مذيعة انترنت، حققت مبيعات بـ 267 مليون يوان خلال ساعتين
"أيام دبي للموضة" تكشف الأفق الرحب للتعاون الصيني العربي
سمك الكوي لجلب الحظ .. حقيقة أم معتقد خرافي جديد لدى الشباب الصينيين؟
"الزهرات الذابلات"، جدلية المحظور الأخلاقي والقيمة الأدبية في الرواية الصينية
"الغابة المائية" شرقي الصين ملونة في الشتاء المبكر
القناصات العربيات يظهرن مهارتهن وجمالهن في الصينبكين أول ديسمبر 2018 / قال عبد الوهاب الآنسي، الأمين العام لحزب التجمع اليمني للإصلاح، إن العلاقات بين اليمن والصين لها تاريخ عريق، مشيدا بموقف الصين من القضية اليمنية.
كما أشاد بموقف الصين من القضايا العربية والقضايا الدولية بشكل عام والجهود التي تبذلها لتعزيز العلاقة بين الحزب الشيوعي الصيني والأحزاب العربية في إطار مبادرة الحزام والطريق.
جاء ذلك في مقابلة أجرتها معه وكالة أنباء ((شينخوا)) مؤخرا بعد مشاركته في مؤتمر الحوار بين الأحزاب السياسية في الصين والدول العربية في مدينة هانغتشو شرقي الصين.
وأكد عبد الوهاب على ضرورة استمرار هذه العلاقة وإيجاد المزيد من الآليات للتواصل المستمر والتعاون في مختلف المجالات بما في ذلك السياسية والاقتصادية والثقافية، مما يؤدي إلى تعزيز العلاقات المتينة بين الصين والبلدان العربية من ناحية، والتبادلات بين الحزب الشيوعي الصيني والأحزاب العربية من ناحية أخرى.
وأشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الصين في التعاون مع الدول الأخرى بعد اقتراح مبادرة الحزام والطريق عام 2013.
وأعرب عبد الوهاب، وهو مستشار رئيس الجمهورية أيضا، عن تقديره للتنمية التي شهدتها الصين خلال السنوات الـ40 الماضية منذ إطلاق سياسة الإصلاح والانفتاح.
وقال إن "مسار الإصلاح والانفتاح ترتب عليه نتائج ملحوظة، الصين أصبحت الآن في مكانة عالية سواء في الإقتصاد أو السياسة، والفضل في ثمار التنمية هذه يعود إلى السياسة التي بدأ تطبيقها في 1979، وخاصة الجانب الفكري منها، معتبرا إياه "الجانب الأهم في عملية الإصلاح والانفتاح".
وأكد عبد الوهاب أن العلاقات اليمنية-الصينية تكتسب بعدا تاريخيا والشراكة بين الجانبين تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، مشيرا في هذا الصدد إلى دور ميناء عدن في استقبال أضخم أسطول تجاري قادم من الصين وموقعه المهم على طريق الحرير البحري بين المحيط الهندي والبحر الأحمر.
وثمن المسؤول اليمني البارز دعم الصين للتنمية في اليمن منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية في العصر الحديث، قائلا:" منذ بداية ثورة 26 سبتمبر التي حالت دون تطور اليمن والصين حاضرة حتى يومنا هذا في شتي المجالات الإنمائية".
واستشهد بطريق صنعاء-الحديدة الذي أنجزته الصين عام 1962 ، قائلا إن عددا من العمال الصينيين توفوا خلال إنجاز هذا المشروع. ولن ينسى أبدا الشعب اليمني تضحيات هؤلاء الأصدقاء الصينيين وإنجازهم لهذا المشروع المهم.
وحول الوضع في اليمن والمشاورات الجديدة التي ستعقد بين الأطراف اليمنية المتحاربة في وقت لاحق في السويد، أشاد عبد الوهاب بموقف الصين من حل المشكلة اليمنية عبر الحوار الذي وصفه بأنه الطريق الأفضل حاليا.
وقال إن "موقف الصين كان ولا يزال ثابتا وقويا إزاء القضية اليمنية، تدعم الحل السلمي، وتقف ضد التدخل في الشؤون الداخلية في اليمن، وترى ضرورة الاستناد إلى القرارات الوطنية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وفي مقدمتها القرار رقم 2216".
وفي نفس الوقت، حافظت الصين على دعم اليمن في أزمته إنسانيا. وأعرب عن ثقته بأن الصين ستستمر في القيام بدورها الإنساني لمساعدة اليمنيين.
ويشهد اليمن نزاعا دمويا للعام الرابع على التوالي بين القوات الحكومية ومسلحي جماعة الحوثي منذ استيلاء الحوثيين على العاصمة صنعاء. ومنذ بدء النزاع في اليمن فشلت أربع جولات من مشاورات السلام برعاية الأمم المتحدة في التوصل إلى نقاط اتفاق جوهرية لحلحلة الأوضاع في البلد الذي يعاني بحسب منظمات أممية وحقوقية من "أسوأ أزمة إنسانية في العالم".
            
لأول مرة.. بنك النخاع العظمي الصيني يتبرع بخلايا الدم الجذعية لإسبانيا
"مصباح الشوارع الطائر" يظهر في أسبوع دبي للتصميم
بالصور: حياة زوجة أجنبية في الصين
مبادرة "الحزام والطريق" توفر منصة تعاون للشركات الصينية والقطرية
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب
افتتاح منتدى التعاون الإعلامي لمبادرة الحزام والطريق 2018 في هاينان
الصين تبدأ بناء أول مطار دائم في القطب الجنوبي
أطفال الأرياف الصينية يعانون إدمان الإنترنت