الكعكات الإبداعية من الأسلوب الصيني تفوز بجائزة دولية ذهبية
فريق جوي صيني يقدم عرضا متميزا في دبي
اكتشاف الحمامات الملكية قبل 2300 سنة في مدينة شيآن
الاكاديمية الصينية للعلوم تطلق جيل جديد من رقائق الذكاء الاصطناعي صناعة محلية
انطلاق معرض الطيران العالمي في ووهان
بصور.. فرح الباندا فى الثلوجفي وقت سيلتقي فيه زعماء الآسيان والصين في مانيلا بالفلبين الأسبوع المقبل، قال خبير كمبودي إن علاقات الآسيان - الصين ستكون أوثق بالمستقبل بفضل مبادرة الحزام والطريق.
إن مبادرة الحزام الاقتصادي لطريق الحرير وطريق الحرير البحري للقرن الـ21، والمعروفة اختصارا بـ(الحزام والطريق)، قد اقترحتها الصين عام 2013، بهدف بناء شبكة للتجارة والاستثمار والبنية التحتية تربط آسيا مع أوروبا وأفريقيا، على طول طرق التجارة القديمة.
ومن أجل دعم هذه المبادرة، أسست الصين البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (AIIB) وصندوق طريق الحرير لتوفير التمويل لمشاريع البنية التحتية في منطقة آسيا.
قال جوزيف ماثيوس، مدير مركز التعليم في آسيان، إن علاقات آسيان - الصين ترتقي لمستوى أعلى بفضل السياسة المميزة لمبادرة الحزام والطريق.
وأضاف في مقابلة مع ((شينخوا)) مؤخرا "هذه السياسة تضخ الحيوية في تنمية الاقتصاد وتطوير البنية التحتية في المنطقة." مؤكدا "أن أكثر المستفيدين من هذه السياسة هم الدول الأقل نموا مثل كمبوديا ولاوس وميانمار وفيتنام، ضمن الآسيان".
وأشار ماثيوس وهو أيضا بروفيسور في جامعة بيلتاي الدولية في فنوم بنه، إلى أن القيمة الجوهرية لمبادرة الحزام والطريق تكمن في الترابط عبر الطرق وخطوط السكك الحديدية والممرات المائية، وخطوط الطيران.
وقال البروفيسور "هذه السياسة تسهم في تقريب أوثق وأكثر تواصلا لمختلف الدول بالمنطقة وربطها مع بعضها البعض"، مضيفا أن التطور غير المسبوق للبنية التحتية بالمنطقة قد وفر ملايين فرص العمل والفرص الاقتصادية وتطوير مناطق صناعية في العديد من الدول.
وأكد "إنها رغبة مخلصة من الحكومة الصينية لتحرير التجارة في السلع والخدمات بهذه المنطقة من خلال تقليل الحواجز التجارية، وتعزيز التعاون لأعلى قدر ممكن من أجل المنافع المتبادلة."
وقال ماثيوس إن آسيان - الصين حاليا تتمتع بعلاقات أوثق في الاقتصاد والتجارة والاستثمار والأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأشار إلى أن الصين هي أكبر شريك تجاري للآسيان ، وآسيان قد استقبلت أعلى عدد من السياح الصينيين.
ومضى يقول "إن السياح الصينيين هم قوة دافعة لدعم التنمية في مجال السياحة وحسن الاستقبال والخدمات الأخرى بالقطاعات المعنية في هذه المنطقة." مضيفا "هذه المنطقة تستفيد كثيرا وتزدهر بفضل التدفق الكبير للسياح الصينيين، الذين يضخون ملايين الدولارات الأمريكية في الاقتصاد المحلي."
وحول المبادئ الدبلوماسية للصين والمتمثلة في "الصداقة والإخلاص والمنفعة المتبادلة والشمولية وتعاون الفوز المشترك"، قال هذا الخبير والأكاديمي إن هذه المبادئ قد حظيت بمحبة واحترام الناس في هذه المنطقة خصوصا، والعالم عموما.
وأكد أن "التاريخ يشهد بأن توجه الدبلوماسية الصينية تجاه المنطقة لم يكن أبدا عدوانيا أو ساعيا للهيمنة أو التوسع."
وتعليقا على العلاقات الصينية - الكمبودية، قال ماثيوس إن الصين هي أكبر مستثمر ومانح في كمبوديا، وهذه الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، ظلت تستفيد كثيرا من كرم الصين ومساعداتها المالية غير المشروطة، على مدى عقود.
وأضاف "لقد لعبت الصين دورا هاما للغاية في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والسياسي لكمبوديا."
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع
الصين تتحمل تكاليف دراسة 800 مليون طالب من اسر فقيرة خلال 10 سنوات
الصين تحقق تقدما في ترتيب البحث العلمي