيذي لمجموعة مبادرة حقوق التصويت (ايفري فويس): "كل دورة، هناك جهات مانحة أقل، فأقل يمنحون المزيد والمزيد من المال، وأصوات الناس تسمع أقل وأقل كل عام. والفائزون تحت النظام الحالي لا يروجون للسياسات التي يريد الناس أن تحدث".
26 أكتوبر
أظهرت دراسة على الموقع الإلكتروني للمعهد الأمريكي لأبحاث سياسات النساء، أن تكاليف رعاية الطفل تمثل عبئا ماليا كبيرا على الآباء الذين ما زالوا في جامعة. وجعلت قواعد المساعدة المالية لرعاية الأطفال في ولاية واشنطن من الصعب على الطلاب ذوي الدخل المنخفض الحصول عليها. وكانت واشنطن واحدة من 11 ولاية أمريكية تطلب من الأباء والأمهات في التعليم ما بعد الثانوي أن يعملوا أيضا ليكونوا مؤهلين للحصول على مساعدة رعاية الطفل.
31 أكتوبر
أفاد موقع "نيويورك بوست" أن ثلاثة رجال اتهموا بتحطيم أكثر من 40 شاهد قبور ورسموا بالرذاذ إهانات عنصرية على قبور تحمل أسماء آسيوية في مقبرة في حي كوينز صيف 2016.
نوفمبر
3 نوفمبر
ذكرت صحيفة نيويورك ديلي نيوز على موقعها الإلكتروني أن هجوما عنصريا طال اثنان من المرشحين الآسيويين لمجلس إدارة المدرسة في مدينة إديسون بولاية نيوجيرسي، وجاء الهجوم في شكل بطاقة بريدية تحمل كلمات عنصرية، وتضمنت البطاقة التي تم إرسالها بالبريد إلى سكان في إديسون، صورتهما مع طبعاة كلمة "مطرود" على وجهيهما.
5 نوفمبر
ذكرت شبكة دبليو إيتش إيه إيم، وهي محطة مقرها نيويورك، أن 26 شخصا على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب 20 أخرين في إطلاق نار على تجمع جماهيري في كنيسة في سوثيرلاند سبرينغس بولاية تكساس لتصيب أشخاص أعمارهم بين 5 و 72 عاما، وصنف الحادث كأسوأ حادث إطلاق ناري على تجمع جماهيري في تاريخ الولاية.
7 نوفمبر
ذكر موقع هافينغتون بوست أن المحققين إدي مارتنز وريتشارد هال من مركز شرطة نيويورك اتهما باعتقال واغتصاب امرأة في سيارة شرطة بعد العثور في حوزتها على مخدر الماريجوانا وحبوب مضادة للقلق.
8 نوفمبر
أورد موقع هافينغتون بوست أن 80 في المائة من المرشحين السياسيين الذين أرسلهم الرئيس إلى مجلس الشيوخ كانوا رجالا. ومن بين المرشحين لمنصب المدعي العام بالولايات المتحدة 41 رجلا وسيدة واحدة فقط.
8 نوفمبر
أفاد الموقع الإلكتروني للاتحاد الأمريكي للحريات المدنية أنه بعد عقد من جمع الأدلة ، أعلنت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا، أنها ستتخذ خطوات نحو إجراء تحقيق كامل في جرائم الحرب المحتملة والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة خلال النزاع المسلح للولايات المتحدة في أفغانستان منذ مايو 2003.
وفي تقرير صدر عام 2016، كشف مكتب المدعي العام أنه كان لديه ما يدعو للاعتقاد بأن أفراد الجيش الأمريكي "أخضعوا 61 شخصا محتجزا على الأقل للتعذيب والمعاملة القاسية والاعتداء على الكرامة الشخصية"، وأفراد من وكالة الاستخبارات المركزية "اخضعوا 27 شخصا محتجزا على الأقل للتعذيب والمعاملة القاسية والاعتداء على الكرامة الشخصية أو الاغتصاب ".
18 نوفمبر
أفاد موقع هافينغتون بوست على الانترنت، أن تقريرا صدر عن لجنة العقوبات الأمريكية بحثت في أحكام السجن الفيدرالية في الولايات المتحدة خلال الفترة من 1 أكتوبر 2011 إلى 30 سبتمبر 2016، ووجدت اللجنة أن المجرمين الذكور السود حصلوا على أحكام في المتوسط بنسبة 19.1 في المائة لمدة أطول من تلك التي يحصل عليها الذكور البيض "في وضع مشابه". وكان الحكم مجرد جزء واحد من مشكلة التمييز العنصري في نظام العدالة الجنائية: حيث أن السجناء السود في سجون الولايات المتحدة أكبر بخمسة أضعاف من معدل السجناء البيض.
