فتاة صينية تصنع حفاضات للطيور وتبيعها إلى الإمارات
نظارات خاصة تساعد المكفوفين على"النظر"
"صديقتي الروبوتة" صينية الصنع تجذب الأنظار
"الشلال الذهبي" في قوانغشى
مجمع سكني داخل "الغابة العمودية" في مدينة تشنغدو
حاليا .. "مكتبة كبسولة الفضاء" في شوارع تشونغتشينغلوس أنجلوس 6 يونيو 2019 / إذا ما تخلت الولايات المتحدة عن نظرتها المتعجرفة وقامت بتقدير جمال جميع الثقافات، فإن الحرب الاقتصادية الراهنة التي لها جذورها في التدهور الثقافي للغرب سوف تتوقف، هكذا قال باحث أمريكي لوكالة أنباء ((شينخوا)).
وأفاد كليفورد ويليام كوب، رئيس تحرير المجلة الأمريكية للاقتصاد وعلم الاجتماع، بأنه على الرغم من أن الولايات المتحدة لا تزال قوية من الناحية العسكرية والتكنولوجية، فإنها تفقد إحساسها بالهوية وقدرتها على التعلم المتبادل مع الآخرين لإعادة تشكيل القيم التي أعطتها القوة الثقافية في التاريخ.
فيما يتعلق بميل الولايات المتحدة المتزايد إلى استخدام تدابير التعريفات ضد الشركاء التجاريين، أشار كوب إلى أنها حرب اقتصادية وليست حربا تجارية، ولديها جذور في التحيز المدفون في الثقافة أكثر من العجز في التجارة.
وأوضح كوب أنه خلال السنوات الـ250 الماضية كان لدى الغرب، بما في ذلك أمريكا، وجهة نظر متعجرفة بأن نظامه الثقافي متفوق وأنه ليس لديه ما يتعلمه من الثقافات الأخرى.
وقال "ما لم يتخل عن تلك النظرة عن نفسه، فأنه محكوم بالفشل"، مضيفا بأن "الفشل هو خيار. لكنه ليس أمر حتمي. لمواصلة التقدم، يحتاج الغرب إلى استعادة أفضل العناصر في ماضيه والتعلم من بقية العالم".
ولفت إلى أن الصراع الاقتصادي الحالي بين الولايات المتحدة والصين يمثل مأزقا تاريخيا، موضحا أن بعض الزعماء متعجرفون جدا ومولعون بالقتال لدرجة أنهم يختارون الصراع السياسي، الذي يغلق الباب أمام التبادل الثقافي.
على الرغم من أنه يبدو لمعظم الناس أن الصراع التجاري الحالي هو كارثة، مما يؤدي إلى تراجع النمو الاقتصادي وانخفاض الدخل وفقدان الوظائف، رأى كوب أن التكلفة أكبر بكثير -- فقدان التعاون الدولي في القضايا التي لا يمكن حلها بواسطة دولة لوحدها، على سبيل المثال، خفض انبعاثات الغازات الدفيئة.
وأفاد كوب أن "المفاوضات التجارية هي الأسهل من ناحية الإدارة لأن جميع الأطراف يمكن أن تكسب، على الأقل من حيث المبدأ"، مضيفا أن "دعوة الأمم لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة هي أمر أصعب بكثير لأن القيام بذلك يستلزم استخداما أقل لموارد الطاقة وبالتالي إبطاء التنمية الاقتصادية".
وقال "يتعين على كل أمة أن تبذل تضحيات، ويجب على الأمم الأغنى أن تقدم التضحيات الأكبر".
490 ألف طالب أجنبي جديد في الصين في عام 2018
المشاكل الاقتصادية الامريكية الخفية
بكين ستفتح أول طريق خاص للدراجات
"مدينة الحرير" في الكويت : جسر إلى الصين
بيانات: موظفو تكنولوجيا المعلومات الأعلى دخلا في الصين عام 2018
منصة علي بابا تبدأ قبول محلات التجزئة الأجنبية
متوسط رواتب اصحاب الياقات البيضاء في بكين تجاوز 12 ألف يوان
قرابة 250 مليون مسن، المجتمع الصيني يدخل عصر الشيخوخة
أكثر من 950 ألف أجنبي يعملون في الصين
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
افتتاح أول خط مترو يستخدم نظام التعرف على الوجه عند الباب الدوار
لماذا تبني الصين السكك الحديدية فائقة السرعة على الجسور؟