بالصور: فن "الرقص على رؤوس الرماح" لأبناء قومية مايو
معرض السجاد التبتي قبلة لتجار مختلف دول العالم
روبوت يعزف البيانو مع فنان
دراسة: ممارسة التهايجي مفيدة لمقاومة الإكتئاب
صور ظريفة.. المرافق العامة البالية ذات "العينين"
الجسور المتقاطعة "الأكثر تعقيدا" في مدينة تشونغتشينغحضر الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم الجمعة الإجتماع السابع عشر لقمة زعماء دول منظمة شنغهاي للتعاون التي تعقد بالعاصمة الكازاخية استنا. ومن المتوقع أن تتوصل أعمال قمة استنا إلى إمضاء "معاهدة منظمة شنغهاي للتعاون لمكافحة التطرف"، وغيرها من الإتفاقات الأخرى.
وقد عملت منظمة شنغهاي منذ عام 2001 على مضاعفة أعمال ضرب الإرهاب والإنفصال والتطرف، واتخذت من ذلك احدى أهم مهامها. وكانت المنظمة قد أسست جهازا اقليميا لمكافحة الإرهاب في قمة طشقند لعام 2004، لتعزيز التشاور والتنسيق داخل أعضاء المنظمة حول هذه القضية. حيث يتقاسم مختلف أعضاء المنظمة المعلومات الإستخباراتية ويشاركون في جهود مكافحة الإرهاب بشكل مشترك ويتبادلون تجارب القتال الميداني.
مع تزايد الأنشطة الإرهابية خلال الفترة الأخيرة، تضاعفت مخاطر مختلف الدول الأعضاء في منطمة شنغهاي، وبات رفع فاعلية التعاون الأمني وضرب "القوى الثلاثة" محل إهتمام مختلف الأعضاء.
في هذا السياق، يعتقد كبير الباحثين في معهد الرئاسة الكازاخية للأبحاث الإستراتيجية، قسطنطين ليبوفيتش أن الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون يجب أن تعزز التعاون في مابينهم، والتعاون مع مختلف المنظمات الدولية الأخرى. إلى جانب تضييق المراقبة على أعمال التجنيد التي يقوم بها داعش وغيره من المنظمات الإرهابية الأخرى في المنطقة، ووقف تغلغل الأفكار المتطرفة إلى المنطقة. وقال إن وسط آسيا الوسطى يجب أن لا تتحول إلى هدف للتطرف الديني والهجمات الإرهابية.
من جهة اخرى، ستشهد قمة استنا إنضمام الهند وباكستان، وهو ما سيرفع قدما إمكانات التعاون داخل المنظمة وتأثيرها العالمي. حول هذا الموضوع، قال الأستاذ بجامعة الدفاع الصينية هنغ شي دونغ، أن إنضمام الهند وباكستان للمنظمة سيجلب المزيد من الفرص والتحديات.
من بين هذه الفرص، نجد رفع التنسيق في مواجهة "القوى الثلاثة"، حيث سيسمح ذلك تنسيق السياسات المتعلقة بحماية السلام والإستقرار في المنطقة. ومواجهة النزاعات والصراعات بين الدول بطريقة أفضل. في ذات الوقت، ستتزايد التحديات، حيث ستجد المنظمة نفسها أمام المزيد من صراعات المصالح مع تزايد عدد أعضائها، وعدم معالجة هذه المشاكل بشكل جيد، قد يتسبب في مشاكل داخلية للمنظمة. أضف على ذلك، أن اختلاف مواقف الدول الأعضاء من "القوى الثلاثة" قد يثير بعض الخلافات.
ويرى دبجي، الأستاذ بمركز أبحاث الصين وشرق اسيا بجامعة نهرو الهندية أن انضمام الهند سيعزز التعاون الأمني داخل منظمة شنغهاي، ويوفر مزيدا من الحماية للأنظمة والأمن القومي ويقدم ضمانات إضافية للسلام والإستقرار الإقليمي.
أما مدير مركز أبحاث الصين بجامعة العلوم والتكنولوجيا بباكستان حسن جواد، فيرى أن منظمة شنغهاي تمثل أملا كبيرا للمنطقة الأوراسية وشعوبها. حيث من المتوقع أن تصبح هذه المنظمة عاملا مهما في تدعيم السلام العالمي والإزدهار والإستقرار والتناغم والأمن. ومضى حسن جواد قائلا أن توسيع مجال العضوية داخل المنظمة يفتح عصرا جديدا ينبني على الفوز المشترك والمصالح المشتركة والتعاون الودي. كما سيزيل الأثار السلبية التي خلفتها تدخلات القوى الأجنبية عن المنطقة ووكلائها، ويحقق الأزدهار لمختلف شعوب المنطقة.
انتهاء تجميع أول طائرة تدريب تجارية من طراز FTC-2000 في الصين
شعبية طالب مبتور الذراعين على قنوات البث الحي الإلكتروني
الصين تنجح في تجربة أكبر طائرة بدون طيار بالطاقة الشمسية على ارتفاع 20000 متر
رواتب قطاع تكنولوجيا المعلومات الأعلى في الصين
خدمات نظام بيدو ستغطي كامل العالم بحلول عام 2020
ديدي تطلق أول خدمة تأجير السيارة الخاصة للأطفال فى الصين
متجر في مانهاتن بنيويورك يبيع السلع على تاوباو
إطلالة جوية على مقر استضافة منتدى الحزام والطريق
مصطبات الزهور لاستقبال منتدى الحزام والطريق ببكين
أفضل 8 مطارات لقضاء الترانزيت الليلي
رقعة شطرنج مصغرة بمساحة 1 سنتيمتر
فنان يبدع لوحات فنية بلسانه في هانغتشو