الأعمال الفائزة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي التاريخي
فندق معلق على حافة الجرف في تشونغتشينغ
تسو تشيونغ .. معلمة رقص صينية يحبها الأطفال الكويتيون
فرشاة الكتابة: احدى كنوز الثقافة الصينية
الصين ستصبح أكبر سوق للواقع الافتراضي بحلول 2021
جامعات ببكين تبدأ بيع أجهزة لفحص الإيدزالخرطوم 20 نوفمبر 2017 / أعلنت الحكومة السودانية اليوم (الاثنين) عن اجراءات اقتصادية لمحاصرة تدهور العملة الوطنية (الجنيه)، مقابل العملات الاجنبية وتوعدت بتحريك إجراءات قانونية فى مواجهة المتعاملين بالنقد الأجنبي وسماسرة العملة.
وترأس الرئيس السودانى عمر البشير بالقصر الجمهورى اليوم اجتماعا ضم نائبه الأول ووزير المالية ومدير جهاز الأمن والنائب العام.
وقال وزير المالية السودانى محمد عثمان الركابي، فى تصريحات صحفية " في إطار الإجراءات الجديدة، لن تكون شركات الدولة قادرة لفترة مؤقتة على طلب العملة الصعبة وسيجري تحديد سقف لتحويلات العملات الأجنبية".
وأضاف " سيتم اتخاذ إجراءات قانونية وتوجيه تهم تخريب الاقتصاد الوطني وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب في مواجهة المتعاملين بالنقد الأجنبي وسماسرة العملة بمختلف مستوياتهم والمشتركين في تهريب الذهب والمتهربين من سداد عائدات الصادر".
وأوضح أن الاجتماع اقر معالجة كافة الوسائل لوقف تهريب سلع الصادر والسلع المدعومة لدول الجوار، وترشيد السفر الحكومي، إلا للضرورة القصوى وربط سفر مسئولي الهيئات والشركات الحكومية بموافقة مجلس الوزراء، وتنظيم الاستيراد عن طريق الاجراءات غير الإدارية.
وأشار إلى أن الاجتماع أقر وقف تمويل التجارة المحلية مؤقتا وتوجيه التمويل إلى القطاعات الإنتاجية والصادر والصناعات التحويلية، وتحديد سقف لتحويل الرصيد حسبما يتم الاتفاق عليه بين بنك السودان والهيئة القومية للاتصالات.
وسجل الجنيه السوداني قبل يومين انخفاضا غير مسبوق أمام العملات الأجنبية ليبلغ سعر الدولار الواحد نحو 30 جنيها سودانيا ، قبل ان يتراجع اليوم إلى حدود 25 جنيها.
ولَم يغير قرار الولايات المتحدة الامريكية برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان فى 6 أكتوبر الماضي، من واقع تردى الاقتصاد السوداني وانخفاض سعر صرف العملة الوطنية (الجنيه).
ويعانى السودان من صعوبات اقتصادية بعد أن أدى انفصال جنوب السودان في العام 2011 إلى حدوث اختلالات أساسية في جسم الاقتصاد السوداني، إذ فقد الاقتصاد ما يزيد على 70 في المائة من موارد النقد الأجنبي، ما خلق فجوة كبيرة وأحدث هزة عنيفة في سوق النقد الأجنبي وسعر الصرف.
كذلك، أثر الانفصال على إيرادات الموازنة العامة فانخفضت بما يقارب 50 في المائة مما أحدث فجوة ضخمة في موازنة الدولة وارتفاعا كبيرا في عجز الموازنة.
وأدت كل تلك العوامل مجتمعة إلى ارتفاع معدل التضخم وتدني الإنتاج المحلي وارتفاع تكلفته، وشهد الاقتصاد السوداني تدنيا واضحا في معدلات النمو في الناتج الإجمالي المحلي منذ العام 2011 (عام الانفصال) حيث انخفض معدل النمو من 5.2 في المائة في العام 2010 إلى 1.9 % في العام 2011 ثم إلى 1.7 العام 2012.
الصين تصنع أول سفينة كهربائية في العالم بحمولة 2000 طن
مشاركة متميزة للطائرات الصينية في معرض دبي
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع