يصادف هذا الشتاء الذكرى الثانية لإطلاق الصين عملية إصلاحها لقواتها المسلحة، وفيما يلي قائمة بالوقائع والأرقام عن هذه الاختراقات التاريخية.
-أعيد تنظيم أربع إدارات عامة في مقر القيادة العسكرية إلى 15 وكالة تابعة للجنة العسكرية المركزية. وتم تقليص ثلث الموظفين.
-تم إنشاء خمس قيادات لمسارح العمليات لتحل محل قيادات المناطق العسكرية السبع السابقة.
-تم إنشاء هيكل عسكري جديد داخل القيادة العسكرية المركزية يضطلع بمهام القيادة العامة، في حين تتولى قيادات مسارح العلميات المسؤولية عن العمليات العسكرية، وتركز الأفرع العسكرية على تطوير القدرات.
-يشكل الجيش حاليا أقل من 50 في المائة من القوات المسلحة، بعد تقليص حجم القوات البرية بشكل ملحوظ.
-تم تقليص أكثر من ألف وحدة على مستوى الفوج أو أعلاه و30 بالمائة من الضباط المكلفين خلال عمليات الإصلاح .
-إعادة تجميع 77 مؤسسة تعليمة وتدريبية عسكرية في43 مؤسسة، منها النموذج المطور للجامعة الوطنية لتكنولوجيا الدفاع .
-تم إدخال أو تعديل قوانين ولوائح جديدة حول القضايا العسكرية، بما في ذلك لائحة منقحة حول الأفراد المدنيين في الجيش تم إعلانها في 10 نوفمبر 2017.