20 نوفمبر
نشر موقع نيويوركر الإلكتروني ، تقريرا عن النسبة غير المتوازنة إلى حد كبير بين الجنسين في صناعة التكنولوجيا. وتقدر الدراسات أن النساء يشكلن ربع الموظفين فقط و 11 في المائة من المدراء التنفيذيين في هذه الصناعة. وفي سبتمبر، قدمت ثلاث نساء دعوى جماعية نيابة عن جميع موظفي جوجل الإناث ، واتهمت الشركة "بتميز" النساء في وظائف ذات رواتب أقل ودفع لهن أقل من نظرائهن من الرجال لـ"عمل مماثل إلى حد كبير".
20 نوفمبر
أفاد موقع يو اس ايه توداي الإلكتروني، أن مشاكل التحرش الجنسي التي وقعت في المجلس التشريعي للولايات المتحدة في جميع أنحاء البلاد منذ عام 2016، اتهم فيها ما لا يقل عن 40 مشرعا في 20 ولاية علنا من قبل أكثر من 100 شخص بالقيام بشكل من أشكال سوء السلوك الجنسي أو المضايقات. وفي ولايتي إيلينوي وكاليفورنيا وقع مئات الأشخاص رسائل تزعم تحرشات جنسية على نطاق واسع في الدوائر السياسية المحلية.
21 نوفمبر
ذكر موقع نيوزويك الإلكتروني أن مئات الآلاف من الأمريكيين حرموا من حق التصويت لأنهم فقراء. وفي 9 ولايات سن المشرعون قوانين تحرم أي شخص من التصويت عليه رسوم قانونية مستحقة أو غرامات من المحكمة. وفي ولاية ألاباما ، شطب أكثر من 100 ألف شخص يدينون بالأموال - أي ما يقرب من 3 في المائة من سكان الولاية في سن الانتخاب - ضمن قوائم الاقتراع .
22 نوفمبر
أفاد موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن طبيبا منتخبا الجمباز الأمريكي الأولمبي السابق لاري نصار اتهم بالإساءة الجنسية لأكثر من 130 فتاة، من ضمنهن العديد من الحاصلات على ميداليات أولمبية.
24 نوفمبر
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز على الانترنت أن المواطنين المسنين والمعوقين في أي عمر واجهوا عدة عقبات أثناء التصويت. وأظهرت نتائج دراسة استقصائية شملت 178 مركز اقتراع أن الغالبية العظمى واجهت عوائق خارج مراكز الاقتراع - مثل المنحدرات شديدة الانحدار أو مواقف السيارات غير الكافية - أو في الداخل يمكن أن تحبط الناخبين المعوقين أو تستبعدهم. كما أن آلات التصويت قد لا تستوعب الأشخاص الذين يستخدمون الكراسي المتحركة أو يعانون من إعاقة بصرية.
29 نوفمبر.
ذكر موقع الجزيرة أن الاحتجاجات التي يقوم بها الأمريكيون الأفارقة تم رصدها من قبل الحكومة الأمريكية واعتبرت تهديدا محتملا وفق وثائق من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
ديسمبر
5 ديسمبر
ذكر موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن المحكمة العليا الأمريكية حكمت بأن قرار الحكومة الامريكية بحظر السفر لمواطني تشاد وإيران وليبيا والصومال وسوريا واليمن وغيرها من الدول يمكن أن يدخل حيز التنفيذ الكامل. وقال قاضي فيدرالي في هاواي إن هذه السياسات "تميز بوضوح على أساس الجنسية" في انتهاك "لمبادئ تأسيس هذه الدولة".
6 ديسمبر
وفقا لموقع الغارديان الإلكتروني ، أظهرت دراسات أن 553742 شخصا في الولايات المتحدة كانوا بلا مأوى في ليلة واحدة على الأقل في عام 2017، وارتفع عدد المشردين في نيويورك بنسبة 4.1 في المائة وبلغ معدل الفقر في كاليفورنيا 20.4 في المائة.
12 ديسمبر
أفاد موقع في أو أيه الإلكتروني ، أن نحو 6 من كل عشرة أمريكيين يعتقدون أن مستوى الفساد الحكومي ارتفع في عام 2017، وأن البيت الأبيض أصبح الآن مؤسسة فاسدة أكثر من الكونغرس. وقال الاستطلاع إن 44 في المائة من المستطلعين يعتقدون أن مسؤولي البيت الأبيض فاسدون و 38 في المائة يعتقدون أن أعضاء الكونغرس فاسدون أيضا.
