أوراق نقدية أجنبية من فئات مختلفة تشهد على مشاريع صينية على طول " الحزام والطريق"
لحظات رائعة للقوات البحرية الصينية
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
الربيع يزداد بهاءاً عندما ترسم الورود الملونة وملابس هانفو لوحة فنية جميلة
أمطار وثلوج تتساقط على بكين في فصل الربيع
الزوار يستمتعون بأزهار الكرز في الليل بشانغهايدمشق 30 أبريل 2019 /استهدف سلاح الطيران السوري والروسي اليوم (الثلاثاء) بقصف عنيف مواقع المسلحين في محافظتي إدلب (شمال غرب سوريا) وريف محافظة حماة (وسط سوريا)، وتكهنات بشن عملية وشيكة ضد المسلحين، وفقا لما ذكره المرصد السوري، ووسائل إعلام سورية محلية.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره لندن اليوم أن المروحيات السورية ألقت 35 برميلا متفجرا على مواقع المسلحين في ريف محافظة إدلب ومحافظة حماة القريبة منها.
وقال المرصد السوري الذي يعتمد على شبكة ناشطين على الأرض إن "الطائرات الحربية السورية والروسية نفذت أكثر من 20 غارة جوية منذ الصباح الباكر اليوم (الثلاثاء)".
إلى ذلك، واصلت وحدات من الجيش السوري عملياتها المركزة على مقرات وتجمعات المجموعات الإرهابية في ريف حماة الشمالي الغربي وذلك ردا على خروقات الإرهابيين المتكررة لاتفاق منطقة خفض التصعيد، وفقا لوكالة الأنباء السورية (سانا).
وأفادت (سانا) بأن وحدات الجيش ومن خلال عمليات الرصد دكت بضربات مركزة بسلاح المدفعية مقرات وتجمعات لإرهابيي تنظيم جبهة النصرة في قريتي الحواش وقلعة المضيق بالريف الشمالي الغربي.
وأشارت وكالة (سانا) إلى أن ضربات الجيش أوقعت إصابات مؤكدة في صفوف الإرهابيين ودمرت لهم أوكارا ومواقع محصنة.
واعتدت المجموعات الإرهابية صباح اليوم بـ 5 قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في مدينة محردة وبلدة سلحب بريف حماة الشمالي الغربي ما أسفر عن إصابة مدني بجروح ووقوع دمار كبير في بعض المنازل والممتلكات العامة والخاصة.
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت صحيفة (الوطن) الموالية للحكومة السورية أن الجيش السوري بدأ بإرسال تعزيزات إلى إدلب كجزء من الاستعداد لعملية محتملة ضد المسلحين.
وقالت الصحيفة إن التطور الجديد يأتي في الوقت الذي فشلت فيه تركيا في الوفاء بالتزاماتها فيما يتعلق بوضع المسلحين في إدلب، حيث انهارت اتفاقية مناطق خفض التصعيد بين تركيا وروسيا في سبتمبر الماضي.
وبدأ الجيش بإرسال تعزيزات إلى ريف إدلب ومحافظة حماة القريبة بعد زيادة الهجمات التي شنتها جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة على المواقع العسكرية في المنطقة.
ونشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي الموالية للحكومة السورية مقاطع فيديو لأرتال من السيارات العسكرية التي تحمل تعزيزات عسكرية، قالت إنها ذاهبة إلى إدلب.
وتقول وسائل الإعلام الحكومية في سوريا بشكل يومي تقريبًا أن الجيش السوري يرد على هجمات جبهة النصرة في ريف حماة وإدلب.
وتوصلت تركيا وروسيا في سبتمبر الماضي إلى اتفاق لانشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب والمناطق المحيطة بها، إلا أن هذا الاتفاق لم يكتب له النجاح الانتهاكات المتكررة بشكل يومي.
ورفضت الجماعات المتطرفة المتمثلة بهيئة تحرير الشام (النصرة سابقا، الانسحاب من المنطقة وتسليم سلاحها).
على العكس من ذلك، وسعت هيئة تحرير الشام سيطرتها على منطقة إدلب بأكملها، والتي تعد آخر معقل رئيسي للمسلحين في سوريا.
وكررت الحكومة السورية أن إدلب سيعود حتما إلى سيطرة الحكومة وأن صبر الحكومة له حدود.
أكثر من 950 ألف أجنبي يعملون في الصين
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
افتتاح أول خط مترو يستخدم نظام التعرف على الوجه عند الباب الدوار
لماذا تبني الصين السكك الحديدية فائقة السرعة على الجسور؟
انطلاق الكرّاكة الصينية الأكبر من نوعها في العالم باتجاه السعودية
أطول حافلة كهربائية نقية في العالم بطول 27 مترا
الصين تنشئ ورشة "الحرفي لوبان" للتدريب المهني في جيبوتي
الصين توقع اتفاقية شراء 300 طائرة ايرباص بقيمة 35 مليار دولار
مستشفيات صينية تستخدم فضلات الانسان في علاج الأمراض
دراسة: تنوع النحل مهدد في شرق آسيا
الموانئ الذكية، قوة دفع جديدة للنمو الاقتصادي
معرض الصين الدولي للاستيراد .. مستمر دائما