يوليو
5 يوليو
وأفاد موقع فاينانشال تايمز على الانترنت أن "في الواقع، تم تشويه النظام السياسي في الولايات المتحدة بالأموال الضخمة التي يتحكم فيها بشكل فعال نخبة الأقلية الجمهورية والمسؤولة عن المانحين الأغنياء الذين نجحوا في أعمال التلاعب بالاتخابات وغيرها من الأعمال الشائنة لخلق الوضع الحالي، حتى ولو لم يسيطر على جميع فروع الحكومة فإنه سيظل في وضع جيد لمنع أي أجندة تسعى إلى تغيير الوضع الراهن".
11 يوليو
وجد استطلاع لمركز أبحاث بيو أن 67 في المائة ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و 29 عاما تعرضوا لشكل من أشكال التحرش على الانترنت ، حيث أن الفتيات الشابات الأكثر عرضة للإساءة على الانترنت. وحوالي 21 في المائة من النساء بين عمر 18 إلى 29 عاما قلن إنهن تعرضن للتحرش الجنسي عبر الإنترنت و 53 في المائة منهن قلن إنهن تم إرسال لهن صور فاضحة لم يطلبوها.
22 يوليو
ذكر موقع انترسيبت دوت كوم أن الولايات المتحدة تعيد تصعيد حربها في أفغانستان وتوسيع عملياتها العسكرية في العراق وسوريا وإجراء غارات سرية في الصومال واليمن.
22 يوليو
أفاد موقع الاندبندنت الإلكتروني أن غارة جوية أمريكية خاطئة قتلت 16 ضابط شرطة أفغانيا وجرحت اثنين آخرين كانوا يحاربون طالبان.
25 يوليو
وجد استطلاع لمركز بيو للأبحاث أن الأقليات الأمريكية تواجه في كثير من الأحيان مضايقات تحمل إيحاءات عنصرية. ويعتبر نحو 74 في المائة من السود و 57 في المائة من اللاتينيين المضايقات على الانترنت "مشكلة كبيرة"، في حين أن 68 في المائة من السود قالوا إن الأكثر أهمية أن يشعر الناس بالأمن والترحيب عبر الانترنت من أن يكون قادرين على التعبير عن أفكارهم بحرية.
26 يوليو
ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست الالكتروني أن اثنين من رجال الشرطة ذهبا إلى عنوان خاطئ وأطلقا النار على شخص برئ أثناء تنفيذ مذكرة توقيف. وكان الضحية ليس لديه أي سجلات جنائية.
أغسطس
5 أغسطس
ذكر موقع الجارديان الإلكتروني أنه وفقا لإحصاءات المنظمة الدولية للهجرة، فإن 232 شخصا توفوا وهم يحاولون عبر الحدود الأمريكية من المكسيك في الأشهر السبعة الأولى من 2017، بزيادة 17 في المائة على أساس سنوي.
6 أغسطس
وأفاد موقع ذا موزر جونس أن استخدام قوات التحالف الدولي لقذائف الفسفور الأبيض في ضواحي الرقة بسوريا كان غير قانوني وربما يرتقي إلى جريمة حرب.
12 أغسطس
ذكرت شبكة "سي أن أن" أن آلاف من القوميين البيض والمحتجين اليمينيين توافدوا على شارلوتسفيل بولاية فرجينيا وهم يهتفون "بالدم والأرض" وهي عبارة احتجاج بالفلسفة النازية.
12 أغسطس
أفادت شبكة "سي بي أس" على الانترنت، أن جيمس ألكيس فيلدز، وهو قومي أبيض يبلغ من العمر 20 عاما، قاد سيارة ليصدم مجموعة من المتظاهرين المناهضين ليقتل شخصا واحدا منهم ويصيب 19 آخرين.
13 أغسطس
ذكر موقع تليجراف على الانترنت أن 3 أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب العشرات في احتشاد للقوميين البيض وما تلاها من حوادث عنف، ووصفتها جماعات الحقوق المدنية بأنها أكبر تجمع للكراهية في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عقود.
15 أغسطس
ذكر موقع شيكاغو تريبيون أنه في صباح يوم 12 أغسطس، أوقف اثنان من رجال الشرطة البيض ريتشارد هوبارد الثالث، وهو أمريكي إفريقي، عندما كان يقود سيارته عبر ضاحية كليفلاند في ولاية أوهايو. وبدون إثارة واضحة، تم دفعه في اتجاه سيارته وضرب بشدة من قبل رجال الشرطة. حيث أثار الحادث انتقادا قويا بشأن إساءة استخدام الشرطة للقوة.
22 أغسطس
أشار موقع هافينجتون بوست الإلكتروني إلى أنه في 16 أغسطس ، عندما كانت زبونة آسيوية تتناول العشاء في مطعم بمدينة نيويورك، وأشار إليها أحد العامل بكلمة "تشينغ تشونغ" كإشارة إلى أنها من أصول آسيوية، عند طلبها للحساب.
