أمير ومريم، طفلان تونسيان أحبا الشعر الصيني القديم
يوم بدون نقود لأجنبي في مدينة هانغتشو
معهد التعاون والتنمية جنوب جنوب بجامعة بكين يستعد لتخريج أول دفعة من موظفي الدول النامية
تدشين أول موقف درّاجات ذكي فى الصين
تربية الجمال، ثروة لسكان القرى على مسار طريق الحرير
تصاميم مبتكرة من اللؤلؤ تلقى رواجا في السوق الصينيةقررت طوكيو مؤخرا ضم مين كامف (كفاحي)، سيرة حياة أودلف هتلر، والبيان النازي الى الكتب المدرسية للطلاب.
وبالنظر إلى طبيعة الكتاب، الذي توصل العالم إلى توافق حوله في الآراء لا جدال فيه، فإن هذه الخطوة قد أزعجت بشدة جيران اليابان الذين تجرعوا مرارة العسكرة اليابانية في الحرب العالمية الثانية. كما أنها تعتبر بمثابة دعوة إلى اليقظة ضد إحياء الفاشية الذي يلوح في الأفق في شرق آسيا.
وجاء القرار المثير للجدل في رد مكتوب على سؤال طرحه أحد مشرعي الحزب الديمقراطي المعارض ووافق عليه مجلس الوزراء.
وهذا التسامح مع النازية لا يعتبر بأي حال من الأحوال حالة خاصة أو منعزلة. فقد أرسل رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي يوم الجمعة قربانا إلى ضريح ياسوكوني الذي يخلد 14 من أعتى مجرمي الحرب اليابانيين.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وافقت الحكومة اليابانية على استخدام نسخة امبراطورية مثيرة للجدل بشأن التعليم، كانت تعتبر بمثابة سلاح إيدولوجي ياباني في فترة ما قبل الحرب، تدعو إلى الولاء للامبراطور الياباني وقد لعبت دورا رئيسيا في تعزيز نمو النزعة العسكرية في الدولة.
والفاشية والعسكرة من الأسباب الجذرية للحرب العالمية الثانية ولابد من اقتلاعهما تماما. ولا ينبغي أن يكون هناك تسامح أو غموض عندما يتعلق الأمر بالقضايا التاريخية التي تحمل أهمية جوهرية.
بيد أن المجموعات اليمينية في اليابان سواء داخل الحكومة أو بين العامة لا تظهر ندمها على جرائم الحرب التي ارتكبتها دولتهم، بل يدعون بلا خجل أن العسكرة اليابانية ليست لها علاقة بالفاشية.
وقد أدى تصاعد التحريف التاريخي وإنكار الحقائق التاريخية إلى زيادة فرص العودة الخطيرة للفاشية في اليابان. وينبغي على محبي السلام في اليابان وكل أنحاء العالم أن يتحلوا باليقظة إزاء هذا الاتجاه الخطير.
وفي الواقع كشفت أعداد كبيرة من التقارير الإعلامية في السنوات الماضية عن صلات بين أعضاء مجلس وزراء شينزو آبي ومؤيدي النازية في الداخل.
وقد ظهرت بحسب تقارير اثنتان من أعضاء مجلس وزراء آبي وهما بالتحديد وزيرة الشؤون الداخلية ساناي تاكايتشي ووزير الدفاع تومومي اينادا في عام 2014 في صورة مشتركة مع يامادا كازوناري رئيس " حزب العمال الوطني الاشتراكي" ونصير النازية.
كما أن الجماعات اليمينية تعمل باستمرار على إثارة المشاعر القومية بين الجماهير. وقد رددت إحدى الجماعات المحافظة ذات مرة شعارات متطرفة مثل وضع الكوريين في غرف الغاز في مسيرة عامة في عام 2013 وشوهدت تحمل رموزا نازية أيضا في احتجاج عام 2014.
وبالنظر إلى المناخ السياسي الحالي في اليابان، أصبح الدستور السلمي عاجزا على نحو متزايد عن كبح محاولات آبي كسر القيود العسكرية للدولة أو بكلمات رئيس الوزراء نفسه جعل اليابان " دولة طبيعية". والنتيجة أن ذلك سوف يفضي باليابان إلى مسار خطير من العسكرة.
لقد جلبت اعتداءات العسكريين اليابانيين كوارث هائلة للصين والعالم الأوسع وأدت في نهاية المطاف إلى اليابان كما هي عليها اليوم.
وبالتالي، ينبغي على اليابان أن تتأمل دروس التاريخ بعمق وتعلم الأجيال الصغيرة القيم الإنسانية الصحيحة وتستأصل الفاشية والعسكرة تماما.
إعادة بناء سفينة تيتانيك بنسبة 1:1 في سيتشوان
بالصور.. أشهر الشوارع التجارية في بكين
تشونغتشينغ: نقوش داتسو الصخرية تحصل على "تميمة جديدة"
لاعب صيني يتحدى برنامج AlphaGo لجوجل في مايو المقبل
أول حاملة طائرات صينية الصنع ستنزل المياه قريبا
فن التركيب يبين "إمكانية كل الرعاية إضاءة العالم"
تزهر زهور الخزامي بحديقة بكين الدولية للزهور
الأطفال يعرضون الفن الشعبي الفريد بالسير على علو مرتفع
السياح الأجانب يتعرفون على ثقافة دودة القز في الصين
ن يلبسن مناظر عالمية جميلة على أجسامهن
وجه مبتسم من الزهور فى نانجينغ
فساتين زفاف مزينة النباتات العصارية