حسناوات راكبات الدراجات النارية في الدول الإسلامية
الصين تكتشف أقدم شاى فى العالم
معلومات عن أكبر 8 ساحات للتزلج في بكين
14 سيدة من العائلات المشهورة عبر العالم يظهرن جمالهن وأناقتهن
التقرير الإستطلاعي 2016 حول العزاب
صور:العباءات الفاخرة المواكبة للموضةبكين 19 يناير 2016 / في الوقت الذي يشرع فيه الرئيس الصيني شي جين بينغ في القيام بجولة من المقرر أن تفتح عهدا جديدا للتعاون المربح للجميع بين بلاده والشرق الأوسط، تتاح أمام هذه المنطقة التي تعصف بها الأزمات فرصة ذهبية لإيجاد درب جديد يخرجها من اضطراباتها المزمنة.
فعلى مدار تاريخها، أنعم الله على هذه الرقعة من الأرض العابرة للقارات بموقع هام من الناحية الجغرافية واحتياطيات لا مثيل لها من النفط وتنوع ثقافي وديني هائل.
ولكن في العصر الحديث، لم يتسن إلى حد كبير تحويل هذه النعم الطبيعية إلى منافع حقيقة للشعوب هناك. بل صارت للأسف أشبه بلعنة توقع المنطقة في حالة من إنعدام الأمن والاضطرابات التي تعرقل التنمية.
أمام الجاني الذي يقف وراء هذه اللعنة، كما يشرح العديد من المراقبين من خارج المنطقة وداخلها بكل بلاغة ، فهو التدخل الغربي الذي يبدو في الكثير من الأحيان بمظهر جذاب من خلال شعارات نبيلة مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان ولكنه مظهر زائف نظرا لكونه يحمل أجندات أنانية.
وإن موجات الاضطرابات والفوضى التي اجتاحت غرب آسيا وشمال إفريقيا في السنوات الأخيرة --واشاد بها الغرب ووصفها بأنها ثورات ملونة أو الربيع العربي -- تعد بمثابة تذكرة واضحة بذلك.
فبعد مرور خمس سنوات على حادثة إضرام بائع تونسي شاب النار في جسده، لم يجلب التدخل الغربي للمنطقة شيئا سوى مزيج سام من الاضطرابات الاجتماعية والصراعات الدولية والتدفقات غير المسبوقة للاجئين والاشتباكات الطائفية الدامية والإرهاب المتفشي.
وتنبثق هذه المأساة --التي تشبه "الشتاء العربي" أكثر من كونها تشبه الربيع -- عن محاولة الغرب التلاعب بالمظالم الشعبية المحلية بهدف تصدير أيديولوجيته الخاصة والإطاحة بالحكومات التي ترفضه.
فالحسابات الأنانية لا تؤدى سوى إلى زيادة تعقيد الجوانب المعقدة التي طال أمدها في الشرق الأوسط، وتفاقم من حالة الريبة المتأصلة بعمق بين اللاعبين والإقليميين وتذكى التوترات في أنحاء المنطقة المتوترة بالفعل على حساب رفاهية مئات الملايين من الأفراد الذين يعيشون هناك.
ومن ناحية أخرى، يتضح بشكل متزايد أن الفوضى التي خلقتها أيادى التدخل الغربي في الشرق الأوسط تخرج على نحو أكبر وأكبر عن سيطرتهم، إذ صارت "قيادة" الغرب -- أو على نحو دقيق أكبر، القوى المتلاعبة -- في المنطقة إلى زوال إلى جانب دورها كحقيبة نقود وترسانة لوكلائها.
وللخروج من المستنقع الحالي، يحتاج الشرق الأوسط إلى المساعدة من العالم الخارجي. غير أن التدخل على الغرار الغربي ليس خيارا قابلا للحياة، إنه سم قاتل أكثر من كونه جرعة سحرية.
ويتعين على المجتمع الدولي أن يحذو حذو الصين ويلزم نفسه بالمشاركة البناءة في شؤون الشرق الأوسط على أساس احترام سيادة الدول وواقعها الوطني، ودفع الحوار الشامل والمصالحة، والسعي لتحقيق تعاون يقوم على المنفعة المتبادلة.
وفيما يميل المتدخلون الغربيون إلى التركيز على المكاسب الجيوسياسية، ينبغى أن يركز الشركاء المفيدون حقا على التنمية الاقتصادية والظروف المعيشية للشعوب باعتبارهما العاملين اللذين يمثلان السبب الجذري لمعظم الاضطرابات التي تموج بها المنطقة بما فيها الإرهاب.
والأكثر أهمية من ذلك، فإن إراقة الدماء وذرف الدمع بلا نهاية برهن تماما على أنه لا ينبغي أن يكون للاعبين الأجانب حرية فرض نظم حوكمة دخلية وطرق تنمية على دول الشرق الأوسط.
إن مصير الشرق الأوسط ينبغي أن يكون في أيدي شعوبه. وهذا ينطبق على جميع الدول والمناطق حول العالم.
محبوب جدا...صور سبع البحر تدفئ قلبك
تجربة "ديزني لاند" شانغهاي من خلال الصور الرائعة
أكبر طبل برونزي في العالم بقطر 4.2 أمتار
زواج صيني بين أروع 50 لقطة زفاف عالميا
ماركات دولية فاخرة تطرح سلع برج القرد مع إقتراب العام الجديد
الكشف عن أفخر عربة صينية قديمة
العباءات الفاخرة المواكبة للموضة
أجمل بلدة ثلجية في الصين
اكتشاف أكبر ياقوت أزرق فى العالم بسريلانكا
أجمل عشر قرى في الصين يجب الا تفوت زيارتها في عام 2016
زيارة أفضل مطعم في العالم لعام 2015
الشواطئ الـ10 الأكثر جاذبية وسحرا والأقل تكلفة فى الصين