23 أغسطس
وذكر مركز أخبار الأمم المتحدة أنه بالنسبة لحادث العنف الذي وقع في شارلوتسفيل، قالت أناستازيا كريكلي، رئيسة لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري: "نشعر بالقلق إزاء التظاهرات العنصرية، التي تضمنت شعارات وهتافات وتحيات عنصرية على نحو فج من جانب القوميين البيض والنازيين الجدد وجماعة (كو كلوكس كلان) ، للترويج لتفوق الجنس الأبيض وإثارة التمييز العنصري والكراهية".، وانتقدت إخفاق الحكومة الأمريكية في التعبير عن رفضها القاطع لأحداث العنف العنصري، ودعت السياسيين البارزين والمسؤولين العامين في الولايات المتحدة إلى التعبير عن رفض لا لبس فيه وغير مشروط وإدانة لخطاب الكراهية العنصرية والجرائم في شارلوتسفيل وفي جميع أنحاء البلاد.
23 أغسطس
ذكر موقع انترسيبت دوت كوم أن الغارات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا في مارس، أدت إلى مقتل 84 مدنيا على الأقل بينهم 30 طفلا. وكانت أهداف الجيش الأمريكي هي مدرسة للنازحين في بلدة المنصورة على مشارف الطبقة وسوق في الطبقة على التوالي.
سبتمبر
8 سبتمبر
ذكرت أسوشيتد برس في موقعها الالكتروني أن 6 رجال شرطة سود قدموا شكاوى ادعوا فيها أن رؤسائهم المشرفين البيض كانوا عنصريين. حيث أشار المشروفون البيض إلى المدنيين السود بأنهم "حثالة" ودعوا إلى قتلهم لـ"تقليص لحجم القطيع".
10 سبتمبر
أفادت شركة الإذاعة الوطنية في موقعها على الانترنت أن هناك حالة من الهياج وإطلاق النار على حفل منزلي في مدينة بلانو بولاية تكساس ليلة 10 سبتمبر، ما أسفر عن مصرع 9 اشخاص وإصابة آخر.
13 سبتمبر
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز على الانترنت أن أحد عشر شخصا تم تفتيش هواتفهم وحواسيبهم في مطارات الولايات المتحدة وعلى الحدود الشمالية للبلاد ما دفعهم إلى مقاضاة دائرة الأمن العام الداخلي. وقال العديد من المدعين أنهم تعرضوا للترهيب. وفقا لأحد البيانات المتاحة، كان هناك ما يقرب من 15 ألف تفتيش من أكتوبر 2016 إلى مارس 2017، مقارنة بـ 8383 في ذات الفترة من العام السابق.
13 سبتمبر
وفقا لأحدث التقارير الصادرة عن مكتب الإحصاء في الولايات المتحدة، يعيش أكثر من 40 مليون شخص في فقر منهم 18.5مليون في فقر مدقع.
15 سبتبمر
ذكر تقرير نشره موقع نيويورك بوست الإلكتروني أن متطوعا لدى وحدة إطفاء أوهايو نشر تعليقات عنصرية على وسائل التواصل الاجتماعي حيث قال إنه سينقذ كلبا من منزل يحترق قبل أن ينقذ رجلا أسود. وأضاف "هذا لأن كلبا واحدا أهم من مليون نِيجر (أسود).
16 سبتمبر
أوردت ايه بي سي نيوز أنه في ليلة 15 سبتمبر، اعتقل 32 شخصا عندما خرج متظاهرون إلى الشارع في سانت لويس بعد أن تمت في وقت سابق من ذلك اليوم تبرئة ساحة ضابط شرطة أبيض سابق من قضية إطلاق نار مميت على رجل أسود في عام 2011. ونقلت القناة الإخبارية عن أحد المتظاهرين قوله "إذا كنت تشبهني، فإنك ستشعر بأنه لا توجد طريقة أخرى للتعبير عن نفسك ضد هذا النوع من الأحكام ،مرة بعد مرة، رجال أمريكيون من أصول أفريقية يُقتلون على يد الشرطة، ولا تتم محاسبة أحد ".
25 سبتمبر
نقل موقع ايه بي سي نيوز الإلكتروني أن مجلس الشيوخ عقد جلسة استماع حول مشروع قانون الرعاية الصحية الجمهوري، وقد اصطف الأشخاص من جميع أنحاء الولايات المتحدة وجميع مناحي الحياة في وقت مبكر منذ الخامسة صباحا، وحثوا المشرعين على معارضة مشروع القانون. وبكى المتظاهرون على الكراسي المتحركة وهتفوا بصوت عالي "لا لتخفيض المعونات الطبية! أحفظوا حريتنا"، وجاهد ضباط شرطة الكونجرس لطرد المتظاهرين مع جعل بعضهم يسقط عن المقعد المتحرك وعلى الأرض. واعتقل 181 متظاهرا.
27 سبتمبر
ذكرت صحيفة الاندبندنت البريطانية على موقعها الإلكتروني أن الحكومة الأمريكية أعلنت بهدوء أنها تعتزم مواصلة جمع معلومات عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن المهاجرين إلى أمريكا. وقال سيزار كواتيموك غارسيا هيرنانديز، وهو أستاذ مشارك للقانون بكلية ستورم للحقوق بجامعة دنفر، قال إن مراقبة حسابات وسائل التواصل الاجتماعي قد يكون لها تأثير سلبي كبير على حرية التعبير.