تماسيح محمية آنهوي تبدأ موسم السبات
مشاهد نادرة لصحراء تاكليماكان وهي مغطّاة بالثلوج
تربية الابل بمحافظة فوهاي بشينجيانغ
بحيرة بويانغ بجيانغشي تدخل موسم الجفاف، والأراضي الرطبة الجميلة
القرية الأولمبية الشتوية في تشانغجياكو"تضيء" للمرة الأولى
جمال أشجار "المانجروف" في أوائل الشتاء .. مناظر طبيعية خلابةنيويورك 7 ديسمبر 2021 (شينخوا) ليست الصين وروسيا السببين الرئيسيين وراء تراجع الديمقراطيات في جميع أنحاء العالم، لكن معظم التراجع يعود إلى التآكل داخل الديمقراطيات العالمية نفسها، بما في ذلك الولايات المتحدة والعديد من حلفائها، حسبما ذكرت صحيفة ((واشنطن بوست)) الأسبوع الماضي في عمودها الاستشرافي "أوت لوك".
وجاء في المقال الذي حمل عنوان "بايدن محق في أن الديمقراطية العالمية في خطر. لكن التهديد ليس الصين" إن "الولايات المتحدة تعاني من مشكلة البيت الزجاجي، وتحتاج إلى تعزيز فضائلها الديمقراطية بتواضع كبير".
وأضافت الصحيفة أنه "نادرا ما تناقضت الحملة الصليبية للديمقراطية الأمريكية في الخارج مع التزامها بالممارسات الديمقراطية في الداخل"، و"من الصعب أن نأخذ على محمل الجد فكرة أن الولايات المتحدة يمكنها استعادة قوتها الناعمة بفضل النموذج الذي ترسيه في الداخل".
ووفقا لتقييم منظمة "فريدوم هاوس" السنوي للحقوق السياسية والمدنية لكل دولة على حدة، فإن الولايات المتحدة كانت لا تزال تعاني من تآكل في الممارسات الديمقراطية في عام 2020. وعلى مدى العقد الماضي، انخفضت درجة أمريكا من 94 إلى 83 من أصل 100 درجة، مسجلة أشد الانخفاضات مقارنة بأي بلد آخر خلال تلك الفترة.
إلى جانب ذلك، وبسبب الاختلافات في التاريخ والجغرافيا والثقافة والأيديولوجيا السياسية والمصالح المادية، فإن حلفاء الولايات المتحدة وشركاءها الديمقراطيين لا يتفقون بشأن كيفية التعامل مع الصين أو روسيا، ولهذا السبب أيضا لا ينبغي إجبارهم على الانحياز إلى الولايات المتحدة أو بعض الدول الأخرى، وفقا للمقال.
مشاريع الإضاءة بالطاقة الشمسية تسهم في الحد من الفقر في قرى قوانغشي
علماء صينيون يكتشفون جينات جديدة مسؤولة على الشيخوخة
تلميذان مصابان بكورونا يجريان امتحانات الثانوية العامة في مراكز العزل بقوانغدونغ
بناء "الحزام والطريق" بشكل مشترك...... تشييد لطريق الأمل
إقبال متزايد على سياحة التخييم في الصين
الصين تسمح بتطعيم الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 3 سنوات بلقاح كوفيد-19
الطرقات السريعة في الصين: شاهد آخر على التطورات الكبيرة في البلاد