13 ديسمبر
ذكر موقع الجزيرة الإلكتروني أن التحرش الجنسي والاعتداء والعنف منتشر على نطاق واسع بين النساء العاملات في المزارع بالولايات المتحدة، واللواتي يبلغ عددهن مئات الآلاف في جميع أنحاء البلاد. وتقدم المزيد من النساء بقصصهن عن الاعتداء ات الجنسية على أيدي رجال ذوي سلطة يعملون في الأوساط الإعلامية والسياسية والرياضية وغيرها من المجالات. وكثير من النساء ليس لهن وضع قانوني في الولايات المتحدة مما يجعل لا يلجأ منهن إلا القليل إلى الإبلاغ عن الإساءات أو طلب اللجوء للقضاء أو الحصول على أي نوع آخر من الدعم ، كما أن طبيعة عملهن الموسمية المؤقتة والأجور المنخفضة تلعب دورا أيضا. وكان التحرش الجنسي والاعتداء في العمل منتشرا في الصناعات ذات الأجور المنخفضة. ووجدت دراسة استقصائية أجريت عام 2016 شملت 500 سيدة يعملن في فنادق وكازينوهات في شيكاغو، أن 58 في المائة من عاملات الفنادق و 77 في المائة من عاملات الكازينوهات تعرضن للتحرش الجنسي من جانب الضيوف.
13 ديسمبر
ذكر موقع شبكة ايه بي سي الإخبارية، أن الحكومة الأمريكية لم تفرج عن سجناء في خليج غوانتانامو ولم تكشف عن أية قائمة المفرج عنهم أو قائمة الأبرياء.
14 ديسمبر
ذكر موقع الاندبندنت أن نيلز ميلزر، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالتعذيب، قال إن التعذيب مازال جاريا في خليج غوانتانامو وحث الولايات المتحدة على وضع حد للتعذيب الذي يتعرض له المحتجزون في معتقل غوانتانامو.
14 ديسمبر
ذكر موقع شبكة "سي ان ان"، أن أعضاء خدمة الولايات المتحدة اتهموا بالاعتداء والاغتصاب للسكان في اوكيناوا.
15 ديسمبر
وفقا لموقع الجزيرة، فإن لجنة الاتصالات الفيدرالية صوت لإنهاء قواعد الانترنت المفتوح لعام 2015 في 14 ديسمبر. وضعت نهاية قواعد الحياد حيث سمحت لمزودي خدمة الانترنت بحجب أو "منع" بعض البيانات. كما انه سيعمق "الفجوة الرقمية" بين المجتمعات الغنية والمجتمعات ذات الدخل المنخفض. وقال نياسيا فالديز، 22 عاما، وهو من مبادرة ديترويت للإنترنت المنصف في ديترويت، إن جعل الإنترنت أكثر تكلفة من شأنه أن يزيد حرمان الفقراء اقتصاديا. وأضاف " سيكون ذلك مدمرا جدا ويزيد من تفاقم عدم المساواة الموجودة بالفعل". وأظهر بحث أن 94 في المائة من التوظيف يستخدمون وسائل الانترنت للعثور على المرشحين للوظائف. وسوف تعاني الأقليات والسكان ذو الدخل المنخفض في الولايات المتحدة من البطالة بمعدلات أعلى. ومع تزايد معدلات التوظيف عبر الانترنت سوف تزداد مشكلة البطالة سوءا.
