"المجنون الأولمبي" الصيني يصل إلى البرازيل بدراجة ذات ثلاث عجلات
نساء هونغ كونغ الأطول عمرا فى العالم بـ 87.32 سنة
صور مقارنة.. حلب السورية جنة قبل الحرب وأنقاض بعدها
بالصور: زوج من عشاق "المقصوصات الورقية" خلال السفر
تزايد الوجود الصيني فى قائمة فورتشن لأفضل 500 شركة عالمية
نظام الصرف فى القصر الامبراطوري صمد أمام اختبارات مئات سنةمراسم لتسمية ملعب ووكهسونغ "مركز lets الرياضي" يوم 16 ديسمبر عام 2015
تطوير الأصول غير المرئية
قال نائب مدير معهد الإدارة لجامعة الرياضة ببكين، البروفيسور لين شيان بينغ: "تعد الأصول غير المرئية قنوات دخل هامة للملاعب الكبيرة. تشمل تلك الأصول حقوق التسمية التجارية، وحقوق استخدام المقصورات الشرفية، وحقوق نشر الإعلانات والقيام بالتجارة فيها. وأعتقد أن الملاعب الرياضية الأولمبية ببكين تتميز بتفوقها في بيع حقوقها للتسمية وحقوق استخدام المقصورات الشرفية. أولا، لأن الملاعب الأولمبية في بكين على نفس مستوى الملاعب الكبيرة في الدول المتقدمة من حيث الحجم والمستوى؛ ثانيا، لأن اقتصاد بكين يتطور بسرعة، ويقيم عدد متزايد من الشركات المتعددة الجنسيات فروعا لها في بكين. ولهذا، سوف تكون حقوق التسمية وحقوق استخدام المقصورات الشرفية منصة هامة لهذه الشركات للإعلان والدعاية."
في الحقيقة، بدأت أعمال تطوير الأصول غير المرئية لعش الطيور قبل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في بكين. في الفترة التحضيرية لأولمبياد بكين، باع عش الطيور حقوق الإعلان لمقاعد الملعب، واشترت شركة سينوبك حقوق الإعلان على مقاعد الملعب مقابل أكثر من ثلاثين مليون يوان.
في عام 2011، أنشأ عش الطيور نحو مائة مقصورة شرفية، وبدأ بيع حقوق التسمية لهذه المقصورات. تقع هذه المقصورات في الطابق الرابع لعش الطيور، وتتفاوت مساحاتها من 18 مترا مربعا إلى 65 مترا مربعا، وتم تقسيمها إلى نوعين، مقصورات "التاج الذهبي" ومقصورات "التاج الفضي". يمكن للشركات أن تشتري حقوق تسمية هذه المقصورات، ثم تقوم بتزيينها حسب طلباتها للإعلان.
يعد ملعب ووكهسونغ نموذجا لتطوير الأصول غير المرئية بعد ألعاب أولمبية. في عام 2011، تم تغيير اسم الملعب إلى ملعب ماستر "Master" بعد أن باع حقوق التسمية لشركة MasterCard، فكان أول ملعب أولمبي صيني يبيع حقوق التسمية. بعد ذلك، تزايدت طلبات الشركات للتعاون التجاري مع الملاعب الأولمبية، فبدأت الملاعب الأولمبية تكسب مزيدا من الدخل المالي، وتنوعت وظائفها في إقامة المسابقات والعروض الفنية والمعارض والمراسم التجارية وغيرها من الفعاليات.
بعد انتهاء فترة صلاحية حقوق التسمية لمدة خمسة أعوام من عام 2011 إلى عام 2015 لشركة MasterCard، تغير اسم الملعب سنة 2016 إلى "مركز lets الرياضي" بعد بيع حقوق التسمية لشركة lets المتخصصة في تقنية الإنترنت وشبكة الفيديوهات. بالإضافة إلى شراء حقوق التسمية للملعب، تخطط الشركة لترميم الملعب بالتقنيات المتقدمة العالية، وذلك لتحويله إلى ملعب ذكي على أعلى مستوى في العالم.
وفقا للمدير التنفيذي لشركة lets الرياضية، سوف تستغل الشركة الملعب لإقامة المسابقات والعروض الفنية، وسوف تعمل على تطوير المنتجات المشتقة وتوفير الدعم القوي في الدعاية للفعاليات الرياضية والثقافية وتسويقها وبيع حقوق البث لها. تؤسس الشركة قسما خاصا لإدارة الملاعب الذكية، ويخطط هذا القسم لجعل ملعب lets نموذجا لاستخدام تقنية السحاب وغيرها من التقنيات المتقدمة، لتحقيق الارتقاء بمستوى الملاعب الرياضية في نطاق الدولة، وتوفير الخدمات المميزة للفعاليات الرياضية والثقافية.
![]() | ![]() |
مضحكا! الشرطة تقبض على اثنين من الأبقار في ميكروباص
اكثر من مائتي قطعة أثرية مصرية تبهر الصينيين في اغسطس
10 أشياء لا ينبغي تفويتها في الصين
مهرجان أوبرا خبي بانغزي
شاور مالك يقود قريته إلى رغد العيش
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين
اليابان تمنح "حرفية بمستوى وطني" لعاملة النظافة الصينية
حاملو الشعلة الاولمبية الصينيون يشاركون في تتابع شعلة أولمبياد ريو