الكعكات الإبداعية من الأسلوب الصيني تفوز بجائزة دولية ذهبية
فريق جوي صيني يقدم عرضا متميزا في دبي
اكتشاف الحمامات الملكية قبل 2300 سنة في مدينة شيآن
الاكاديمية الصينية للعلوم تطلق جيل جديد من رقائق الذكاء الاصطناعي صناعة محلية
انطلاق معرض الطيران العالمي في ووهان
بصور.. فرح الباندا فى الثلوجتوقعت أجهزة بحثية بأن يصل حجم سوق السيارات الذكية في الصين إلى 60 مليار يوان بحلول عام 2020. لذا تعمل مختلف العلامات الكبرى للسيارات وشركات الإنترنت ورؤوس الأموال على الإنتشار جيدا داخل هذه السوق الناشئة، وإغتنام الفرص الإستثمارية الهائلة التي توفرها صناعة السيارات الذكية.
وكانت شركة بايدو قد أعلنت في 20 سبتمبر الماضي عن ترقيتها لمنصّة سيارات "أبولو" الذكية، وقررت إستثمار 10 مليارات يوان على ثلاثة سنوات.
في ذات السياق، أعلنت شركة علي بابا في 27 سبتمبر الماضي عن إطلاقاها لعلامة تجارية جديدة تحت إسم "علي أوس"، ستعمل مع شركائها على دفع قطاع السيارات للتحول نحو الذكاء الإصطناعي.
من جهة ثانية، بادرت عدة شركات في قطاع السيارات إلى تطوير شراكة مع شركات الإنترنت.على غرار تعاون شركة شنغهاي للسيارات مع شركة علي بابا لتطوير سيارات الإنترنت؛ وتعاون شركة "سي آش جي" ومجموعة هواتشن للسيارات في تطوير السيارات العائلية الذكية؛ وتعاون شركة قوانغ دونغ مع شركة تنست لتطوير عدة مجالات في صناعة السيارات الذكية؛ إلى جانب تعاون شركة هواوي مع مجموعة دونغ فنغ. حيث أخذت صناعة السيارات الذكية في الصين منعطف التطور السريع نحو التحالفات والإندماج الهجين.
يرى مراقبون للسوق بأن صناعة السيارات الذكية في الصين تستفيد من تطور قطاع التكنولوجيا الفائقة على نطاق واسع. ويرون بأن السيارات الذكية في حد ذاتها تعد منتجا هجينا ناشئا، تستفيد بشكل أكبر من إندماج مختلف القطاعات الصناعية. وهو مايمثل إحدى خصوصيات السيارات الذكية في الصين.
تقف الإستراتيجيات الوطنية في خلفية حماس الشركات على تطوير صناعة السيارات الذكية. فقد أعلنت اللجنة الوطنية للإصلاح والتنمية في 15 سبتمبر الماضي عن إنطلاق الحكومة في إعداد مسّودة الإستراتيجية الوطنية لإبتكار وتطوير السيارات الذكية. حيث ستحدد الإتجاه الإستراتيجي، أهداف التنمية، الطرق الرئيسية، المهام الأسياسة والضمانات. كما ستطرح مخطط عمل لضمان فورية وفاعلية تنفيذ السياسات.

القيادة الذكية إتجاه حتمي لتطور صناعة السيارات
ستكون قيادة السيارة مهمة أكثر سهولة في المستقبل، بفضل وجود أنظمة تتحكم في عمليات الفرملة وتحديد السرعة، ومسافة الأمان وتغيير المضارب. كما ستكون السيارات مزودة بتغطية اللاسلكي وتوفر كل ظروف السلامة والراحة والسهولة.
يرى الخبراء بأن الذكاء الإصطناعي سيكون إتجاها حتميا بالنسبة لتطور صناعة السيارات. وفي هذا الصدد، تطمح شركة "بي واي دي" الصينية إلى تحويل الأنظمة الذكية داخل السيارة من الكماليات إلى القيادة الذكية الكاملة. بما في ذلك أنظمة التحكم في القيادة، وأنظمة تغيير المضارب، وأنظمة التحذير، وغيرها من الأنظمة المركزية في السيارات العادية.
وأشار مسؤول من وزارة التكنولوجيا الصينية إلى أن الجيل الجديد من الذكاء الإصطناعي سيحدث تغييرات مكوكية على العالم، وسيتحول إلى قوة الدفع الرئيسية للثورة الصناعية الجديدة. حيث سيدفع إلى ظهور قطاعات صناعية جديدة، وأنماط عمل جديدة. ويحفز الإقتصاد والمجتمع على الإنتقال من العصر الرقمي والإنترنت نحو عصر الذكاء الإصطناعي. ما سيحدث تأثيرا غير مسبوق على نمط الحياة والتفكير لدى الإنسان.
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع
الصين تتحمل تكاليف دراسة 800 مليون طالب من اسر فقيرة خلال 10 سنوات
الصين تحقق تقدما في ترتيب البحث العلمي