15 ديسمبر
أصدر الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، تقريرا عن فيليب آلستون، المقرر الخاص للأمم المتحدة حول الفقر المدقع وحقوق الإنسان والذي أمضى أسبوعين في جولة بأمريكا. وفقا لألستون "الحلم الأمريكي أصبح بسرعة الوهم الأمريكي". وقال: "التقيت بالكثير من الناس الباقين بالكاد على قيد الحياة على رصيف في لوس انجليس، وشاهدت ضابط شرطة في سان فرانسيسكو يخبر مجموعة من الأشخاص المشردين أن يتحركوا رغم عدم وجود إجابة عن سؤالهم عن المكان الذي يمكنهم الانتقال إليه، سمعت كيف أن الآلاف من الفقراء حصلوا على مخالفات بسيطة والتي يبدو أنها مصممة عمدا لتنفجر بسرعة إلى ديون لا يمكن سدادها وسجنوا وإلى تجديد خزائن البلديات، ورأيت مواقع المعالجة للصرف الصحي تعمل على طاقتها الكاملة في عديد من الولايات التي لا تعتبر فيها الحكومات مرافق الصرف الصحي مسؤولياتها، رأيت أشخاصا فقدوا كل أسنانهم لأن الرعاية الصحية للأسنان لا تغطيها الغالبية العظمى من البرامج المتاحة للفقراء، وسمعت عن ارتفاع معدلات الوفيات وتدمير الأسر والمجتمع الذي تسببه المواد المخدرة، والتقيت بأشخاص في بورتوريكو يعيشون بجانب جبل من رماد الفحم دون وقاية تماما والذي عندما تمطر ينزل عليهم ما يرفع المرض والعجز والوفاة. وأشار إلى أن الولايات المتحدة لم تسخر ثروتها ولا سلطتها ولا تكنولوجياها لمعالجة الوضع الذي لا يزال يعيش فيه 40 مليون شخص في فقر. وكان معدل الفقر لدى الشباب في الولايات المتحدة الأعلى بين بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، حيث يعيش ربع الشباب في حالة فقر مقارنة بأقل من 14 في المائة في جميع أنحاء بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وفقا لقاعدة بيانات عدم المساواة في الدخل عالميا كانت الولايات المتحدة أعلى معدل جيني (قياس عدم المساواة) في جميع البلدان الغربية. وقد أصبحت الولايات المتحدة بسرعة بطلا عالميا لعدم المساواة. وحذر فليب آلستون من أن "استمرار الفقر المدقع خيار سياسي من جانب من هم في السلطة وبإدارة سياسية، ويمكن القضاء عليه بسهولة".
15 ديسمبر
ذكرت صحيفة الغارديان على الانترنت أيضا أن "الفجوة الصحية" بين الولايات المتحدة والبلدان النظيرة استمرت في النمو. وكان لدى الولايات المتحدة عدد أقل من الأطباء وأسرة المستشفيات لكل شخص من متوسط منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. ويمكن أن يتوقع الأمريكيون أن يعيشوا حياة أقصر، مقارنة مع الناس الذين يعيشون في أي ديمقراطية غنية أخرى. وكانت الأمراض الاستوائية المهملة، بما في ذلك زيكا شائعة بشكل متزايد في الولايات المتحدة. ويقدر أن 12 مليون أمريكي يعيشون مع عدوى طفيلية مهملة. وكانت الولايات المتحدة أعلى معدل في انتشار البدانة في العالم المتقدم ومن حيث الحصول على المياه والصرف الصحي احتلت الولايات المتحدة المرتبة 36 في العالم.
17 ديسمبر
ذكر موقع الجزيرة أن ما يسمى "التصحر الطبي" أصبح أكثر شيوعا في الولايات المتحدة. ومنذ عام 2010، أغلق أكثر من 80 مستشفى ريفيا وكانت مئات مستشفيات أخرى عرضة لخطر الإغلاق .
18 ديسمبر
أفاد موقع هافينغتون بوست الإلكتروني أن ما لا يقل عن 15 إمرأة قلن إن القاضي أليكس كوزينسكي يتلمسهن وأدلى لهن بتعليقات جنسية غير لائقة و/أو عرض لهن مواد إباحية.
18 ديسمبر
وفقا لموقع قون فيولنس أرشيف. أورق (أرشيف العنف المسلح) أنه اعتبارا من 18 ديسمبر 2017، بلغ العدد الإجمالي للعنف ببندقية وحوادث الجريمة في الولايات المتحدة 60091 حالة، بما في ذلك 338 حادثة إطلاق نار ضخمة، مما تسبب في مجموع وفاة 15182 و 30619 إصابة. وقتل أو أصيب 716 طفلا تتراوح أعمارهم بين صفر و 11عاما، وقتل أو أصيب 3178 مراهقا بين عمر 12 إلى 17 عاما.
27 ديسمبر
وأفاد موقع مركز السياسة الاستجابية الإلكتروني، عن أحدث الأرقام عن نشاط جماعات الضغط الفيدرالي الذي يبين أن إجمالي الإنفاق على ممارسي الضغط للتأثير على القرار السياسي عام 2017 بلغ 2.468 مليار دولار أمريكي، وهو رقم قياسي جديد في السنوات الخمس الماضية.
31 ديسمبر
ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن 987 شخصا قتلوا برصاص الشرطة عام 2017. وفقا للإحصاءات الشهرية، في عام 2017 قتلت الشرطة الأمريكية 92 شخصا في يناير و 100 شخص في فبراير و 76 شخصا في مارس و 67 في ابريل و74 شخصا في مايو و 84 شخصا في يونيو و 94 شخصا في يوليو و 82 شخصا في أغسطس و 70 شخصا في سبتمبر و 85 شخصا في أكتوبر و 84 شخصا في نوفمبر و 79 شخصا في ديسمبر.